-
عرض كامل الموضوع : البلاهة في الفكر العربي الديني المعاصر .
alwaleed
04/09/2007, 21:37
نفس الكلام
لا باس
على كل حال انا قدمت لكم الهدف من الجزية بحسب ما ورد بكلام ربكم
واتيت لكم بالتفسير من عند الطبري
واوضحت لكم الفرق بين الجزية والضريبة
وقدمت لكم ماجاء بالعهدة العمرية
على كل حال لن اناقشكم بمفاهيم اكل عليها الدهر وشرب
نحن اليوم نتحدث عن المواطنة المساوات بالحقوق والواجبات لجميع المواطنين على اختلافهم
والحكم بدستور علماني يكتب بحسب ضرورات المرحلة
دون تفرد جماعة بحكم
واصغار اي اذلال البعض
اليوم توجد مواطنة
كيف وان كنت لم اتيكم بتفسير الاية الكريمة تلك التي تتحدث عن الجزية
ماذا كنتم ستقولون
اما غريب
وانا كمان وضحت لحضرتك وجبتلك ادلة لكن مفيش فايدة الاقتناع امر فسيلوجي مزروع في الانسان
وقلتلك العهدة العمرية وجبتلك شواهد ودلائل
وتعرف ايضا كيف كان الاسلام حريص على مواطنيه ولا يفرق بينهم وتستطيع ان تعرف ذلك من كيفما ادرت عينك وقلبت بصرك في تاريخ الاسلام
نحن اليوم نتحدث عن المواطنة المساوات بالحقوق والواجبات لجميع المواطنين على اختلافهم
والحكم بدستور علماني يكتب بحسب ضرورات المرحلة
دون تفرد جماعة بحكم
واصغار اي اذلال البعض
اليوم توجد مواطنة
اذا فلننتظر النظام التركي ولنرا رأيك به
وتحياتي وارجو الا نعود للاختلاف
alwaleed
04/09/2007, 22:10
يبدو انك رضعان ما يقوله شيخ الجامع الذي كلامه عن التاريخ الاسلامي يفتقر لادنى دلائل تاريخية تثبته يصورون لنا تلك الحقبة وكانها المدينة الفاضلة
لن اطيل معك بالنقاش
ادعوك لقراءة كتاب الشهيد فرج فودة الحقيقة الغائبة
وكتاب الدكتور الشهيد ايضا حسين مرة نزعات مادية في الاسلام
وكتاب معروف الرصافي الشخصية المحمدية
تنويه
فرج فودة وحسين مروة
قتلو على يد الاسلاميين خفافيش الظلام واعداء الفكر
لعدم مقدرتهم الرد على ما ورد في كتبهم
تحياتي
وتصبحون على خلافة
Nathalie
06/09/2007, 09:25
اول شي الشي الي رح قولو يحتمل الخطا
راي صواب يحتمل الخطا و رايك خطا يحتمل الصواب
اما عن سؤالك نعم مافى مانع انو المسلم يدفع جزية ادا كان عايش فى اوروبا و الدليل الضرائب ادا كان عايش باى بلد لازم يطبق القوانين و يحترمها مع الحرص على تطبيق شريعتو
اما لمدا تفرض الجزية لانو
رح تحفظ حقوقهم المدنية
والذود عنهم وافتكاك أسيرهم، وإطعام جائعهم، وكسوة عاريهم، في حال العجز. فهو عقد كسائر العقود، يتضمن حقوقاً، وتترتب عليه واجبات، وهو بدلك عقد متل سائر العقود كما انو وجب حسن جوارهم وحضور جنائزهم و عدل معن. و كمان الصدقة على فقيرهم
هدا بالنسبة لهدا السؤل و رح كمل جاب عالاسئلة الاخرى
الجزية مو نفسها الضرائب
في أوروبا جميع مواطنين الدولة بيدفعوا ضرائب، والأمر ما بيتعلق بلون بشرتهم أو ديانتهم أو جنسهم
بينما في الدولة الإسلامية المفترضة، غير المسلمين (من يهودج ومسيحيين) مضطرين يدفعوا جزية لحتى يعاملوا مثل المسلمين، بينما المسلمين ما بيدفعوا جزية، وغير المسلمين من ديانات غير اليهودية أو النصرانية، ما بيدفعوا جزية حتى، بنقتلوا أو بنطردوا من البلد! وين العدل؟ وين العدل إنه مسيحي سوري مثلا يضطر يدفع مصاري لحتى ما ينطرد من بلده؟ وين العدل إنه ملحد سوري ينطرد من البلد لأنه ما بيأمن بالأديان (طبعا الحديث هون عن دولة إسلامية مفتترضة، الي الإسلاميين بيطالبوا فيها).
مبدأ الجزية كان ماشي أيام زمان قبل 100 سنة يمكن، بس هلأ هو إهانة كبيرة لغير المسلمين من مواطنين البلد المعني، لأنه بيحطهم بمرتبة مواطنين درجة تانية
Nathalie
06/09/2007, 09:30
alwaleed هلأ انتبهت لردك! كفيت ووفيت:D
يعني هلأ انا لو جبتلك الف قصة وقصة عن سماحة الاسلام و اخلاق المسلمين
لن تقتنع لانك الظاهر مريت على الكلام والمشاركات الموجودة عن الجزية مرور الكرام
انت تقرا لتفند وتهاجم وليس لتقتنع
ارجو ان تعيد القرائة لعلك تغير رايك
:D
Nathalie
06/09/2007, 09:43
يعني هلأ انا لو جبتلك الف قصة وقصة عن سماحة الاسلام و اخلاق المسلمين
لن تقتنع لانك الظاهر مريت على الكلام والمشاركات الموجودة عن الجزية مرور الكرام
انت تقرا لتفند وتهاجم وليس لتقتنع
ارجو ان تعيد القرائة لعلك تغير رايك
:D
اسمحلي أخالفك بالرأي، الموضوع مو هجوم وبس، وتحديدا الأخ وليد، لأنه ما بيقرأ ليهاجم. سماحة الإسلام مو بحاجة لأمثلة، فالدارس للتاريخ الإسلامي يستطيع أن يرى مدى تسامح الإسلام مقارنة بالأديان الأخرى في وقتها، ويستطيع أن يرى أن الأقليات الدينية أخذت عزها في فترات معينة من الحكم الإسلامي. لا أحد ينكر على الإسلام إيجابياته الكثيرة وتسامحه ورقي مبادئه، ولكن ذلك كان في زمن آخر، كانت حينها تعاليم الإسلام من أرقى ما يكون، ولكن العالم تطور والبشر أيضا تطوروا وازدادت أهمية حقوق الإنسان والمساواة وانتهى زمن التمييز (بأي شكل من الأشكال) وللأسف لم يستطع الإسلام مواظبة ركب الحضارة. ربما كان مبدأ الجزية أخلاقيا في زمن الخلفاء أو حتى صلاح الدين، ولكن اليوم عندما تجد دول أخرى تقدم حقوق متساوية وتفرض واجبات متساوية أيضا على جميع مواطنيها، بغض النظر عن ديانتهم أو لونهم أو جنسهم، فإن تعاليم الإسلام لا تستطيع المنافسة أخلاقيا مع مبادئ العصر في المساواة. ولذلك نحن نرى أن الجزية إهانة كبيرة لأي مواطن غير مسلم، لأنها تضعه في خانة الدرجة الثانية من المواطنة، وتقلل من شأنه بسبب ديانته.
هذا رأي الشخصي، وأتمنى من الأخ الوليد ألا يمانع من قيامي بالرد على مداخلة موجهة إليه :D
مين قال ان المداخلة موجهة للاخ وليد نحن اتفقنا اغلاق الموضوع
انت هنا تثير موضوع صلاحية مدي صلاحية قواعد الاسلام لمواكبة تتطورات العصر وتقدم الازمنة
ونحن تكلمنا ان من القواعد الفقهية العامة في الاسلام ماهو متغير وماهو ثابت ومن عبقرية المسلمين انهم استطاعو تكييف انفسهم مع الواقع المتغير بغير ان يمسو ثوابتهم
ودليل ذلك ان الجاليات الاسلامية في اوروبا مندمجة الى حد ما مع الواقع المعاش هناك
على فكرة بالنسبة للمواطنة وحقوق الانسان انا متفائل جدا بالنظام التركي (الاسلامي )
اعتقد انه هو النموزج الذي سيلاقي نجاحا وهو نموزج يمثل التجربة الاسلامية المعاصرة
:D
alwaleed
11/09/2007, 22:40
شكرا زميلة ناتالي
صديقي ارسلان
هل بالاسلام ثابت ومتغير
اجزم معك بوجود الثابت وهو القران الذي لا يمكن التغير به باعتباره كلام الله بحسب ما تعتقدون وكذلك الحديث باعتباره كام الرسول
اين هو المتغير
انا اعطيك مثال الجزية مثلا قدمت لك الاية الاقرانية التي توصي بفرض الجزية بهدف اذلال الكتابيين ليدخلو بالاسلام
والان نحن في القرن الواحد والعشرين حيث لا يوجد تسود قوانين علمانية تضمن حق المواطنة للجميع والمساواة امام القانون
بينما الجزية والهدف منها يتناقض مع حق المواطنة والمساواة امام القانون
وانا اتيت لك بالاية والتفسير من الطبري
هل بامكاننا ان نحذف الاية مثلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ
alwaleed
11/09/2007, 22:44
الدولة الدينية سطت وطرق الحكم الدينية انتهت الى غير رجعة
الان نحن بعصر الدولة المدنية العلمانية
يجب ان نطمح جميعنا على اختلافنا ان نبني مستقبلنا وفق ما يحقق لنا الحرية والعدالة والديمقراطية
لنكف عن مناقشة امور عف عليها الزمن
لن اناقش احدا نقاشات دينية بعد الان
لدي الكثير من الانتقاد العلمي والموضوعي لاقدمه
لكن لا فائدة لنقاش من يعانون ازمة عقل
احترامي لجميع
اعتذر للجميع عن الاخطاء الاملائية
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة