امة الرب
08/06/2007, 23:50
:hart: :hart: :hart: اعزائى اخوية:hart::hart::hart:
وحشتونى:D
انا فى الاول بشكر كل الناس الى اصروا انى اجى المنتدى
وعلشان خطرهم انا جاية بموضوع كبير
هيكون عندنا موسوعة
لاكبر نجوم هوليود
وهيكون فية اكبر عدد من الصورللاسطورة الى هنتكلم عنها
واتمنى انها تعجبكم:sosweet:
نبتدى بالاسطورة:hart::hart::hart:
الاب الروحى
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
ALPACINO////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
صاحب الاداء المتميز و الرائع ......:ss:
الإسم :آل باتشينو
تاريخ الميلاد :25 أبريل 1940 م
مكان الميلاد :برونكس الجنوبية - نيويورك - الولايات المتحدة الأمريكية
منذ أكثر من ثلاثين عاماً كان هناك - في أمريكا - مخرج شاب يناضل من أجل منح دور البطولة لممثل شاب مغمور لا يكاد يعرفه أحد، الفيلم كان ( العرّاب - The Godfather ) ، والمخرج هو فرانسيس كوبولا، أما الممثل فهو ( آل باتشينو ) الذي غدا بعد هذا الفيلم أحد نجوم السينما الكبار.
ولد "آل" في 25 أبريل من العام 1940، في ضاحية هارلم الشرقية في نيويورك ، لعائلة فقيرة. أبوه هو البائع المتجول سلفاتور باتشينو، أما أمه فهي روز باتشينو. لم تكن حياة "آل" مستقرة منذ البداية، فإلى جانب معاناته مع الفقر كان هناك حدث كبير قد طرأ على حياته تمثل في مغادرة والده المنزل وتركه هو وأمه وحيدان منذ أن كان في الثانية من عمره، الأمر الذي اضطره إلى العيش مع جدته حتى بلوغه سن المراهقة، وأثناء ذلك كان قد سجن لمدة ثلاثة أيام بتهمة حيازته سلاحاً من دون ترخيص.
اهتمام "آل" بالتمثيل بدأ مبكراً، حيث شغف بالمسرح وقام بأداء عدة أدوار لاقت استحساناً من الجمهور والنقاد على السواء، كان هذا القبول سبباً لتحول "آل" نحو السينما منذ منتصف الستينات، وحينما عقد عزمه على الاتجاه صوب السينما لم يكن في تصوره أن يصبح نجماً كبيراً وأن يظهر في دور رئيسي في واحد من أعظم الأفلام بعد سنوات من الآن.
في تلك الأثناء -بداية السبعينات- لم يكن "آل باتشينو" معروفاً للكثيرين، حيث لم يظهر وقتذاك سوى في فيلمين بسيطين متواضعين هما (مي، ناتالي) وَ (الرعب في نيدل بارك)، بعد ذلك وكنتيجة لإصرار المخرج كوبولا ظهر "آل" في أهم أدواره على الإطلاق، دوره العظيم (مايكل كورليوني) زعيم المافيا في فيلم "العرّاب"، كان هذا الدور بمثابة الوهج الأول لموهبة هذا النجم، حيث تلألأ عقب ذلك ليملأ عقد السبعينات بأعمال وأدوار خالدة حجزت مكانها في ذاكرة التاريخ السينمائي. في هذا العقد برز تعاون "آل باتشينو" مع المخرج الكبير (سيدني لوميت) حيث شارك معه في عملين هامين هما (سيربيكو 1973) وَ (دوغ داي آفترنون 1975)، في العمل الأول يؤدي دور شرطي نزيه يصطدم بتيارات الفساد التي أحكمت سيطرتها على قطاع الأمن في ولايته، وقد حاز جائزة الغولدن غلوب كأفضل ممثل عن دوره هذا، ونال ترشيحاً للأوسكار كذلك. أما في الفيلم الثاني فيظهر بدور شاب فقير يسطو على أحد البنوك فتفشل الخطة وتتطور المسألة إلى أن تحاصره قوات الأمن هو وزميله الآخر "سال"، الفيلم مليء بلحظات الترقب وهو أحد أهم أفلام المكان الواحد.
وقبل هذين العملين، أي في بداية العام 1973ظهر "آل" في فيلم (سكير كرو)، ويشاركه البطولة النجم جين هيكمان، حيث يقوم الاثنان برحلة على الأقدام كانت في البداية من أجل لا شيء، ثم تطورت حتى وصلت إلى هدف سامٍ هو البحث عن عائلة "آل" المفقودة. الفيلم من إخراج جيري شتزبيرغ في ثاني تعاون له مع "آل باتشينو"، وقد حاز الفيلم سعفة كان الذهبية لذات السنة. وفي العام 1974ظهر "آل" مجدداً بشخصية "مايكل كورليوني" في الجزء الثاني من السلسلة الشهيرة (العرّاب) وفيه يحاول الحفاظ على هيبة ما بناه أبوه الدون فيتو كورليوني، وقد حاز عن هذا الدور -كذلك- ترشيحاً لأوسكار أفضل ممثل.
عقد السبعينات أنهاه "آل" بالمشاركة في فيلم (العدالة للجميع)، والذي يتناول موضوع القضاء في الولايات المتحدة بطريقة كوميدية جميلة.
في الثمانينات لم يظهر "آل" بالشكل المطلوب، حيث شارك في مجموعة أعمال بسيطة متواضعة كفيلم (الثورة 1985) وفيلم (بحر الحب 1989)، وإن كان هناك من منقذ لهذا العقد فهو بلاشك الفيلم الرائع (سكارفيس 1983) والذي قام فيه "آل" بدور المجرم الكوبي توني مونتانا، وهو دور خطير ورائع أبدع فيه "آل" وترشح على إثره لجائزة الغولدن غلوب كأفضل ممثل، و الفيلم يعد من أبرز أفلام الجريمة وهو من إخراج البارع برايان دي بالما.
"آل" لم يشأ أن ينهي عقد الثمانينات دون أن يترك له بصمة على مستوى حياته الشخصية، حيث رزق في العام 1989بابنته البكر جولي.
في عقد التسعينات عاد "آل" إلى سابق عهده، فقدم أفلاماً عظيمة أعادته نجماً كما كان في السبعينات، وقد استهل هذا العقد بمشاركة ظريفة في فيلم الكوميك الجميل (ديك ترايسي) والذي أعاده مجدداً إلى عوالم المهرجانات والجوائز، حيث ترشح عن دوره هذا لجائزتي الأوسكار والغولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد. بعد ذلك وفي ذات السنة ظهر "آل" في الجزء الثالث من سلسلة العراب وفي دوره الأثير إلى نفسه دور زعيم المافيا "مايكل كورليوني". ثم في العام 1991شارك في الدراما الرومانسية العذبة (فرانكي وجوني) مع النجمة الجميلة "ميشيل فايفر"، وفيه يؤدي دور طاهٍ يخرج من السجن ليعمل في أحد المطاعم، وهناك يفتن بإحدى نادلات المطعم. بعد ذلك، وفي العام 1992ظهر "آل" في فيلمين كبيرين بحق، الأول هو فيلم (غلين غاري غلين روس)، أما الثاني فهو فيلم (عطر امرأة) والذي كان ولا يزال المحطة الأبرز في تاريخ "آل"، إذ حاز بسببه على أول وآخر أوسكار له، وذلك بفضل أدائه الاستثنائي لدور رجل أعمى عزم على الانتحار بعد أن أيقن أن حياته بلا معنى.
بعد هذه اللحظة التاريخية، كرّس "آل" من إبداعه حين ظهر متألقاً في ثاني تعاون له مع المخرج "برايان دي بالما" في فيلم الجريمة الرائع (كارليتو واي)، وفيه يؤدي دور مجرم تائب يخرج من السجن وكله عزم على أن يعيش حياة شريفة، إلا أن عالم الجريمة كان له بالمرصاد !. بعد هذا الفيلم الذي أنتج عام 1993، توقف "آل" سنة كاملة ليعود في العام 1995بفيلمين دفعة واحدة، الأول هو الفيلم البسيط الجميل (تو بايتس)، وفيه يؤدي دور عجوز يكلف حفيده بمهمة الاعتذار ممن أخطأ بحقهم فترة شبابه. أما الفيلم الثاني فهو فيلم الحركة الخطير (حرارة) الذي ظهر فيه "آل" بدور المحقق فانسنت هانا والمكلف بمطاردة المجرم العتيد نيل ماكولي الذي أدى دوره ببراعة لافتة النجم روبرت دينيرو. في هذا الفيلم هناك فخامة في الأداء والحركة، وهو رغم ذلك شديد الواقعية بشكل يدعو للإعجاب والدهشة، وهذه مقاربة دائماً ما يحققها مخرج العمل "مايكل مان" في أفلامه العديدة، والتي برزت بشكل واضح في فيلم (الدخيل) الذي أخرجه في العام 1999بمشاركة نجمنا "آل باتشينو" في ثاني تعاون بينهما. في السنة اللاحقة، أي في العام 1996كانت لنجمنا الكبير تجربة مميزة حيث قام بإخراج فيلمه الجميل (لوكينغ فور ريتشارد) وهو فيلم غريب في أسلوبه، حيث يظهر في العمل باسمه الحقيقي بوصفه المخرج الذي يبحث عن الطريقة المثلى لإخراج رائعة شكسبير (ريتشارد الثالث)، كما يؤدي دور (ريتشارد) داخل المسرحية ذاتها، أي أن العمل يسير بخطين متوازيين، ما بين العالم الحقيقي وعالم المسرحية، وهناك خط ثالث يسير بالتوازي معهما، وهو جانب أشبه ما يكون بالتوثيقي، عمد فيه "آل" على استقراء آراء الجمهور العادي حول شكسبير وأعماله الشهيرة.
في العام 1997ظهر "آل" في فيلمين رائعين، الأول هو فيلم المافيا (دوني براسكو) والذي يؤدي فيه دور رجل مافيا كسير لم تجده أعماله البطولية السابقة ولم يحقق الزعامة التي كان يتمناها، وقد شاركه بطولة هذا الفيلم النجم جوني ديب. فيلمه الثاني كان فيلم الرعب (محامي الشيطان) الذي صنف كأهم أفلام الرعب في تلك السنة. وفي العام 1999كرر "آل" ما فعله قبل عام حين ظهر كذلك في فيلمين، أولهما كان الفيلم المذكور أعلاه (الدخيل)، والثاني هو الفيلم الرائع (أني غيفين صاندي) مع المخرج الكبير أوليفر ستون، وفي الفيلم يؤدي "آل" دور مدرب عدم الحيلة وبات مستقبله يتهاوى أمامه، فماذا عساه يفعل ليحافظ عليه؟ هذا الفيلم يعتبر محطة بارزة في تاريخ "آل"، والفضل في ذلك يعود للمخرج "أوليفر ستون" الذي كانت روحه المجنونة حاضرة في كل لقطة من لقطات الفيلم.
بعد ذلك، ومنذ بدء الألفية الثانية وحتى اليوم، أي خلال أربع سنوات، لم يقدم "آل" سوى بعض الأفلام التي تراوحت ما بين العادية والجيدة، هذا إذا استثنينا الفيلم النفسي الرائع (انسومنيا) الذي تصدى لإخراجه المخرج الشاب "كريستوفر نولان" مبدع الفيلم الغريب (ميمنتو)، في هذا الفيلم يؤدي "آل" دور محقق يذهب إلى ولاية شمالية نهارها طويل، ما يجعله يعاني من الأرق بحيث لم يتمكن من النوم لعدة أيام متتالية، وفي الوقت الذي يعاني فيه من الإعياء والتعب والإنهاك الشديد هو مطالب بحل قضية شائكة تتطلب تركيزاً ذهنياً عالياً، وهو ما يحاول "آل" فعله، لكن عبثاً !.
النجم "آل باتشينو" شارك في العام 2003في عمل هو بمثابة نكسة حقيقية، حيث ترشح عن مشاركته في فيلم (جيجلي) لجائزة رازي لأسوأ ممثل مساعد. لكنه سرعان ما استعاد توازنه عبر مشاركته في المسلسل الجميل (ملائكة في نيويورك) والذي حاز على إثره إحدى جوائز الإيمي في العام 2004، ويشاركه بطولة المسلسل النجمة ميريل ستريب.
وقد ااطل علينا "آل" من خلال إعادة جديدة لرائعة شكسبير (تاجر البندقية) مع المخرج ميشيل رادفورد صاحب الفيلم الإيطالي الرائع (ساعي البريد 1994)، ومع هذا العمل، وبعد هذا المشوار الطويل والضاج بالجوائز ومن مختلف المهرجانات السينمائية، يثبت "آل" نبوءة المخرج الكبير فرانسيس كوبولا حين رأى فيه شيئاً من السحر والجاذبية وفي وقت لم يكن يعرفه فيه أحد..
وقد صدقت النبوءة وأصبح "آل" أحد سحرة السينما الذين لن ينساهم التاريخ أبداً..
ودى بعض افيشات افلام الكبير ال باتشينو
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
وحشتونى:D
انا فى الاول بشكر كل الناس الى اصروا انى اجى المنتدى
وعلشان خطرهم انا جاية بموضوع كبير
هيكون عندنا موسوعة
لاكبر نجوم هوليود
وهيكون فية اكبر عدد من الصورللاسطورة الى هنتكلم عنها
واتمنى انها تعجبكم:sosweet:
نبتدى بالاسطورة:hart::hart::hart:
الاب الروحى
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
ALPACINO////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
صاحب الاداء المتميز و الرائع ......:ss:
الإسم :آل باتشينو
تاريخ الميلاد :25 أبريل 1940 م
مكان الميلاد :برونكس الجنوبية - نيويورك - الولايات المتحدة الأمريكية
منذ أكثر من ثلاثين عاماً كان هناك - في أمريكا - مخرج شاب يناضل من أجل منح دور البطولة لممثل شاب مغمور لا يكاد يعرفه أحد، الفيلم كان ( العرّاب - The Godfather ) ، والمخرج هو فرانسيس كوبولا، أما الممثل فهو ( آل باتشينو ) الذي غدا بعد هذا الفيلم أحد نجوم السينما الكبار.
ولد "آل" في 25 أبريل من العام 1940، في ضاحية هارلم الشرقية في نيويورك ، لعائلة فقيرة. أبوه هو البائع المتجول سلفاتور باتشينو، أما أمه فهي روز باتشينو. لم تكن حياة "آل" مستقرة منذ البداية، فإلى جانب معاناته مع الفقر كان هناك حدث كبير قد طرأ على حياته تمثل في مغادرة والده المنزل وتركه هو وأمه وحيدان منذ أن كان في الثانية من عمره، الأمر الذي اضطره إلى العيش مع جدته حتى بلوغه سن المراهقة، وأثناء ذلك كان قد سجن لمدة ثلاثة أيام بتهمة حيازته سلاحاً من دون ترخيص.
اهتمام "آل" بالتمثيل بدأ مبكراً، حيث شغف بالمسرح وقام بأداء عدة أدوار لاقت استحساناً من الجمهور والنقاد على السواء، كان هذا القبول سبباً لتحول "آل" نحو السينما منذ منتصف الستينات، وحينما عقد عزمه على الاتجاه صوب السينما لم يكن في تصوره أن يصبح نجماً كبيراً وأن يظهر في دور رئيسي في واحد من أعظم الأفلام بعد سنوات من الآن.
في تلك الأثناء -بداية السبعينات- لم يكن "آل باتشينو" معروفاً للكثيرين، حيث لم يظهر وقتذاك سوى في فيلمين بسيطين متواضعين هما (مي، ناتالي) وَ (الرعب في نيدل بارك)، بعد ذلك وكنتيجة لإصرار المخرج كوبولا ظهر "آل" في أهم أدواره على الإطلاق، دوره العظيم (مايكل كورليوني) زعيم المافيا في فيلم "العرّاب"، كان هذا الدور بمثابة الوهج الأول لموهبة هذا النجم، حيث تلألأ عقب ذلك ليملأ عقد السبعينات بأعمال وأدوار خالدة حجزت مكانها في ذاكرة التاريخ السينمائي. في هذا العقد برز تعاون "آل باتشينو" مع المخرج الكبير (سيدني لوميت) حيث شارك معه في عملين هامين هما (سيربيكو 1973) وَ (دوغ داي آفترنون 1975)، في العمل الأول يؤدي دور شرطي نزيه يصطدم بتيارات الفساد التي أحكمت سيطرتها على قطاع الأمن في ولايته، وقد حاز جائزة الغولدن غلوب كأفضل ممثل عن دوره هذا، ونال ترشيحاً للأوسكار كذلك. أما في الفيلم الثاني فيظهر بدور شاب فقير يسطو على أحد البنوك فتفشل الخطة وتتطور المسألة إلى أن تحاصره قوات الأمن هو وزميله الآخر "سال"، الفيلم مليء بلحظات الترقب وهو أحد أهم أفلام المكان الواحد.
وقبل هذين العملين، أي في بداية العام 1973ظهر "آل" في فيلم (سكير كرو)، ويشاركه البطولة النجم جين هيكمان، حيث يقوم الاثنان برحلة على الأقدام كانت في البداية من أجل لا شيء، ثم تطورت حتى وصلت إلى هدف سامٍ هو البحث عن عائلة "آل" المفقودة. الفيلم من إخراج جيري شتزبيرغ في ثاني تعاون له مع "آل باتشينو"، وقد حاز الفيلم سعفة كان الذهبية لذات السنة. وفي العام 1974ظهر "آل" مجدداً بشخصية "مايكل كورليوني" في الجزء الثاني من السلسلة الشهيرة (العرّاب) وفيه يحاول الحفاظ على هيبة ما بناه أبوه الدون فيتو كورليوني، وقد حاز عن هذا الدور -كذلك- ترشيحاً لأوسكار أفضل ممثل.
عقد السبعينات أنهاه "آل" بالمشاركة في فيلم (العدالة للجميع)، والذي يتناول موضوع القضاء في الولايات المتحدة بطريقة كوميدية جميلة.
في الثمانينات لم يظهر "آل" بالشكل المطلوب، حيث شارك في مجموعة أعمال بسيطة متواضعة كفيلم (الثورة 1985) وفيلم (بحر الحب 1989)، وإن كان هناك من منقذ لهذا العقد فهو بلاشك الفيلم الرائع (سكارفيس 1983) والذي قام فيه "آل" بدور المجرم الكوبي توني مونتانا، وهو دور خطير ورائع أبدع فيه "آل" وترشح على إثره لجائزة الغولدن غلوب كأفضل ممثل، و الفيلم يعد من أبرز أفلام الجريمة وهو من إخراج البارع برايان دي بالما.
"آل" لم يشأ أن ينهي عقد الثمانينات دون أن يترك له بصمة على مستوى حياته الشخصية، حيث رزق في العام 1989بابنته البكر جولي.
في عقد التسعينات عاد "آل" إلى سابق عهده، فقدم أفلاماً عظيمة أعادته نجماً كما كان في السبعينات، وقد استهل هذا العقد بمشاركة ظريفة في فيلم الكوميك الجميل (ديك ترايسي) والذي أعاده مجدداً إلى عوالم المهرجانات والجوائز، حيث ترشح عن دوره هذا لجائزتي الأوسكار والغولدن غلوب لأفضل ممثل مساعد. بعد ذلك وفي ذات السنة ظهر "آل" في الجزء الثالث من سلسلة العراب وفي دوره الأثير إلى نفسه دور زعيم المافيا "مايكل كورليوني". ثم في العام 1991شارك في الدراما الرومانسية العذبة (فرانكي وجوني) مع النجمة الجميلة "ميشيل فايفر"، وفيه يؤدي دور طاهٍ يخرج من السجن ليعمل في أحد المطاعم، وهناك يفتن بإحدى نادلات المطعم. بعد ذلك، وفي العام 1992ظهر "آل" في فيلمين كبيرين بحق، الأول هو فيلم (غلين غاري غلين روس)، أما الثاني فهو فيلم (عطر امرأة) والذي كان ولا يزال المحطة الأبرز في تاريخ "آل"، إذ حاز بسببه على أول وآخر أوسكار له، وذلك بفضل أدائه الاستثنائي لدور رجل أعمى عزم على الانتحار بعد أن أيقن أن حياته بلا معنى.
بعد هذه اللحظة التاريخية، كرّس "آل" من إبداعه حين ظهر متألقاً في ثاني تعاون له مع المخرج "برايان دي بالما" في فيلم الجريمة الرائع (كارليتو واي)، وفيه يؤدي دور مجرم تائب يخرج من السجن وكله عزم على أن يعيش حياة شريفة، إلا أن عالم الجريمة كان له بالمرصاد !. بعد هذا الفيلم الذي أنتج عام 1993، توقف "آل" سنة كاملة ليعود في العام 1995بفيلمين دفعة واحدة، الأول هو الفيلم البسيط الجميل (تو بايتس)، وفيه يؤدي دور عجوز يكلف حفيده بمهمة الاعتذار ممن أخطأ بحقهم فترة شبابه. أما الفيلم الثاني فهو فيلم الحركة الخطير (حرارة) الذي ظهر فيه "آل" بدور المحقق فانسنت هانا والمكلف بمطاردة المجرم العتيد نيل ماكولي الذي أدى دوره ببراعة لافتة النجم روبرت دينيرو. في هذا الفيلم هناك فخامة في الأداء والحركة، وهو رغم ذلك شديد الواقعية بشكل يدعو للإعجاب والدهشة، وهذه مقاربة دائماً ما يحققها مخرج العمل "مايكل مان" في أفلامه العديدة، والتي برزت بشكل واضح في فيلم (الدخيل) الذي أخرجه في العام 1999بمشاركة نجمنا "آل باتشينو" في ثاني تعاون بينهما. في السنة اللاحقة، أي في العام 1996كانت لنجمنا الكبير تجربة مميزة حيث قام بإخراج فيلمه الجميل (لوكينغ فور ريتشارد) وهو فيلم غريب في أسلوبه، حيث يظهر في العمل باسمه الحقيقي بوصفه المخرج الذي يبحث عن الطريقة المثلى لإخراج رائعة شكسبير (ريتشارد الثالث)، كما يؤدي دور (ريتشارد) داخل المسرحية ذاتها، أي أن العمل يسير بخطين متوازيين، ما بين العالم الحقيقي وعالم المسرحية، وهناك خط ثالث يسير بالتوازي معهما، وهو جانب أشبه ما يكون بالتوثيقي، عمد فيه "آل" على استقراء آراء الجمهور العادي حول شكسبير وأعماله الشهيرة.
في العام 1997ظهر "آل" في فيلمين رائعين، الأول هو فيلم المافيا (دوني براسكو) والذي يؤدي فيه دور رجل مافيا كسير لم تجده أعماله البطولية السابقة ولم يحقق الزعامة التي كان يتمناها، وقد شاركه بطولة هذا الفيلم النجم جوني ديب. فيلمه الثاني كان فيلم الرعب (محامي الشيطان) الذي صنف كأهم أفلام الرعب في تلك السنة. وفي العام 1999كرر "آل" ما فعله قبل عام حين ظهر كذلك في فيلمين، أولهما كان الفيلم المذكور أعلاه (الدخيل)، والثاني هو الفيلم الرائع (أني غيفين صاندي) مع المخرج الكبير أوليفر ستون، وفي الفيلم يؤدي "آل" دور مدرب عدم الحيلة وبات مستقبله يتهاوى أمامه، فماذا عساه يفعل ليحافظ عليه؟ هذا الفيلم يعتبر محطة بارزة في تاريخ "آل"، والفضل في ذلك يعود للمخرج "أوليفر ستون" الذي كانت روحه المجنونة حاضرة في كل لقطة من لقطات الفيلم.
بعد ذلك، ومنذ بدء الألفية الثانية وحتى اليوم، أي خلال أربع سنوات، لم يقدم "آل" سوى بعض الأفلام التي تراوحت ما بين العادية والجيدة، هذا إذا استثنينا الفيلم النفسي الرائع (انسومنيا) الذي تصدى لإخراجه المخرج الشاب "كريستوفر نولان" مبدع الفيلم الغريب (ميمنتو)، في هذا الفيلم يؤدي "آل" دور محقق يذهب إلى ولاية شمالية نهارها طويل، ما يجعله يعاني من الأرق بحيث لم يتمكن من النوم لعدة أيام متتالية، وفي الوقت الذي يعاني فيه من الإعياء والتعب والإنهاك الشديد هو مطالب بحل قضية شائكة تتطلب تركيزاً ذهنياً عالياً، وهو ما يحاول "آل" فعله، لكن عبثاً !.
النجم "آل باتشينو" شارك في العام 2003في عمل هو بمثابة نكسة حقيقية، حيث ترشح عن مشاركته في فيلم (جيجلي) لجائزة رازي لأسوأ ممثل مساعد. لكنه سرعان ما استعاد توازنه عبر مشاركته في المسلسل الجميل (ملائكة في نيويورك) والذي حاز على إثره إحدى جوائز الإيمي في العام 2004، ويشاركه بطولة المسلسل النجمة ميريل ستريب.
وقد ااطل علينا "آل" من خلال إعادة جديدة لرائعة شكسبير (تاجر البندقية) مع المخرج ميشيل رادفورد صاحب الفيلم الإيطالي الرائع (ساعي البريد 1994)، ومع هذا العمل، وبعد هذا المشوار الطويل والضاج بالجوائز ومن مختلف المهرجانات السينمائية، يثبت "آل" نبوءة المخرج الكبير فرانسيس كوبولا حين رأى فيه شيئاً من السحر والجاذبية وفي وقت لم يكن يعرفه فيه أحد..
وقد صدقت النبوءة وأصبح "آل" أحد سحرة السينما الذين لن ينساهم التاريخ أبداً..
ودى بعض افيشات افلام الكبير ال باتشينو
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////