ما بعرف
07/09/2007, 16:57
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
أمل جديد للمصابين بالمرض المخيف
واشنطن، الولايات المتحدة(CNN)-- نجح علماء أمريكيون في عزل مكون كيميائي يوجد في مادة الكركم التي تعدّ أحد المكونات الأساسية لبهار الكاري، ويمكن أن تكون له فوائد جمّة في علاج مرضى الألزهايمر.
ونقلت أسوشيتد برس عن أحد المشاركين في البحث قوله إنّ المادة تعمل على تدمير الصفائح الأميلودية التي يشكل وجودها علامة على المرض.
وأوضح أنّ هذه المادة تعزّز قدرة عدّة خلايا مناعية من أدوارها تنظيف الدماغ من الصفائح المسببة للمرض.
ويأتي البحث استكمالا لدراسة سابقة قام بها باحثون في جامعة (UCLA ) أظهرت أن المادة الملونة في الكاري، المعروفة بالكركم، يمكن أن تبطئ تشكل أو ربما تخرب تراكم الصفيحات ومفرزاتها في الدماغ لدى القيام بالتجربة على الفئران.
وزيادة على ذلك تبين أن الكركم له تأثير في الاقلال من نسبة الصفيحات، أكبر من تلك التي تؤمنها عدة أدوية مسكنة للالم، والتي تباع دون وصفة طبية، مثل النابروكسين واليبوبروفين .
وتوجهت دراسات أخرى لاعتبار الكركم مادة فعالة في العلاج الكيماوي الوقائي، دون وجود أي تأثيرات إيجابية قد تظهر على المرضى الذين قد تصل الكمية التي يتناولونها من تلك التوابل إلى 2000 - 8000 ملغم في اليوم .
وقد أظهرت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية المضادة للالتهاب، تكون نسبة تطور مرض الزهايمر لديهم اقل من غيرهم .
وكانت دراسة أمريكية حديثة كشفت أن عدد المصابين بمرض الزهايمر، المسؤول عن تدمير القدرات الذهنية لكبار، سيتضاعف أربع مرات خلال العقود الأربعة المقبلة، ويصيب واحداً من أصل كل 85 شخصاً على وجه الأرض.
وقد شكلت هذه البيانات فرصة أمام العلماء، لقرع ناقوس الخطر، داعين إلى التركيز على إيجاد سبل علاج المرض، الذي بات يتهدد شريحة واسعة من البشر، مما سيفرض تحديات هائلة على نظم العلاج، ومعدلات النمو والإنفاق الصحي عالميا.
أمل جديد للمصابين بالمرض المخيف
واشنطن، الولايات المتحدة(CNN)-- نجح علماء أمريكيون في عزل مكون كيميائي يوجد في مادة الكركم التي تعدّ أحد المكونات الأساسية لبهار الكاري، ويمكن أن تكون له فوائد جمّة في علاج مرضى الألزهايمر.
ونقلت أسوشيتد برس عن أحد المشاركين في البحث قوله إنّ المادة تعمل على تدمير الصفائح الأميلودية التي يشكل وجودها علامة على المرض.
وأوضح أنّ هذه المادة تعزّز قدرة عدّة خلايا مناعية من أدوارها تنظيف الدماغ من الصفائح المسببة للمرض.
ويأتي البحث استكمالا لدراسة سابقة قام بها باحثون في جامعة (UCLA ) أظهرت أن المادة الملونة في الكاري، المعروفة بالكركم، يمكن أن تبطئ تشكل أو ربما تخرب تراكم الصفيحات ومفرزاتها في الدماغ لدى القيام بالتجربة على الفئران.
وزيادة على ذلك تبين أن الكركم له تأثير في الاقلال من نسبة الصفيحات، أكبر من تلك التي تؤمنها عدة أدوية مسكنة للالم، والتي تباع دون وصفة طبية، مثل النابروكسين واليبوبروفين .
وتوجهت دراسات أخرى لاعتبار الكركم مادة فعالة في العلاج الكيماوي الوقائي، دون وجود أي تأثيرات إيجابية قد تظهر على المرضى الذين قد تصل الكمية التي يتناولونها من تلك التوابل إلى 2000 - 8000 ملغم في اليوم .
وقد أظهرت بعض الدراسات أن الأشخاص الذين يتناولون هذه الأدوية المضادة للالتهاب، تكون نسبة تطور مرض الزهايمر لديهم اقل من غيرهم .
وكانت دراسة أمريكية حديثة كشفت أن عدد المصابين بمرض الزهايمر، المسؤول عن تدمير القدرات الذهنية لكبار، سيتضاعف أربع مرات خلال العقود الأربعة المقبلة، ويصيب واحداً من أصل كل 85 شخصاً على وجه الأرض.
وقد شكلت هذه البيانات فرصة أمام العلماء، لقرع ناقوس الخطر، داعين إلى التركيز على إيجاد سبل علاج المرض، الذي بات يتهدد شريحة واسعة من البشر، مما سيفرض تحديات هائلة على نظم العلاج، ومعدلات النمو والإنفاق الصحي عالميا.