ما بعرف
04/09/2007, 20:38
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
المتهم ابن شقيق زوجة القذافي
لندن، بريطانيا (CNN) -- أسقطت فتاتان الاثنين تهما تتعلق بالاعتداء ضد من وصفته وسائل الإعلام بأنه "ابن شقيق" الزعيم الليبي معمر القذافي، وفقاً لما ذكره الجهاز القضائي البريطاني.
وكانت الفتاتان قد اتهمتا "ابن شقيق القذافي"، المدعو محمد السنوسي، البالغ من العمر 26 عاماً، بالاعتداء عليهما بالضرب في منزله في لندن في السابع عشر من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وفقاً للأسوشيتد برس.
وقالت الفتاتان، وهما من بائعات الهوى اللواتي يتم طلبهن عن طريق الهاتف، في ملف الدعوى إن الاعتداء وقع بعد أن حاولتا مغادرة منزله إثر خلاف مالي نشب بينهم، وتم اعتقال السنوسي حال وصول الشرطة إلى منزله.
وزعمت إحداهما، وتدعى كارين إتشبيري، بأنه تم تعقبها بعد مغادرة الشرطة، وقالت في تصريح لصحيفة "صندي تايمز" و"ديلي ميل": "لقد انسحبت من القضية لأنني خائفة."
وكانت المحكمة قد بدأت النظر في القضية قبل ثلاثة أسابيع في محكمة "بلاك فرايرز" بلندن، غير أن القاضي أصدر قراراً بوقف متابعة القضية وتغطيتها.
وخلال المحاكمة، اتهمت إتشبيري (21 عاماً) محمد السنوسي بأنه ضربها على وجهها وتسبب لها بكسور في الجمجمة، فيما تسبب لباتريشيا بيتش (25 عاماً) بكدمات في الوجه.
وكشف محامي الدفاع عن السنوسي في المحكمة عن لقطات فيديو تبين أن الفتاتين كانتا تناقشان "عرض خدماتهما الجنسية."
غير أنه تم تصوير الفيديو في شهر مارس/آذار الماضي، أي بعد شهور من الحادثة المزعومة، ولم يعرف من قام بتصوير الفليم.
وقال محامي الادعاء إن الفتاتين قررتا الانسحاب من القضية وأنهما "لا ترغبان بالكشف عن مزيد من الأدلة.. وتغيير موقفهما جاء بعد أن تم الكشف عن شريط الفيديو."
يشار أن والد محمد السنوسي، عبدالله، يشغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات الليبية، وهو شقيق زوجة القذافي، وبالتالي فإن محمد ليس ابن شقيق كما أفادت وكالات الأنباء الأجنبية.
وكانت الحكومة الليبية قد طالبت وزارة الخارجية البريطانية أن تنقل إلى الادعاء العام "قلقها" من القضية، وفقاً لما ذكره مسؤول في الوزارة، كما زعم أن المسؤولين الليبيين أثاروا القضية خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني السابق طوني بلير لطرابلس عندما تم التوصل لصفقة الغاز بين البلدين في يوليو/تموز الماضي.
غير أن الحكومة البريطانية أبلغت المسؤولين الليبيين بعدم تدخلها في شؤون القضاء.
المتهم ابن شقيق زوجة القذافي
لندن، بريطانيا (CNN) -- أسقطت فتاتان الاثنين تهما تتعلق بالاعتداء ضد من وصفته وسائل الإعلام بأنه "ابن شقيق" الزعيم الليبي معمر القذافي، وفقاً لما ذكره الجهاز القضائي البريطاني.
وكانت الفتاتان قد اتهمتا "ابن شقيق القذافي"، المدعو محمد السنوسي، البالغ من العمر 26 عاماً، بالاعتداء عليهما بالضرب في منزله في لندن في السابع عشر من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وفقاً للأسوشيتد برس.
وقالت الفتاتان، وهما من بائعات الهوى اللواتي يتم طلبهن عن طريق الهاتف، في ملف الدعوى إن الاعتداء وقع بعد أن حاولتا مغادرة منزله إثر خلاف مالي نشب بينهم، وتم اعتقال السنوسي حال وصول الشرطة إلى منزله.
وزعمت إحداهما، وتدعى كارين إتشبيري، بأنه تم تعقبها بعد مغادرة الشرطة، وقالت في تصريح لصحيفة "صندي تايمز" و"ديلي ميل": "لقد انسحبت من القضية لأنني خائفة."
وكانت المحكمة قد بدأت النظر في القضية قبل ثلاثة أسابيع في محكمة "بلاك فرايرز" بلندن، غير أن القاضي أصدر قراراً بوقف متابعة القضية وتغطيتها.
وخلال المحاكمة، اتهمت إتشبيري (21 عاماً) محمد السنوسي بأنه ضربها على وجهها وتسبب لها بكسور في الجمجمة، فيما تسبب لباتريشيا بيتش (25 عاماً) بكدمات في الوجه.
وكشف محامي الدفاع عن السنوسي في المحكمة عن لقطات فيديو تبين أن الفتاتين كانتا تناقشان "عرض خدماتهما الجنسية."
غير أنه تم تصوير الفيديو في شهر مارس/آذار الماضي، أي بعد شهور من الحادثة المزعومة، ولم يعرف من قام بتصوير الفليم.
وقال محامي الادعاء إن الفتاتين قررتا الانسحاب من القضية وأنهما "لا ترغبان بالكشف عن مزيد من الأدلة.. وتغيير موقفهما جاء بعد أن تم الكشف عن شريط الفيديو."
يشار أن والد محمد السنوسي، عبدالله، يشغل منصب رئيس جهاز الاستخبارات الليبية، وهو شقيق زوجة القذافي، وبالتالي فإن محمد ليس ابن شقيق كما أفادت وكالات الأنباء الأجنبية.
وكانت الحكومة الليبية قد طالبت وزارة الخارجية البريطانية أن تنقل إلى الادعاء العام "قلقها" من القضية، وفقاً لما ذكره مسؤول في الوزارة، كما زعم أن المسؤولين الليبيين أثاروا القضية خلال زيارة رئيس الوزراء البريطاني السابق طوني بلير لطرابلس عندما تم التوصل لصفقة الغاز بين البلدين في يوليو/تموز الماضي.
غير أن الحكومة البريطانية أبلغت المسؤولين الليبيين بعدم تدخلها في شؤون القضاء.