-
دخول

عرض كامل الموضوع : اتهام سوري لأميركا باغتيال غانم وتوقيف إسرائيلي في بيروت


صياد الطيور
22/09/2007, 16:38
اتهمت صحيفة تشرين الرسمية السورية الولايات المتحدة وإسرائيل بالمسؤولية عن اغتيال النائب اللبناني أنطوان غانم (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) الذي قضى الأربعاء مع أربعة آخرين في تفجير استهدفه شرق بيروت.
وذكر مقال افتتاحي للصحيفة "إذا كانت إدارة بوش توجه الاتهام صراحة لسورية، فإننا لا نجد أمامنا إلا أن نعكس الاتجاه ونتهم هذه الإدارة وإسرائيل صراحة أيضا بالجريمة وبكل الجرائم، على الأقل فإنهما المستفيدتان الوحيدتان".
وربط المقال بين اتهامه لأميركا وما أسماه تبني إدارة الرئيس جورج بوش لنظرية الفوضى الخلاقة في لبنان والعراق.
وأضافت تشرين "أن الجيوش الأميركية والمرتزقة الذين قتلوا مئات الآلاف في كل من العراق وأفغانستان، واغتالوا الحريري وفليحان وحاوي وتويني وقصير وعبدو والجميل وغانم وغيرهم، هم أنفسهم الذين يتهمون سورية بهذه الجرائم".
وكان آلاف اللبنانيين قد شيعوا غانم في بيروت أمس، وسط مناشدات صدرت خلال التشييع من قادة قوى 14 آذار للجامعة العربية والأمم المتحدة لحماية انتخابات الرئاسة المقرر عقدها الثلاثاء المقبل.////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
باب التدخل
من جانبها اتهمت المعارضة اللبنانية الأكثرية الحاكمة باستغلال تداعيات اغتيال نائبها أنطوان غانم لفتح باب التدخل الدولي في الانتخابات الرئاسية التي تعقد الثلاثاء المقبل أولى جلساتها.
وقال حسين الحاج حسن النائب عن حزب الله في كلمة ألقاها بمناسبة دينية إن تيار 14 آذار يريد تعطيل التوافق لنقل العملية الانتخابية (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) إلى مجلس الأمن أو لتغطية مخطط الانتخاب بالنصف زائد واحد أو بمن حضر.

كما وجه التيار الوطني الحر بزعامة ميشال عون التهمة نفسها إلى الأكثرية في مقال نشر اليوم على موقعه الإلكتروني. واعتبر أن "ردود فعل الأكثرية ركزت في مجملها على إظهار الحاجة إلى حماية دولية عاجلة عبر طرح حماية الجمهورية على طاولة الشرعيتين العربية والدولية".

وتهدد المعارضة بمقاطعة الانتخابات الرئاسية (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////) إذا لم يتم التوصل لاتفاق على اسم الرئيس، فيما تؤكد الأكثرية أنها ستنتخب رئيسا بالغالبية المطلقة قبل انقضاء المهلة الدستورية التي تبدأ الاثنين المقبل وتستمر شهرين.

اعتقال إسرائيلي
في سياق آخر ألقت أجهزة الأمن اللبنانية القبض على إسرائيلي يحمل جواز سفر ألماني خلال التحقيق في جريمة قتل شخص لبناني.
وذكرت مصادر متطابقة أن قوى الأمن اعتقلت دانيال موسى شارون في بيروت، وأنه أفاد خلال التحقيق أنه تعلم اللغة العربية في دولة خليجية، ودخل إلى لبنان إحدى عشرة مرة خلال عامين.////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)


الجزيرة نت

ما بعرف
22/09/2007, 16:51
دانيـــال موســـى شـــارون زار لبـــنان 11 مـــرة في غضـــون ســـنتين... وتعلّـــم العربيـــة في الخليـــج
علمت «الأخبار» أن مديرية المخابرات في الجيش اللبناني تسلّمت أمس موقوفاً تبيّن أنه إسرائيلي يحمل الجنسية الألمانية، بعدما أوقفته قوى الأمن الداخلي صدفة في بيروت، ويجري التحقيق معه بعد إقراره بجنسيته، وتقديمه إفادات متناقضة عن أصوله وأعماله وأهداف زياراته إلى لبنان.
وفي المعلومات، أن مخفر المريجة التابع لقوى الأمن الداخلي فتح فجر العشرين من الشهر الجاري تحقيقاً في مقتل المواطن موسى حسين الشعلان من مواليد 1969 الذي وجد جثة هامدة في منزله في الطابق السادس من البلوك رقم 2 في مشروع الملاك في حي السلم. وبرغم أن الطبيب الشرعي أشار إلى أن الوفاة التي نجمت عن إطلاق عيارات نارية من مسدس حربي قد تكون عملية انتحار، فإن شكوكاً دفعت بقوى الأمن إلى التحقيق في الأمر، ولا سيما بعدما تبيّن أن المسدس يعود إلى عنصر في جهاز أمني رسمي، وبعدما عثر في الشقة التي كان الشعلان قد استأجرها مع ثلاثة من رفاقه (بينهم عنصران أمنيان) على نسخة من جواز سفر إسرائيلي، وأختام لأحد الأجهزة الأمنية اللبنانية.
ولدى استدعاء صاحب المسدس إلى التحقيق أفاد بأنه سبق أن أضاعه. ولدى سؤاله عن مكان وجوده وقت حصول الحادثة، أفاد أنه كان يمضي وقتاً مع صديق له من الجنسية الألمانية، يقيم في فندق شيراتون فور بوينتس، في منطقة فردان.
وعلى الأثر، توجّهت دورية من قوى الأمن الداخلي وجلبت المواطن الألماني الى التحقيق. وظهرت في التحقيقات الأولية علامات شبهة استدعت من قوى الأمن التدقيق أكثر في أوراقه الثبوتية، ليتبيّن أن اسمه ولغته العربية المكتسبة في دولة خليجية، وطبيعة زياراته الى لبنان وبعض الدول وظروف إنفاقه المالي، كلها تشير الى أمور غريبة.
وبعد التدقيق في هذه المسائل، ادّعى الألماني أنه يأتي الى لبنان بقصد السياحة، وأنه مثلي و«يرتاح الى الشباب اللبناني»، وأن أعماله التجارية ليست في لبنان. وبعد التوسع في التحقيق والسؤال عن أصوله وأمكنة إقامته وأمكنة وجود عائلته، أفاد بأنه من اتباع الديانة اليهودية وأن اسمه دانيال موسى شارون. ثم أقر في إفادة أولية أن والده يهودي تركي الأصل، ثم عدل وقال إنه يهودي سوري هاجر الى إسرائيل عام 1959، حيث ولد دانيال عام 1975. وقال إن ظروفه العائلية مكّنته من الحصول على الجنسية الألمانية، وأن موارده المالية عائدة من عمله في شركات تجارية في إسرائيل وفي دول أوروبية وقبرص.
وخلال التحقيق، قال إنه تعلم العربية في دولة الإمارات العربية المتحدة على يد مواطن من البحرين، وإنه يزور الأردن ومصر بصورة دورية، ثم تبيّن من مراجعة جواز سفره أنه دخل الى لبنان 11 مرة منذ عام 2005، وأنه كان في لبنان قبل شهر من عدوان تموز عام 2006، ثم تبيّن أن آخر زيارة له الى لبنان كانت قبل أربعة أيام، وكان مقرراً أن يسافر أول من أمس.
وعند تبريره لعلاقاته الجنسية في لبنان، تحدث عن زيارات عدة له الى الضاحية الجنوبية والى مناطق أخرى، وقال إن له أصدقاء يقطنون في الضاحية وبيروت وزغرتا وجونية وأماكن اخرى، ولا عمل لديه في لبنان، وانه يزوره حصرياً بقصد إقامة علاقات جنسية.
وفي المعلومات أيضاً، تبيّن أن إدارة فندق الشيراتون الذي أقام فيه الموقوف نفسه آخر مرة، لم تكن تعلم بكل بياناته، وأن موظفاً في الفندق أفاد بأن شارون طلب منه عدم تسجيل كامل اسمه الثلاثي لقاء مبلغ من المال، وهو الأمر الذي يجري التدقيق فيه، علماً بأن التحقيقات أظهرته متماسكاً قليل الانفعال، وأنه يعرف الكثير عن لبنان ويجيد العربية، كما يستخدم بعض الامثال الشعبية في إطار عرضه، وهو نفى تماماً أن يكون هنا في مهمة استخبارية. وتبيّن أن شارون يحمل جوازيْ سفر صادرين عن الحكومة الألمانية.
تبيّن من خلال التحقيق أنه كان قد أرسل، على حسابه، العنصر الأمني صاحب المسدس إلى خارج لبنان أكثر من مرة، وأن الأخير سهّل له بعض الأمور داخل لبنان.

ASH
22/09/2007, 17:03
شكرا على الموضوع

و لسى الخير لقدام نشا الله