بوادر شقاق في «الخلاص» السورية

انتقد عضو في الأمانة العامة لجبهة «الخلاص» السورية المعارضة، «التحكم السياسي» الراهن لـ«الإخوان المسلمين» في مصير التجمع المعارض.
ورأى السياسي الكردي، صلاح بدر الدين، أنه «لا يرى أي جدوى في العمل بجبهة أحادية النهج والموقف، يفرض الإسلام السياسي جدول عمله عليها شكلاً ومضموناً وعناوين ومواقف، تحت ظل شعارات عاطفية مثيرة ومزايدة».
وطالب «الإخوان» «بتطمين الشعب السوري عبر ممارسة نقد ذاتي صريح للماضي، وبصورة خاصة في شأن أعمال العنف بحق فئات معينة من النسيج الوطني السوري، وتفاصيل تواصلهم مع ممثلي النظام في الماضي والحاضر، وأن يعترفوا بالكرد السوريين شعباً له الحق بالتمتع بحقوقه القومية والسياسية.
(يو بي آي)
......................

حزب سوري يتفق وشركة اسرائيلية


كشف "حزب الإصلاح" السوري المعارض عقد اتفاق مع شركة إعلامية إسرائيلية لنشر مقالات للمعارضة السورية تحت زاوية دائمة تعبّر عن "آراء شعب سوريا الحقيقية" ونظرة السوريين إلى عملية السلام والديموقراطية.
وأفاد الحزب الذي يتزعمه فريد الغادري ان "قراء موقع (أوميديا) الإسرائيلي هم صانعو القرار في السياسة الخارجية الإسرائيلية وجميع أعضاء الكنيست اليهودي ونصف مليون زائر شهرياً"، مشيراً إلى أن "مقالات المعارضة السورية التي ستترجم إلى اللغة العبرية سيكون لها أثر كبير على هذه المجموعات مما يساعد في عملية إسقاط النظام في دمشق". ووصف الخطوة بأنها "تجربة رائدة"، ودعا "الكتاب السوريين كافة إلى المساهمة في هذه الزاوية الدائمة من أجل سوريا ومن أجل السلام الشامل الحقيقي بعيداً من الصفقات الخيانية على حساب شعبنا ومستقبل أجيالنا القادمة".
(ي ب أ)

.................

خادم الحرمين الشريفين يلتقي العاهل الأردني ورفعت الأسد

كما استقبل خادم الحرمين الشريفين نائب الرئيس السوري الأسبق الدكتور رفعت الأسد والوفد المرافق له، حيث أقام خادم الحرمين الشريفين مأدبة إفطار تكريماً لهم.


الشرق الاوسط

دود الخل منو وفيه
ال جبهة الخلاص ال الله يخلصنا منهم بقا

دعا حزب «الإصلاح» السوري المعارض، أمس، الشعب السوري إلى فتح «أبواب الحوار العاقل» مع الشعب الإسرائيلي، من أجل رفع الغطاء السياسي والدبلوماسي عن نظام الرئيس بشار الأسد، الذي وصفه بأنه «فاشي وظالم».

وقال الحزب، بزعامة فريد الغادري الذي سبق أن زار إسرائيل، في بيان، «هذا ما حاول حزب الإصلاح فعله من خلال الاتفاقية الأخيرة التي تمّت مع الشركة الإعلامية الإسرائيلية (أوميديا) لنشر مقالات للمعارضة السورية لفتح الحوار بين المعارضة السورية مع الشعب الإسرائيلي». كما أوصى البيان المعارضين السوريين بأن «يتحاوروا مع الشعب الإسرائيلي لاتخاذ مواقف مشتركة من القضايا التي تهمّهم مثل القضية الكردية أو الإرهاب عامّة، بالإضافة إلى موضوع حكم الأقلية وقمع الأغلبية الذي يؤدي إلى إنشاء التطرف الديني والإرهاب».

(يو بي آي)

ما منستغرب شي من هالواطي الغادري ... بس منستغرب انو معقول لسا عندو مؤيدين ؟ :shock: