ما بعرف
28/08/2007, 02:28
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////واجه زعيم حزب الدفاع الذاتي، ليبر، اتهامات مماثلة لكنه طرد من الحكومة لقضايا تتعلق بالفساد
وارسو، بولندا (CNN) -- النائب في أي مجلس للشعب أو برلمان يمثل ناخبيه، غير أن النائب في البرلمان البولندي، ستانيسلاف ليجفنسكي، ربما لا يمثل إلا قلة قليلة في العالم، ولا يمكن أن يمثل ناخبيه بسبب التهم الموجهة إليه.
على أن توجيه هذه التهم لم يقتصر على هذا النائب وحده، وإنما إلى اثنين من قيادة الحزب الذي ينتمي إليه النائب، وهو حزب الدفاع الذاتي اليميني، ما يضفي بعض الشكوك حول القيادات الحزب.
فقد اعتقلت السلطات الأمنية النائب ليجفنسكي بتهم تتراوح بين الاغتصاب والتحرش الجنسي، وفقاً لما نقلته الأسوشيتد برس عن محاميه.
وكانت المحكمة قد أصدرت مذكرة اعتقال بحق النائب بعد أن ربطه الادعاء بفضيحة تتعلق بممارسة الجنس مقابل التوسط لتشغيل موظفات، بحسب ما قاله المحامي فيسلاف زورافسكي لمحطة TVN24 التلفزيونية.
وأوضح المحامي أنه إذا تثبتت التهم بحق النائب، فإنه سيواجه أحكاماً بالسجن تصل إلى 10 سنوات.
ووجه الادعاء العام سبع تهم للنائب، بما فيها الاغتصاب، واستغلال موظفة في حزبه جنسياً، إلى جانب ثلاث نساء أخريات، وإجبار موظفة الحزب على الإجهاض، الذي يعتبر غير شرعي في بولندا، حيث غالبية السكان من الروم الكاثوليك.
وكانت التهم الموجهة للنائب، أو "زير النساء"، إلى جانب اثنين من كبار مسؤولي الحزب نفسه، قد طفت إلى السطح في ديسمبر/كانون الأول عام 2006، عندما اشتكت الموظفة، في مقابلة صحفية، من أن زعيم الحزب أندريه ليبر، عرض عليها ممارسة الجنس في العام 2001 مقابل بقائها في منصبها السياسي في الحزب.
وأوضحت المرأة المشتكية أنها وافقت مكرهة على ذلك للحفاظ على وظيفتها ومنصبها، وأنه طلب إليها أن تمارس الجنس مع ليجفنسكي، والذي ادعت أنه والد ابنتها.
غير أن فحص الأبوة لم يثبت أن ليجفنسكي والد ابنتها، لكن الادعاء العام أجرى تحقيقات حول "الجنس مقابل الوظيفة" وطالب البرلمان بنزع الحصانة البرلمانية الممنوحة للنائب، وهو ما تحقق مؤخراً، في حين لم توجه أي تهم لرئيس الحزب ليبر.
وأنكر كل من ليجفنسكي وليبر التهم الموجهة إليهما، وقالا إن المرأة المشتكية دفعت من أجل إعلان تلك التصريحات من قبل أشخاص آخرين رفضا الإشارة إليهم.
يشار أن ليبر كان يشغل منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة في حكومة ياروسلاف كاجينسكي المحافظة، إلى أن طرد من منصبه الشهر الماضي بعد اتهامه بالفساد.
وارسو، بولندا (CNN) -- النائب في أي مجلس للشعب أو برلمان يمثل ناخبيه، غير أن النائب في البرلمان البولندي، ستانيسلاف ليجفنسكي، ربما لا يمثل إلا قلة قليلة في العالم، ولا يمكن أن يمثل ناخبيه بسبب التهم الموجهة إليه.
على أن توجيه هذه التهم لم يقتصر على هذا النائب وحده، وإنما إلى اثنين من قيادة الحزب الذي ينتمي إليه النائب، وهو حزب الدفاع الذاتي اليميني، ما يضفي بعض الشكوك حول القيادات الحزب.
فقد اعتقلت السلطات الأمنية النائب ليجفنسكي بتهم تتراوح بين الاغتصاب والتحرش الجنسي، وفقاً لما نقلته الأسوشيتد برس عن محاميه.
وكانت المحكمة قد أصدرت مذكرة اعتقال بحق النائب بعد أن ربطه الادعاء بفضيحة تتعلق بممارسة الجنس مقابل التوسط لتشغيل موظفات، بحسب ما قاله المحامي فيسلاف زورافسكي لمحطة TVN24 التلفزيونية.
وأوضح المحامي أنه إذا تثبتت التهم بحق النائب، فإنه سيواجه أحكاماً بالسجن تصل إلى 10 سنوات.
ووجه الادعاء العام سبع تهم للنائب، بما فيها الاغتصاب، واستغلال موظفة في حزبه جنسياً، إلى جانب ثلاث نساء أخريات، وإجبار موظفة الحزب على الإجهاض، الذي يعتبر غير شرعي في بولندا، حيث غالبية السكان من الروم الكاثوليك.
وكانت التهم الموجهة للنائب، أو "زير النساء"، إلى جانب اثنين من كبار مسؤولي الحزب نفسه، قد طفت إلى السطح في ديسمبر/كانون الأول عام 2006، عندما اشتكت الموظفة، في مقابلة صحفية، من أن زعيم الحزب أندريه ليبر، عرض عليها ممارسة الجنس في العام 2001 مقابل بقائها في منصبها السياسي في الحزب.
وأوضحت المرأة المشتكية أنها وافقت مكرهة على ذلك للحفاظ على وظيفتها ومنصبها، وأنه طلب إليها أن تمارس الجنس مع ليجفنسكي، والذي ادعت أنه والد ابنتها.
غير أن فحص الأبوة لم يثبت أن ليجفنسكي والد ابنتها، لكن الادعاء العام أجرى تحقيقات حول "الجنس مقابل الوظيفة" وطالب البرلمان بنزع الحصانة البرلمانية الممنوحة للنائب، وهو ما تحقق مؤخراً، في حين لم توجه أي تهم لرئيس الحزب ليبر.
وأنكر كل من ليجفنسكي وليبر التهم الموجهة إليهما، وقالا إن المرأة المشتكية دفعت من أجل إعلان تلك التصريحات من قبل أشخاص آخرين رفضا الإشارة إليهم.
يشار أن ليبر كان يشغل منصب نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة في حكومة ياروسلاف كاجينسكي المحافظة، إلى أن طرد من منصبه الشهر الماضي بعد اتهامه بالفساد.