-
عرض كامل الموضوع : أكثر مناطق العالم تلوثاً
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// النمو الاقتصادي الكبير الذي تشهده الصين يؤدي الى زيادة التلوث
نشر معهد بلاكسميث، وهي جماعة امريكية مستقلة تعنى بشؤون البيئة، قائمة بأكثر مناطق العالم تلوثا.
وتشمل القائمة عشر مدن من انحاء العالم بما فيها مدن في روسيا وجمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق والصين والهند وبيرو وزامبيا.
وجاء في التقرير الذي نشره المعهد بهذا المعنى ان زهاء 12 مليون انسان يتأثرون تأثرا مباشرا بهذا التلوث الذي تتسبب فيه بشكل رئيسي الصناعات الكيماوية والمعدنية والمناجم.
كما ذكر التقرير ان التلوث يسبب امراضا مزمنة ووفيات مبكرة.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// أكثر المناطق تلوثا
سومجايت في اذربيجان: 275,000 متأثر
لينفين في الصين: 3 ملايين متأثر
تيانيينج في الصين: 140,000 متأثر
سوكيندا في الهند: 2,6 مليون متأثر
فابي في الهند: 71,000 متأثر
لا اورويا في بيرو: 35,000 متأثر
جزيرزينك في روسيا: 300,000 متأثر
نوريلسك في روسيا: 134,000 متأثر
تشرنوبيل في اوكرانيا: 5,5 مليون متأثر
كابوي في زامبيا: 255,000 متأثر
معهد بلاكسميث
بدأ المعهد في نشر القوائم التي تبين اكثر مناطق العالم تلوثا في العام الماضي. ومن المناطق التي لم ترد في تقرير عام 2006 تايينج في الصين حيث يتعرض زهاء 140,000 الف شخص لمخاطر التسمم بالرصاص المتأتي من مصانع انتاج الرصاص الضخمة هناك.
كما اشار التقرير الى وجود 12 منجما في مدينة سوكيندا الهندية غير خاضعة لاجراءات الرقابة البيئية تقوم بتسريب المواد الكيماوية الضارة الى مصادر المياه في المنطقة.
كما ذكر التقرير ان مدينة سومجايت في اذربيجان تعاني من التلوث بالمواد الكيماوية الصناعية والمعادن الثقيلة.
ويقول التقرير إن نسبة الاصابة بالامراض السرطانية في سومجايت تتجاوز معدلاتها في باقي اذربيجان بحوالى 51 في المئة، وان التشوهات الخلقية في المنطقة تعتبر شيئا طبيعيا.
ويقول ريتشارد فولر مدير معهد بلاكسميث "إن ثمة اعداد كبيرة من الاطفال يمرضون ويموتون في هذه المناطق الملوثة، لا سباب ليس من العسير علاجها. لقد لاحظنا تركيزا اكبر هذا العام على مشكلة التلوث في الاعلام، ولكن لم تتخذ الاجراءات العملية الكافية لمعالجتها. علينا جميعا العمل بنشاط للتعامل مع هذه المشكلة."
AA-OL
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////تلوث الهواء الداخلي يأتي ثانيا بعد تلوث المياه ومشكلة الصرف الصحي كأكثر الأسباب المؤدية للوفاة في دول آسيوية وأفريقية
هانوي، فيتنام (CNN) -- يقتل ما يصل إلى 1.5 مليون شخص حول العالم سنوياً، بسبب مشكلة تلوث الهواء الداخلي في المساكن، الناتجة عن حرق أنواع الوقود الصلب الرخيصة لأغراض الطهي أو التدفئة.
ويعتمد ثلاثة مليارات إنسان حول العالم على أنواع الوقود الرخيصة الثمن، مثل الخشب أو الفحم أو مخلفات المحاصيل أو روث الحيوانات، لطهي الطعام أو التدفئة.
وتنتشر هذه المشكلة في الكثير من بلدان آسيا، وخاصة في المناطق القروية والريفية، وتنتج بشكل أساسي لعدم تزويد المطابخ بمداخن تساعد في تخليص جو المنزل من الهواء الملوث، وفقاً للأسوشيتد برس.
ورغم عدم توجيه اهتمام كافي لهذه المشكلة، إلا أن مجلة "لانسيت" الطبية سلطت الضوء عليها هذا الأسبوع في سلسلة من المقالات تناولت الطاقة والصحة.
وشددت إحدى المقالات على أن تحسين المواقد وإضافة مداخن لها يمكن أن يخفض نسبة التعرض للدخان بنسبة من 30 - 50 في المائة.
وقالت إيفا ريهفيس، من برنامج شراكة منظمة الصحة العالمية للهواء الداخلي النظيف: "لا يمكن لكثير من الناس تخيل كيفية العيش في أكواخ مليئة بالدخان. إن ذلك يفوق سوءاً أكثر الأماكن تلوثاً في العالم بعشرة أمثال."
وأضافت أن منظمة الصحة العالمية ذاتها فوجئت بحجم المشكلة. فقد تمت دراستها في تقرير الصحة العالمية 2002 الصادر عن المنظمة، وصنف التقرير مشكلة تلوث الهواء الداخلي بعد تلوث المياه والصرف الصحي، كأكثر المشاكل الصحية والبيئية التي تشكل مخاطر صحية في دول العالم النامية.
وقدرت المنظمة في بداية هذا العام، ولأول مرة، آثار تلوث الهواء الداخلي على الدول المختلفة، وتبين من ذلك أنه في عام 2002 كان أكثر من ثلثي الوفيات نتيجة لحرق الوقود الصلب في منطقة آسيا المطلة على المحيط الهادي.
وكانت أعلى معدلات للوفيات والأمراض المرتبطة بتلوث الهواء الداخلي في آسيا في أفغانستان وباكستان، وبنغلاديش، تلتها الهند ولاوس.
وتبلغ نسبة الوفيات الناتجة عن هذا السبب في تلك البلدان ما يقرب من نصف مليون وفاة سنوياً.
وتعتبر النساء والأطفال الأكثر عرضة للتعرض لمخاطر تلوث الهواء الداخلي نتيجة لمكوثهم فترات أطول في المنازل، لممارسة النساء للطهي والواجبات المنزلية الأخرى وهن يحملن أبنائهن، مما يعرضهن لتلوث الهواء الداخلي لفترات أطول.
ويساهم تلوث الهواء الداخلي في وفاة 800 ألف طفل سنوياً نتيجة للإصابة بذات الرئة، وسرطان الرئة، والأمراض التنفسية الأخرى.
ويتأثر أفقر الفقراء بهذه المشكلة، إذ تشير التقديرات إلى أن معدل التلوث في المطابخ البنغالية والهندية يزيد بمقدار 40 مرة عن الحد المقرر من قبل منظمة الصحة العالمية خلال فترة 24 ساعة.
ويساعد استخدام المواقد المحسنة، وأنواع الوقود الأكثر نظافة في تخفيف حدة هذه المشكلة. إلا أن التكلفة تبقى عائقاً أمام ذلك.
فقد بدأت الصين أكبر مشروع لتعديل المواقد في الثمانينات من القرن الماضي، وقدمت أكثر من 180 مليون موقد مع مدخنة خلال 15 عاماً.
وتعمل الكثير من الدول على تحويل النفايات الحيوانية إلى طاقة نظيفة مثل استخدامها في إنتاج غازات حيوية
وقال سميث، لاكاتب في مجلة لانسيت: "قد تقول أن المشكلة هي الفقر، ولكن حتى يتمكن كل إنسان من الحصول على الطاقة النظيفة، فإنك تتحدث فعلاً عن 50 - 100 سنة مقبلة."
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// سيدني (رويترز) - قال أحد أبرز علماء استراليا ان الانتعاش الاقتصادي في العالم سارع من انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري لتبلغ مستوى خطيرا لم يكن متوقعا للسنوات العشر المقبلة وقد يسبب تغيرا مناخيا لا يمكن التغلب عليه.
وقال تيم فلانيري وهو عالم شهير على مستوى العالم في مجال التغير المناخي اختير شخصية هذا العام في استراليا ان تقرير الامم المتحدة عن التغير المناخي المقرر أن يصدر في نوفمبر تشرين الثاني سيظهر أن الغازات المسببة للاحتباس الحراري وصلت بالفعل الى مستوى خطير.
وأضاف فلانيري أن تقرير اللجنة الحكومية للتغير المناخي سيظهر أن الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي في منتصف عام 2005 وصلت نحو 455 جزءا لكل مليون من مكافئ ثاني أكسيد الكربون وهو مستوى لم يكن متوقعا لعشر سنوات أخرى.
وقال فلانيري للتلفزيون الاسترالي ليل الإثنين "اعتقدنا أننا سنصل الى هذا المستوى خلال نحو عشر سنوات."
وأضاف "الذي يثبته التقرير هو أن كمية الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي تعدت بالفعل المستوى الذي قد يسبب تغيرا مناخيا خطيرا."
ومضى فلانيري مؤلف كتاب "صناع الطقس" يقول انه اطلع على البيانات الاولية التي سيرد ذكرها في تقرير اللجنة الحكومية للتغير المناخي.
وأضاف أن قياس الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي لا يشمل ثاني أكسيد الكربون فحسب بل أيضا أكسيد النيتروس والميثان والهيدروفلوروكربون.
وأردف قائلا "جميعها لها أثر. ربما يكون أثر ثاني أكسيد الكربون يمثل 75 في المئة ولكن النسبة الباقية هي مزيج من الغازات الاخرى."
وقال فلانيري ان التوسع الاقتصادي العالمي خاصة في الصين والهند يمثل عاملا رئيسيا وراء التسارع غير المتوقع في مستويات الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وتابع "ما زلنا نعتمد في النشاط الاقتصادي على الوقود الاحفوري. أتدرون.. لقد أصبح واضحا أن طريق ذلك الاقتصاد في مسار تصادمي مع طريق كوكبنا."
وقال ان التقرير يؤكد على الحاجة العاجلة لاجراء محادثات دولية عن التغير المناخي في جزيرة بالي الاندونيسية في ديسمبر كانون الاول حين يصبح الحد من انبعاثات هذه الغازات غير كاف على الارجح لمنع التغير المناخي الخطير.
ويلتقي وزراء البيئة بالدول الاعضاء في الامم المتحدة في ديسمبر كانون الاول بجزيرة بالي لبدء المحادثات عن استبدال بروتوكول كيوتو للحد من التغير المناخي والذي ينتهي في 2012 .
واقترح فلانيري أن تشتري الدول المتقدمة "أمن المناخ" من خلال دفع أموال لقرى في دول مثل بابوا غينيا الجديدة مقابل عدم قطع أشجار الغابات واعادة زرعها.
وأضاف "أنا أرى هذا دينا تاريخيا نحن مدينون به للعالم. ولا يمكنني أن أتخيل طريقة أفضل لتسديد هذا الدين من محاولة مساعدة أفقر الشعوب على هذا الكوكب."
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
لندن (رويترز) - ذكر علماء بريطانيون يوم الاربعاء ان انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري جعل جو الارض أكثر رطوبة ولزوجة مما قد يؤدي الى المزيد من الاعاصير العنيفة وأمطار أكثر غزارة في المناطق الاستوائية.
وقال الباحثون ان النتائج التي نشرتها نشرة (نيتشر) هي بعض اول النتائج التي تبين كيف أثرت الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستويات الرطوبة بصفة عامة في العقود الاخيرة وقد تقدم مؤشرات بشأن التغيرات المناخية مستقبلا.
وينحى باللائمة على نطاق واسع على انبعاثات الغازات الناجمة عن النشاط البشري مثل الميثان وثاني اكسيد الكربون والتي تؤدي الى احتباس الحرارة داخل الغلاف الجوي في تغيرات المناخ. ويقدر العلماء ان ترتفع درجة الحرارة على كوكب الارض مابين درجتين الى ست درجات مئوية بحلول نهاية القرن الحالي مما سيتسبب في موجات جفاف وامطار وعواصف عنيفة. ويحمل الهواء الساخن المزيد من بخار المياه.
وقال ناثان جيليت الباحث بجامعة ايست انجليا الذي أشرف على الدراسة "كان متوقعا منذ وقت بعيد ان الرطوبة يمكن ان تزيد مع زيادة انبعاث الغازات المسببة للاحتباس الحراري."
واضاف في اتصال هاتفي "لكن هذه الدراسة هي الاولى التي تظهر أثرا بشريا ملحوظا على الرطوبة على السطح (الارض)."
وجمع فريق البحث البريطاني معلوماته من محطات أرصاد وطوافات بحرية وسفن في انحاء العالم لقياس تأثير انبعاث غازات الاحتباس الحراري على الرطوبة خلال الفترة بين عامي 1973 و 1999.
وقال جيليت ان تجربة محاكاة على الكمبيوتر أظهرت ان الظواهر الطبيعية مثل البراكين والتغيرات في سطوع الشمس لايمكن ان تؤدي وحدها الى زيادة الرطوبة وأشارت الى الانبعاثات الناجمة عن النشاط البشري.
ويتيح البحث فهما افضل للتغيرات المحتملة في دورة المياه الخاصة بالارض والتي قد تؤدي الى فيضانات وموجات جفاف سيكون تأثيرها اشد على الناس من ارتفاع الحرارة
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
لندن (رويترز) - قالت الوكالة الاوروبية للبيئة يوم الاربعاء ان تلوث الهواء قلص متوسط العمر المتوقع للاوروبيين نحو عام ويساهم في الوفاة المبكرة لمئات الالاف سنويا.
وأضافت الوكالة التي تجمع بيانات للاتحاد الاوروبي في تقرير ان أكثرلا من 100 مليون شخص في المنطقة التي تشمل 53 دولة لا يتاح لهم ايضا مياه الشرب الآمنة وهي مشكلة أكثر إلحاحا في المناطق الريفية.
وقال التقرير ان مستويات تلوث الهواء قلصت متوسط العمر المتوقع بما يصل الى عامين في أكثر المناطق تضررا في بلجيكا وهولندا وشمال ايطاليا وأجزاء من بولندا والمجر.
واضاف قائلا "الهواء الملوث ما زال يتسبب في الوفاة المبكرة لمئات الالاف في اوروبا كل عام ويسهم في إتلاف المحاصيل الزراعية وسلامة النظام البيئي.
"معدل الوفيات السنوية الناجمة عن تلوث الهواء يزيد كثيرا عن ذلك الناجم عن حوادث السيارات."
وقال التقرير ان حوالي 870 مليون نسمة يعيشون في المنطقة أكثر من نصفهم في غرب اوروبا ووسطها.
وذكر التقرير الذي يقع في 400 صفحة ان الوكالة حثت أيضا على اتخاذ اجراءات عاجلة للحد من انبعاثات الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري وتحسين نوعية الهواء والماء في المنطقة.
وقال ان الوضع متدهور للغاية في شرق اوروبا والقوقاز واسيا الوسطى حيث قفزت الانبعاثات الملوثة للهواء حوالي عشرة في المئة منذ عام 2000 نتيجة للنمو الاقتصادي وزيادة وسائل النقل وضعف سياسات الحد من التلوث.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// 90
ألف سفينة تجوب محيطات العالم
أفاد بحث جديد أجرته "انترتانكو"احدى كبرى المنظمات التي تضم معظم شركات الملاحة بأن كمية غاز ثاني أكسيد الكربون الذي تطلقه السفن في الجوهو ضعف الكمية التي تطلقها الطائرات.
وجاء في البحث ان كمية الغازات المنبعثة من السفن قد ارتفعت بشكل حاد في السنوات الست الماضية.
وكان الاعتقاد السائد سابقا ان نسبة الغاز المنبعث من السفن توازي تلك المنبعث من الطائرات.
وتجوب 90 ألف سفينة بمختلف الأحجام والمقاسات بحار ومحيطات العالم.
وتقول منظمة انترتانكو ان أرقامها وتقديراتها بخصوص غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعث من السفن هي الأكثر واقعية.
وتقول المنظمة ان نمو حجم التجارة العالمية وزيادة سرعة البواخر من أجل ايصال بضائعها في الوقت المناسب يؤدي الى احراق المزيد من الوقود وبالتالي اطلاق المزيد من غاز ثاني أكسيد الكربون.
وقال جراجوس روتا المدير الفني لمنظمة انترتانكو لبي بي سي ان الأرقام لا زالت قيد الدراسة ولكن مستويات انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون قد ارتفعت بشكل حاد.
ومع أنه لا تتوفر معطيات دقيقة حول كمية غاز ثاني أكسيد الكربون المنبعث من البواخر وما زالت القيود المفروضة على اطلاق الغاز محدودة الا أن بعض الحكومات تفكر في تشديد قيودها من أجل الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري.
AN-OL
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -/////////////// ////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
امتدت عمليات مسح المحيط الأطلسي على مدى عقد من الزمن
قال العلماء إن كمية غازات ثاني أكسيد الكربون التي تمتصها المحيطات في العالم قد قلت.
وأخذ باحثون من جامعة إيست أنجليا أكثر من 90 ألف قياس بفضل سفن تجارية مزودة بأجهزة إلكترونية لتحديد كمية ثاني أوكسيد الكربون التي امتصتها المحيطات.
وأظهرت نتائج الدراسة التي أنجزها فريق البحث على مدى عشر سنوات في شمال المحيط الأطلسي أن كمية ثاني أكسيد الكربون التي امتصها المحيط قلت بنسبة النصف ما بين أواسط التسعينيات من القرن الماضي وعام 2005.
ويعتقد العلماء أن ارتفاع درجة حرارة الأرض يزداد سوءا في حال امتصاص المحيطات كميات أقل من الغازات المسببة للاحتباس الحراري.
وقال الباحثون إن نتائج أبحاثهم التي نُشرت في مجلة " جيوفيزكال ريسرتش" العلمية كانت مفاجئة ومقلقة في الوقت ذاته لأنه كانت هناك أسباب تدعو للاعتقاد أن عامل الزمن من شأنه جعل المحيطات مُشبعة بالانبعاثات الغازية.
محيط "مُشبع"
ويقول محلل بي بي سي لشؤون البيئة، روجر هارابين: " الباحثون لا يعرفون ما إن كان التغير الحاصل ناتج عن التغير المناخي أو يُعزى إلى تغيرات أخرى تحدث في الطبيعة."
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
يعتقد العلماء أن الاحتباس الحراري يزداد سوءا في حال امتصاص المحيطات كميات أقل من الغازات
وأضاف قائلا: "غير أن الباحثين يقولون إنها (نتائج أبحاثهم) مثلت مفاجأة كبرى ومصدر قلق لهم بسبب وجود ما يدعو إلى الاعتقاد أنه مع مرور الوقت، فإن المحيط قد يصبح "مُشبعا" بانبعاثاتنا أي أنه غير قادر على امتصاص كميات إضافية".
وتابع قائلا إن هذا الوضع " سيجعل الانبعاثات التي نتسبب فيها ترفع درجة حرارة الجو."
ولا يبقى من غازات ثاني أكسيد الكربون المنبعثة إلى الجو سوى نصف الكمية بينما يتحول النصف الآخر إلى ترسبات فحمية.
RA-OL
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- حذر تقرير دولي جديد من استمرار اتساع الفجوة بين الاحتياجات البشرية وقدرة الأرض على الوفاء بتلك الاحتياجات، بسبب تزايد الأنشطة الملوثة للبيئة، فضلاً عن ارتفاع معدلات استهلاك الموارد الطبيعية بصورة وصفها التقرير بأنها "غير مسبوقة."
وأكد تقرير "توقعات البيئة العالمية الرابع" GEO-4، أن الثروة المالية لكوكب الأرض ارتفعت بنحو الثلث، إلا أن جزءاً كبيراً من "الموارد الطبيعية"، التي يعتمد عليها الإنسان في الكثير من نشاطاته اليومية، استمرت في الانخفاض، مرجحاً أن يمون ذلك ناجماً عن "زيادة البصمة البيئية" التي يتركها سكان الأرض.
وقدر التقرير، الذي أطلقه برنامج الأمم المتحدة للبيئة UNEP، في العاصمة الإماراتية أبوظبي الخميس، حجم الطلب على الموارد الطبيعية بنحو 22 هكتاراً للفرد الواحد، في حين أن القدرة الاستيعابية البيولوجية لكوكب الأرض تتراوح بين 15 و16 هكتاراً للشخص، وفقاً للتقرير، الذي وصف بأنه "أشمل" تقرير للأمم المتحدة يُعنى بشؤون البيئة.
وقد قام فريق يضم نحو 390 خبيراً بيئياً من مختلف أنحاء العالم، بإعداد التقرير على مدار عامين، وقام بمراجعته أكثر من ألف آخرين، حسبما أكد المكتب الإقليمي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة لمنطقة غرب آسيا، في بيان تلقت CNN بالعربية نسخة منه.
وأشار مدير المكتب، حبيب الهبر، إلى أن التقرير هو آخر تقرير من التقارير الهامة التي يصدرها برنامج الأمم المتحدة للبيئة عن حالة البيئة العالمية، وهو تقييم الحالة الراهنة للمناخ العالمي والأرض والمياه والتنوع البيولوجي.
وذكر المسؤول الأممي أن بعض التحديات التي تناولها التقرير، والتي يمثل بعضها أهمية لمنطقة غرب آسيا، تتضمن "حقائق"، منها أن أكثر من مليار شخص في آسيا أصبحوا معرضين لمستويات عالية من تلوث الهواء الخارجي، أعلي من المعايير التي حددتها منظمة الصحة العالمية، والتي ترتبط بالتسبب بالوفاة المبكرة لأكثر من نصف مليون شخص سنوياً.
وذكر الهبر أن منطقة غرب آسيا، شهدت أيضاً انخفاض كمية المياه العذبة المتوفرة للشخص الواحد في السنة، من ألف و700 متر مكعب في الثمانينات، إلى حوالي 907 أمتار مكعبة فقط هذا العام، مضيفاً أنه من المتوقع أن ينخفض إلى 420 متر مكعب بحلول عام 2050.
كما أشار التقرير، الذي من المقرر أن يتم إطلاقه في نحو 40 مدينة حول العالم، في غضون الـ48 ساعة القادمة، إلى أن الحروب والصراعات قد أدت إلى زيادة بأعداد اللاجئين والمشردين بمنطقة غرب آسيا، إلى نحو أربعة ملايين شخص.
يأتي نشر تقرير "البيئة من أجل التنمية - التوقعات البيئية العالمية" في هذا العام بعد عقدين من نشر اللجنة العالمية المعنية بالبيئة، تقريرها الذي جاء بعنوان "مستقبلنا المشترك"، الذي وضع التنمية المستدامة على جدول أعمال مختلف الحكومات وأصحاب المصلحة.
من جانبه، أكد أحد أعضاء فريق إعداد التقرير، وليد زوباري، نائب عميد كلية الدراسات العليا بجامعة الخليج العربي بالبحرين، أنه كان هناك توافقاً عالمياً بين أعضاء الفريق على أن "الأنشطة البشرية كانت حاسمة في حدوث التغيرات المناخية."
وقال إن متوسط درجة حرارة العالم ارتفع بحوالي 0.74 درجة منذ عام 1906، مضيفاً قوله إن "أفضل تقدير للارتفاع في هذا القرن، من المتوقع أن يتمثل في زيادة أخرى تتراوح بين 1.8 و4 درجات مئوية."
ومن "الحقائق" الأخرى التي تضمنها التقرير، أن هناك أكثر من 50 ألف مركب كيماوي مستخدمة تجارياً، وتضاف إليها مئات أخرى سنوياً، والمقدر أن يزيد الإنتاج الكيماوي العالمي بنسبة 85 في المائة، خلال العشرين عاماً القادمة.
وأضاف أن التعرض للمخاطر البيئية يسبب نحو ربع الأمراض جميعها، ويقدر أن أكثر من مليوني شخص على النطاق العالمي يموتون قبل الأوان في كل عام، جراء التلوث داخل المباني وفي الأماكن المفتوحة، مشيراً إلى أن الخسارة في الإنتاج الزراعي العالمي، بسبب الآفات المختلفة، قدرت بنحو 14 في المائة.
وأضاف زوباري أن نحو 90 في المائة من خدمات النظم البيئية التي جرى تقييمها "يعتبر متدهورا أو يستخدم بطريقة غير مستدامة"، كما انخفضت أعداد فقريات المياه العذبة في المتوسط بنحو النصف، خلال الفترة بين عامي 1987 و2003، على نحو أسرع كثيراً من الأنواع البرية والبحرية.
وبالنسبة للمياه، فإن نحو ثلاثة ملايين شخص يموتون سنوياً في البلدان النامية، بسبب الأمراض التي تنقلها المياه، معظمهم دون الخامسة من العمر، ويقدر أن 26 مليار نسمة يفتقرون إلى خدمات الصرف الصحي المحسنة، من المتوقع أن ترتفع بحلول العام 20205، بنسبة تصل إلى 50 في المائة في البلدان النامية، و18 في المائة بالدول المتقدمة.
ويُعد تقرير التوقعات البيئية العالمية الرابع، واحداً من سلسلة التقارير التي تصدر مرة كل خمس سنوات، حيث يقدم تقييماً عالمياً وإقليمياً للقضايا البيئية ذات الأولوية، والسياسات المعتمدة ذات العلاقة بالإضافة إلى تحليل للتحديات البيئية المستقبلية.
وقد تم إصدار ثلاثة تقارير سابقة لتوقعات البيئة العالمية، حيث عُرض الإصدار الأول GEO-1، في العام 1997، بعد مرور خمس سنوات على قمة الأمم المتحدة حول البيئة، والتي عُقدت بمدينة "ريو دي جانيرو" البرازيلية.
أما التقرير الثاني، GEO-2، فقد تم طرحه في العام 1999، بينما عُرض التقرير الثالث GEO-3، في العام 2002، وذلك قبيل القمة العالمية للتنمية المستدامة، والتي عقدت في مدينة "جوهانسبرج" بجنوب أفريقيا.
وقد تزامن إصدار التقرير الرابع مع ندوة نظمتها هيئة البيئة بأبوظبي، بالاشتراك مع وزارة البيئة والمياه بدولة الإمارات العربية المتحدة، لمناقشة تقرير اللجنة العالمية للبيئة والتنمية "تقرير برونتلاند"، المعروف باسم "مستقبلنا المشترك"، بعد عقدين من صدوره في عام 1987.
وبالإضافة إلى أبوظبي، من المقرر أن يتم عرض التقرير في عدد من دول غرب آسيا، منها العاصمة اللبنانية بيروت في 26 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، والعاصمة السورية دمشق، في الثامن والعشرين من نفس الشهر.
maged-syrian
13/11/2007, 09:45
نهاية العالم اقتربت وأصبحت شبه أكيدة :?
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة