الأندلسي
14/08/2007, 08:08
ما هي المصادر التي جعلت سورية تحقق نمواً 6.2 %
لم يكن حضور النائب الاقتصادي للمحاضرة بالصحفيين في عيدكم ليمر مرور الكرام دون مشاغبات الصحفيين الذين انهالوا عليه بالعديد من الأسئلة والتي أبرزها :
عدم شعور المواطن بانعكاس ما تحدث عنه من إنجازات على المستوى المعيشي الذي لا يزال يعاني من صعوبات توسعت مع الارتفاع الحاصل في مختلف السلع والمواد المطروحة في الأسواق وشتى أنواع الخدمات والذي وصل حده الأقصى في الارتفاع اللامعقول في أسعار العقارات .
كما وتطرقت الأسئلة إلى جدية ما تطرحه الحكومة من تسهيلات للمستثمرين والاستثمار في ضوء العقبات التي تعترض بعض الاستثمارات ( لؤلؤة دمشق مثالاً ) والتي تهدد بخروج بعض الاستثمارات من القطر إضافة للسؤال عن ما يطرح من شعارات للاستثمار الأمثل للموارد البشرية السورية في ضوء الاستنزاف الذي تشهده هذه الموارد لصالح الدول العربية و الأجنبية .
ولم تقتصر التساؤلات عند هذا الحد بل امتدت إلى السؤال عن أسباب تركز المشاريع الاستثمارية في دمشق وريفها على حساب باقي المحافظات في ضوء شعارات كثيرة عن حوافز ومزايا للاستثمار في باقي المحافظات ولاسيما النائية منها ، إضافة للسؤال عن الأزمة الخانقة كهربائياً وعن الأثر الذي تركه وجود العراقيين في سورية على الاقتصاد السوري .
كما وتطرق الصحفيون في تساؤلاتهم عن المصادر التي حققت سورية من خلالها نمواً يصل إلى 6.2 % في ضوء تراجع أداء القطاع العام السوري وإشارات الاستفهام التي تطرح حول أداء القطاع الخاص ، إضافة للتساؤل عن تركيز الدردري في الحديث عن الإيجابيات التي تحققت خلال السنوات الماضية وتجهله لنقاط الضعف التي واكبت الأداء الاقتصادي بشكل عام .
لم يكن حضور النائب الاقتصادي للمحاضرة بالصحفيين في عيدكم ليمر مرور الكرام دون مشاغبات الصحفيين الذين انهالوا عليه بالعديد من الأسئلة والتي أبرزها :
عدم شعور المواطن بانعكاس ما تحدث عنه من إنجازات على المستوى المعيشي الذي لا يزال يعاني من صعوبات توسعت مع الارتفاع الحاصل في مختلف السلع والمواد المطروحة في الأسواق وشتى أنواع الخدمات والذي وصل حده الأقصى في الارتفاع اللامعقول في أسعار العقارات .
كما وتطرقت الأسئلة إلى جدية ما تطرحه الحكومة من تسهيلات للمستثمرين والاستثمار في ضوء العقبات التي تعترض بعض الاستثمارات ( لؤلؤة دمشق مثالاً ) والتي تهدد بخروج بعض الاستثمارات من القطر إضافة للسؤال عن ما يطرح من شعارات للاستثمار الأمثل للموارد البشرية السورية في ضوء الاستنزاف الذي تشهده هذه الموارد لصالح الدول العربية و الأجنبية .
ولم تقتصر التساؤلات عند هذا الحد بل امتدت إلى السؤال عن أسباب تركز المشاريع الاستثمارية في دمشق وريفها على حساب باقي المحافظات في ضوء شعارات كثيرة عن حوافز ومزايا للاستثمار في باقي المحافظات ولاسيما النائية منها ، إضافة للسؤال عن الأزمة الخانقة كهربائياً وعن الأثر الذي تركه وجود العراقيين في سورية على الاقتصاد السوري .
كما وتطرق الصحفيون في تساؤلاتهم عن المصادر التي حققت سورية من خلالها نمواً يصل إلى 6.2 % في ضوء تراجع أداء القطاع العام السوري وإشارات الاستفهام التي تطرح حول أداء القطاع الخاص ، إضافة للتساؤل عن تركيز الدردري في الحديث عن الإيجابيات التي تحققت خلال السنوات الماضية وتجهله لنقاط الضعف التي واكبت الأداء الاقتصادي بشكل عام .