ما بعرف
03/10/2007, 12:51
نوم ومغازلة وخمر... في مكان العمل
«إنّ نصف موظفي المعلوماتية ينامون، يعاقرون الخمر ويقومون بمغازلة زميلاتهم في مكان العمل»: هذا ما أظهرته دراسة فرنسية جديدة أجراها مكتب هاريس انتراكيف التابع لموقع careerbuilder.com (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)، وضمت 5700 موظف من بينهم 163 موظف معلوماتية (IT).
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////ويعتر� � 49% من الرجال و35% من النساء الذين تناولتهم الدراسة، والعاملين في مجال المعلوماتية، بأنهم استسلموا أمام الرغبة في النوم، مقابل 47% يقولون إنهم قبّلوا زميلاً لهم. أما في ما يخص معاقرة الخمر في مكان العمل، فيقول 25% من موظفي المعلوماتية إنهم تناولوا مشروبات كحولية خلال الدوام. ويرى مسؤولو الشركة أن سبب هذه التصرفات يعود جزئياً إلى التلاقي المتزايد بين العمل والحياة الخاصة، ما يجبر موظفي المعلوماتية على تمضية وقت أكبر في مكان العمل. أما الغريب في الأمر، فهو أن 23% من هؤلاء الموظفين يعترفون بالسرقة، و12% نشروا الشائعات في مكان العمل.
.......................................
الجار قبل الدار
أنشأ برانت ووكر، من ولاية ساوث كارولاينا الأميركية، موقعاً إلكترونياً أطلق عليه اسم «روتن نايبور» Rotten neighbor، ومعناه «الجار الفاسد»، يسمح لمستخدميه بصبّ غضبهم على جيرانهم وتوجيه الانتقادات لهم.
وذكرت صحيفة «نيويورك بوست» أن مشروع برانت ووكر شكّل جاذباً لمستخدمي الإنترنيت، فدخله أكثر من 250 ألف زائر خلال الأسابيع الثمانية الماضية. وقال ووكر «سيكون هذا الموقع أداة مفيدة لتجار العقارات والراغبين في شرائها»، وأضاف: «للناس الحق في معرفة نوعية الجيران الذين سيعيشون حولهم... فما الهدف من دفع الأموال الطائلة، ومن ثم اكتشاف أنه من المستحيل التعايش مع الجيران، والندم بعد فوات الأوان؟». ويسمح الموقع لمستخدميه بمعرفة نوع الشكاوى من الجيران ومشاكلهم بمجرد اختيار الموقع المطلوب على الخارطة.
.......................................
ألمانيا بطلة أوروبا
معمر عطوي
لم تعد القمامة (الزبالة) عبئاً على البشرية كما كانت من قبل، أقلّه في الدول المتحضِّرة، التي عرفت كيف تجعل من القمامة، وسيلة لزيادة الدخل والنمو الوطنيين، بدلاً من كونها عامل تلويث للبيئة وسبباً لتفشي الأمراض.
وقد تبوّأت ألمانيا مركز الصدارة في البحث عن إمكانات للحد من التلوّث، فازدهرت فيها «تجارة» القمامة، إلى درجة، أصبحت معها الدوائر المختصة تشتري نفايات الدول المجاورة من أجل إعادة تصنيعها. وخصصت لهذه الغاية أكثر من 80 محرقة يمكن استخدامها في هذه العملية الإنتاجية.
صحيفة «زود دويتشه» أجرت تحقيقاً موسّعاً تحت عنوان «ألمانيا أستاذة النفايات»، تناولت فيه مراحل التطور على هذا الصعيد، خلال العامين الماضيين، حيث جرى إنشاء حوالى 200 مستودع للقمامة في البلاد.
عزَّز هذا التطور الإجراءات التي تفرضها الحكومات الاتحادية، على المواطنين بضرورة فرز القمامة (بلاستيك، ورق، زجاج، مأكولات، بطاريات إلخ...)، ما يؤدي إلى الاستفادة من كل نوع من هذه الأنواع في مجال معيّن.
ويبدو من خلال التحقيق أن عملية تعزيز المنشآت الخاصة بالحرق أو إعادة الإنتاج، عملية مربحة، وقد خصصت ألمانيا مستوعبات تتسع لـ 13 مليون طن تقريباً من الزبالة في السنة، وقد تم إحراق 18 مليون طن منها لهذه السنة، وعملية الحرق لا يقصد منها فقط الاحتراق، بل أيضاً إعادة التصنيع.
وتنقل «زود دويتشه»، عن أحد المراقبين الاقتصاديين، أنه نتيجة هذه التطورات، اختفت «جبال» القمامة من بعض المناطق. ويقول الخبير البيئي في جامعة كيل (شمال ألمانيا) هيرمان كروزي، أن «فوائد نظام التحويل هذا تنعكس على الجهاز العصبي للإنسان، وعلى عملية التنفس، والأمراض الجلدية، مؤكداً أن المخاطر التي تأتي من خلال الاحتراق التقليدي أعلى بكثير من تحويلها». وقد أحصى مركز الدائرة الاتحادية، 565 كيلوغراماً من القمامة لكل بيت ألماني، في السنة.
................................................
«إنّ نصف موظفي المعلوماتية ينامون، يعاقرون الخمر ويقومون بمغازلة زميلاتهم في مكان العمل»: هذا ما أظهرته دراسة فرنسية جديدة أجراها مكتب هاريس انتراكيف التابع لموقع careerbuilder.com (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)، وضمت 5700 موظف من بينهم 163 موظف معلوماتية (IT).
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////ويعتر� � 49% من الرجال و35% من النساء الذين تناولتهم الدراسة، والعاملين في مجال المعلوماتية، بأنهم استسلموا أمام الرغبة في النوم، مقابل 47% يقولون إنهم قبّلوا زميلاً لهم. أما في ما يخص معاقرة الخمر في مكان العمل، فيقول 25% من موظفي المعلوماتية إنهم تناولوا مشروبات كحولية خلال الدوام. ويرى مسؤولو الشركة أن سبب هذه التصرفات يعود جزئياً إلى التلاقي المتزايد بين العمل والحياة الخاصة، ما يجبر موظفي المعلوماتية على تمضية وقت أكبر في مكان العمل. أما الغريب في الأمر، فهو أن 23% من هؤلاء الموظفين يعترفون بالسرقة، و12% نشروا الشائعات في مكان العمل.
.......................................
الجار قبل الدار
أنشأ برانت ووكر، من ولاية ساوث كارولاينا الأميركية، موقعاً إلكترونياً أطلق عليه اسم «روتن نايبور» Rotten neighbor، ومعناه «الجار الفاسد»، يسمح لمستخدميه بصبّ غضبهم على جيرانهم وتوجيه الانتقادات لهم.
وذكرت صحيفة «نيويورك بوست» أن مشروع برانت ووكر شكّل جاذباً لمستخدمي الإنترنيت، فدخله أكثر من 250 ألف زائر خلال الأسابيع الثمانية الماضية. وقال ووكر «سيكون هذا الموقع أداة مفيدة لتجار العقارات والراغبين في شرائها»، وأضاف: «للناس الحق في معرفة نوعية الجيران الذين سيعيشون حولهم... فما الهدف من دفع الأموال الطائلة، ومن ثم اكتشاف أنه من المستحيل التعايش مع الجيران، والندم بعد فوات الأوان؟». ويسمح الموقع لمستخدميه بمعرفة نوع الشكاوى من الجيران ومشاكلهم بمجرد اختيار الموقع المطلوب على الخارطة.
.......................................
ألمانيا بطلة أوروبا
معمر عطوي
لم تعد القمامة (الزبالة) عبئاً على البشرية كما كانت من قبل، أقلّه في الدول المتحضِّرة، التي عرفت كيف تجعل من القمامة، وسيلة لزيادة الدخل والنمو الوطنيين، بدلاً من كونها عامل تلويث للبيئة وسبباً لتفشي الأمراض.
وقد تبوّأت ألمانيا مركز الصدارة في البحث عن إمكانات للحد من التلوّث، فازدهرت فيها «تجارة» القمامة، إلى درجة، أصبحت معها الدوائر المختصة تشتري نفايات الدول المجاورة من أجل إعادة تصنيعها. وخصصت لهذه الغاية أكثر من 80 محرقة يمكن استخدامها في هذه العملية الإنتاجية.
صحيفة «زود دويتشه» أجرت تحقيقاً موسّعاً تحت عنوان «ألمانيا أستاذة النفايات»، تناولت فيه مراحل التطور على هذا الصعيد، خلال العامين الماضيين، حيث جرى إنشاء حوالى 200 مستودع للقمامة في البلاد.
عزَّز هذا التطور الإجراءات التي تفرضها الحكومات الاتحادية، على المواطنين بضرورة فرز القمامة (بلاستيك، ورق، زجاج، مأكولات، بطاريات إلخ...)، ما يؤدي إلى الاستفادة من كل نوع من هذه الأنواع في مجال معيّن.
ويبدو من خلال التحقيق أن عملية تعزيز المنشآت الخاصة بالحرق أو إعادة الإنتاج، عملية مربحة، وقد خصصت ألمانيا مستوعبات تتسع لـ 13 مليون طن تقريباً من الزبالة في السنة، وقد تم إحراق 18 مليون طن منها لهذه السنة، وعملية الحرق لا يقصد منها فقط الاحتراق، بل أيضاً إعادة التصنيع.
وتنقل «زود دويتشه»، عن أحد المراقبين الاقتصاديين، أنه نتيجة هذه التطورات، اختفت «جبال» القمامة من بعض المناطق. ويقول الخبير البيئي في جامعة كيل (شمال ألمانيا) هيرمان كروزي، أن «فوائد نظام التحويل هذا تنعكس على الجهاز العصبي للإنسان، وعلى عملية التنفس، والأمراض الجلدية، مؤكداً أن المخاطر التي تأتي من خلال الاحتراق التقليدي أعلى بكثير من تحويلها». وقد أحصى مركز الدائرة الاتحادية، 565 كيلوغراماً من القمامة لكل بيت ألماني، في السنة.
................................................