thelife.pro
16/08/2007, 11:52
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// كشف الموقع عن "تعديلات" أدخلت على المادة المتعلقة بالرئيس الإيراني
ذكر جهاز مسح لشبكة إنترنت -يزعم أنه قادر على الكشف عن هوية الجهات التي تشارك في إعداد وتنقيح صفحات موسوعة الإنترنت ويكيبيديا- أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه ضالعة في "تنقيح" بعض من مواد هذه الموسوعة.
وأشار مسبار ويكيبيديا إلى أن موظفين أجروا تعديلات على المادة المتعلقة بالرئيس الإيراني في الموسوعة الإلكترونية، وذلك انطلاقا من حواسيب وكالة المخابرات الأمريكية.
وزعم المسبار أن حاضرة الفاتيكان أجرت بدورها تعديلات على المادة الخاصة بزعيم شين فين - الجناح السياسي لمنظمة الجيش الجمهوري الأيرلندي- جيري آدمز.
ويقوم جهاز التدقيق هذا -الذي طوره خبراء أمريكان- بمسح حوالي خمسة ملايين وثلاثمائة ألف عملية تنقيح، أو إضافة، ويتقصى مصدرها ليصل إلى عنوانها الإلكتروني، على شبكة الإنترنت.
وأغلب التنقيحات والتعديلات التي يرصدها الجهاز هي عبارة عن تصحيحات إملائية، أو لمعلومات وردت في الموسوعة. لكن بعض الإضافات هدفت إلى إزالة بعض المواد التي اعتبرت مواد مضرة، أو إلى تشويه الموقع.
وتعد ويكيبيديا موسوعة إلكترونية مجانية، يمكن لأي كان أن يساهم في إعداد موادها أو في تنقيحها.
"واااااو"
ويشير مسبار ويكيبيديا إلى أن موظفا بالسي آي إيه، أضاف تعبيرا للتعجب -"واااااو"- إلى صدر فقرة تتحدث عن مشاريع الرئيس الإيراني وخطط ولايته، في المادة المتعلقة بمحمود أحمدي نجاد.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// يُزعم أن السي آي إيه وراء عملية التغيير
ووجه تحذير إلى المحرر المجهول جاء فيه: " لقد قمت بمحاولة تخريب إحدى مواد ويكيبيديا ، و أنت الآن مطالب بالتوقف عن إتيان مثل هذا السلوك."
وقد كشف جهاز السبر عن إضافات أخرى غير ضارة، تمثلت في سخرية لاذعة من مدير السي آي إيه السابق بورتر غوس، أو من معدة برامج المشاهير المعروفة في الولايات المتحدة أوبرا وينفري.
ورد ناطق باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، عندما طلب منه أن يؤكد أو ينفي ما إذا كانت هذه التعديلات قد تمت انطلاقا من حواسيب الوكالة، فقال: "لا أستطيع التأكيد...أود أن أذكر فقط بشيء لا ينبغي أن يغيب عن ذهن أحد: مهمة السي آي إيه المصيرية هي حماية الولايات المتحدة."
مسائل انتخابية
ويشير الموقع كذلك إلى أن حواسيب الفاتيكان استعملت للتخلص من فقرات في المادة بزعيم الحزب الجمهوري الأيرلندي شين فين، جيري آدمز.
وانصبت "التنقيحات" على إزالة روابط الإنترنت التي تحيل إلى تقارير صحافية نشرت عام 2006 ، تتحدث عن العثور على بصمات آدمز على سيارة استخدمت أثناء ارتكاب عمليتي اغتيال عام 1971.
كما أزيلت الفقرة المعنونة بـ: "أسئلة جديدة عن عملية القتل"، من المادة المتعلقة بالزعيم الأيرلندي.
ويتهم مسبار ويكيبيديا شركات تجارية بالعمل على إدخال تغييرات على مواد الموسوعة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// لدة الموسعوة الألكترونية جهاز للتثبت من عناوين محرريها
ديبولد من بين هذه الشركات. فقد استخدمت حواسيب هذه الشركة -التي وفرت آلات التصويت الإلكترونية خلال انتخابات عام 2000 الرئاسية المثيرة للجدل- في أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2005، لمحو فقرات تشير إلى مديرها التنفيذي والدن أودل بوصفه أحد "أكبر جامعي التبرعات" لفائدة الرئيس جورج بوش.
وبعد شهر من ذلك أزيلت فقرات تشير إلى مزاعم التدليس التي تخللت انتخابات عام 2000.
وقد أعيدت هذه الفقرات بعد ذلك وتلك الروابط.
ولم يرد مسؤولون في ديبولد، على أسئلة بي بي سي، بخصوص هذه التعديلات.
وفي وقت سابق من هذه السنة عمد عملاق البرمجيات ميكروسوفت، إلى صرف منح مالية لعدد من الخبراء ليتصفحوا الموقع، وليدخلوا تعديلات على كل ما يتعلق باسم الشركة.
المصدر BBC العربية
ذكر جهاز مسح لشبكة إنترنت -يزعم أنه قادر على الكشف عن هوية الجهات التي تشارك في إعداد وتنقيح صفحات موسوعة الإنترنت ويكيبيديا- أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه ضالعة في "تنقيح" بعض من مواد هذه الموسوعة.
وأشار مسبار ويكيبيديا إلى أن موظفين أجروا تعديلات على المادة المتعلقة بالرئيس الإيراني في الموسوعة الإلكترونية، وذلك انطلاقا من حواسيب وكالة المخابرات الأمريكية.
وزعم المسبار أن حاضرة الفاتيكان أجرت بدورها تعديلات على المادة الخاصة بزعيم شين فين - الجناح السياسي لمنظمة الجيش الجمهوري الأيرلندي- جيري آدمز.
ويقوم جهاز التدقيق هذا -الذي طوره خبراء أمريكان- بمسح حوالي خمسة ملايين وثلاثمائة ألف عملية تنقيح، أو إضافة، ويتقصى مصدرها ليصل إلى عنوانها الإلكتروني، على شبكة الإنترنت.
وأغلب التنقيحات والتعديلات التي يرصدها الجهاز هي عبارة عن تصحيحات إملائية، أو لمعلومات وردت في الموسوعة. لكن بعض الإضافات هدفت إلى إزالة بعض المواد التي اعتبرت مواد مضرة، أو إلى تشويه الموقع.
وتعد ويكيبيديا موسوعة إلكترونية مجانية، يمكن لأي كان أن يساهم في إعداد موادها أو في تنقيحها.
"واااااو"
ويشير مسبار ويكيبيديا إلى أن موظفا بالسي آي إيه، أضاف تعبيرا للتعجب -"واااااو"- إلى صدر فقرة تتحدث عن مشاريع الرئيس الإيراني وخطط ولايته، في المادة المتعلقة بمحمود أحمدي نجاد.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// يُزعم أن السي آي إيه وراء عملية التغيير
ووجه تحذير إلى المحرر المجهول جاء فيه: " لقد قمت بمحاولة تخريب إحدى مواد ويكيبيديا ، و أنت الآن مطالب بالتوقف عن إتيان مثل هذا السلوك."
وقد كشف جهاز السبر عن إضافات أخرى غير ضارة، تمثلت في سخرية لاذعة من مدير السي آي إيه السابق بورتر غوس، أو من معدة برامج المشاهير المعروفة في الولايات المتحدة أوبرا وينفري.
ورد ناطق باسم وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، عندما طلب منه أن يؤكد أو ينفي ما إذا كانت هذه التعديلات قد تمت انطلاقا من حواسيب الوكالة، فقال: "لا أستطيع التأكيد...أود أن أذكر فقط بشيء لا ينبغي أن يغيب عن ذهن أحد: مهمة السي آي إيه المصيرية هي حماية الولايات المتحدة."
مسائل انتخابية
ويشير الموقع كذلك إلى أن حواسيب الفاتيكان استعملت للتخلص من فقرات في المادة بزعيم الحزب الجمهوري الأيرلندي شين فين، جيري آدمز.
وانصبت "التنقيحات" على إزالة روابط الإنترنت التي تحيل إلى تقارير صحافية نشرت عام 2006 ، تتحدث عن العثور على بصمات آدمز على سيارة استخدمت أثناء ارتكاب عمليتي اغتيال عام 1971.
كما أزيلت الفقرة المعنونة بـ: "أسئلة جديدة عن عملية القتل"، من المادة المتعلقة بالزعيم الأيرلندي.
ويتهم مسبار ويكيبيديا شركات تجارية بالعمل على إدخال تغييرات على مواد الموسوعة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// لدة الموسعوة الألكترونية جهاز للتثبت من عناوين محرريها
ديبولد من بين هذه الشركات. فقد استخدمت حواسيب هذه الشركة -التي وفرت آلات التصويت الإلكترونية خلال انتخابات عام 2000 الرئاسية المثيرة للجدل- في أكتوبر/ تشرين الأول من عام 2005، لمحو فقرات تشير إلى مديرها التنفيذي والدن أودل بوصفه أحد "أكبر جامعي التبرعات" لفائدة الرئيس جورج بوش.
وبعد شهر من ذلك أزيلت فقرات تشير إلى مزاعم التدليس التي تخللت انتخابات عام 2000.
وقد أعيدت هذه الفقرات بعد ذلك وتلك الروابط.
ولم يرد مسؤولون في ديبولد، على أسئلة بي بي سي، بخصوص هذه التعديلات.
وفي وقت سابق من هذه السنة عمد عملاق البرمجيات ميكروسوفت، إلى صرف منح مالية لعدد من الخبراء ليتصفحوا الموقع، وليدخلوا تعديلات على كل ما يتعلق باسم الشركة.
المصدر BBC العربية