verocchio
27/08/2007, 21:54
هو أحمد بن عبد الله بن سليمان القضاعي التنوخي ( 363-449 هـ/973-1057 م) ولد في مدينة المعرة (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) ونشأ في بيت علم ووجاهة، وأصيب في الرابعة من عمره بالجدري فكفّ بصره. درس علوم اللغة والأدب والحديث والتفسير والفقه على نفر من أهله، وفيهم القضاة والفقهاء والشعراء، وقرأ النحو في حلب على أصحاب ابن خالويه (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// %84%D9%88%D9%8A%D9%87&action=edit) ويدل شعره ونثره على أنه كان عالما بالأديان والمذاهب وفي عقائد الفرق، وكان آية في معرفة التاريخ والأخبار.
كان على جانب عظيم من الذكاء والفهم وحدة الذهن والحفظ وتوقد الخاطر. سافر في أواخر سنة 398 هـ إلى بغداد (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) فزار دور كتبها وأخذ عن علمائها، وكانت بغداد في ذلك الوقت مجتمع علماء العصر في كل العلوم والفنون. عاد إلى المعرّة سنة 400 هـ وشرع في التأليف والتصنيف ملازما بيته، ودعا نفسه رهين المحبسين، أي حبسه عن النظر بعد عماه وانحباسه في منزله لم يغادره حتى توفي.
عاش المعري بعد اعتزاله زاهدا في الدنيا، معرضا عن لذاتها، لا يأكل لحم الحيوان، ولا ما ينتجه من سمن ولبن أو بيض وعسل، ولا يلبس من الثياب إلا الخشن. يعتبر المعري من الحكماء والنقاد. توفي المعري عن 86 عاما ودفن في منزله بالمعرة.
كان على جانب عظيم من الذكاء والفهم وحدة الذهن والحفظ وتوقد الخاطر. سافر في أواخر سنة 398 هـ إلى بغداد (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) فزار دور كتبها وأخذ عن علمائها، وكانت بغداد في ذلك الوقت مجتمع علماء العصر في كل العلوم والفنون. عاد إلى المعرّة سنة 400 هـ وشرع في التأليف والتصنيف ملازما بيته، ودعا نفسه رهين المحبسين، أي حبسه عن النظر بعد عماه وانحباسه في منزله لم يغادره حتى توفي.
عاش المعري بعد اعتزاله زاهدا في الدنيا، معرضا عن لذاتها، لا يأكل لحم الحيوان، ولا ما ينتجه من سمن ولبن أو بيض وعسل، ولا يلبس من الثياب إلا الخشن. يعتبر المعري من الحكماء والنقاد. توفي المعري عن 86 عاما ودفن في منزله بالمعرة.