ما بعرف
06/09/2007, 02:38
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
لاجئون سودانيون في إسرائيل
القدس (CNN) -- أكد وزير الداخلية الإسرائيلي الأربعاء أن إسرائيل ستمنح الجنسية إلى نحو 300 لاجئ سوداني من دارفور، كانوا قد تسللوا إلى أراضيها عبر شبه جزيرة سيناء، وهم يقيمون فيها الآن.
وقال الوزير مائير شيريت إنه سيعمل بالتنسيق مع الأمم المتحدة من أجل وضع حصة أو كوتا من اللاجئين الذين سيتم تطبيع أوضاعهم، فيما قدر عدد اللاجئين السودانيين في بلاده بحوالي 300 لاجئ، غير أن مسؤولين آخرين ومدافعين عن حقوق اللاجئين قدروا العدد بين 400 و500 لاجئ.
وأثار تدفق اللاجئين السودانيين من دارفور جدلاً واسعاً حول هوية دولة إسرائيل وما إذا كانت دولة يهودية، وإذا كان يتوجب عليها أن توفر الحماية للهاربين من الصراعات، بحسب ما نقلته الأسوشيتد برس.
وكانت جماعات حقوق الإنسان وشخصيات ذات شأن في إسرائيل قد حثت الحكومة على منح لاجئي دارفور ملاذاً آمناً، فيما جادل آخرون بأن اللاجئين الذين وصلوا إلى إسرائيل يعتبرون مهاجرين اقتصاديين لأنهم وجدوا ملاذا في مصر بعد فرارهم من السودان.
ويخشى بعض الإسرائيليين من أن يؤدي قبول بعض اللاجئين إلى تدفق موجات أخرى منهم.
وعرض شيريت حلاً وسطاً تمثل في توفر إسرائيل المساعدة، وقال: "لا يمكن لإسرائيل أن تقف دون حراك وتغمض عينيها.. لكن يجب وضع كوتا"، من دون أن يحدد مصير من لا يحصل منهم على الجنسية.
يذكر أن إسرائيل لا تعتبر ملاذاً للاجئين، غير أن رئيس الوزراء الأسبق، مناحيم بيغن، منح في العام 1977 نحو 400 لاجئ فيتنامي من لاجئي القوارب حق اللجوء السياسي.
وتقدر إسرائيل عدد الأفارقة الذين دخلوا أراضيها بصورة غير مشروعة بنحو 2800 لاجئ، وتزايد العدد في الشهور الأخيرة بعد انتشار الأنباء بوجود فرص عمل فيها.
لاجئون سودانيون في إسرائيل
القدس (CNN) -- أكد وزير الداخلية الإسرائيلي الأربعاء أن إسرائيل ستمنح الجنسية إلى نحو 300 لاجئ سوداني من دارفور، كانوا قد تسللوا إلى أراضيها عبر شبه جزيرة سيناء، وهم يقيمون فيها الآن.
وقال الوزير مائير شيريت إنه سيعمل بالتنسيق مع الأمم المتحدة من أجل وضع حصة أو كوتا من اللاجئين الذين سيتم تطبيع أوضاعهم، فيما قدر عدد اللاجئين السودانيين في بلاده بحوالي 300 لاجئ، غير أن مسؤولين آخرين ومدافعين عن حقوق اللاجئين قدروا العدد بين 400 و500 لاجئ.
وأثار تدفق اللاجئين السودانيين من دارفور جدلاً واسعاً حول هوية دولة إسرائيل وما إذا كانت دولة يهودية، وإذا كان يتوجب عليها أن توفر الحماية للهاربين من الصراعات، بحسب ما نقلته الأسوشيتد برس.
وكانت جماعات حقوق الإنسان وشخصيات ذات شأن في إسرائيل قد حثت الحكومة على منح لاجئي دارفور ملاذاً آمناً، فيما جادل آخرون بأن اللاجئين الذين وصلوا إلى إسرائيل يعتبرون مهاجرين اقتصاديين لأنهم وجدوا ملاذا في مصر بعد فرارهم من السودان.
ويخشى بعض الإسرائيليين من أن يؤدي قبول بعض اللاجئين إلى تدفق موجات أخرى منهم.
وعرض شيريت حلاً وسطاً تمثل في توفر إسرائيل المساعدة، وقال: "لا يمكن لإسرائيل أن تقف دون حراك وتغمض عينيها.. لكن يجب وضع كوتا"، من دون أن يحدد مصير من لا يحصل منهم على الجنسية.
يذكر أن إسرائيل لا تعتبر ملاذاً للاجئين، غير أن رئيس الوزراء الأسبق، مناحيم بيغن، منح في العام 1977 نحو 400 لاجئ فيتنامي من لاجئي القوارب حق اللجوء السياسي.
وتقدر إسرائيل عدد الأفارقة الذين دخلوا أراضيها بصورة غير مشروعة بنحو 2800 لاجئ، وتزايد العدد في الشهور الأخيرة بعد انتشار الأنباء بوجود فرص عمل فيها.