lord tartous
11/10/2007, 15:49
قال الزعيم الليبي معمر القذافي خلال احتفال بليلة القدر في ساعة متأخرة الاثنين إن كل المسلمين شيعة "لأن كل المسلمين متشيعون لآل البيت".
وذكرت وكالة الجماهيرية للأنباء (أوج) أن القذافي "دحض مجددا المغالطات التاريخية التي يروج لها الجهلة والذين لايفهمون التاريخ أن الشيعة هم الفرس والسنة هم العرب".
وقالت إن الزعيم الليبي أكد "أنه لا يوجد مسلم لا يطبق سنة النبي وأن من لا يطبقها هو خارج الدين الإسلامي وأن الشيعة هي التشيع لعلي ولفاطمة الزهراء وللحسن
والحسين ولآل البيت وأن كل المسلمين شيعة لأن كل المسلمين متشيعون لآل البيت".
وأكد القذافي أن الفترة الوحيدة التي انتصر فيها الأشراف، هي عندما أقام العرب الدولة الفاطمية في شمال أفريقيا، وأن الهوية الموجودة في شمال أفريقيا هي الهوية الفاطمية والثقافة الموجودة في هذه المنطقة هي الثقافة الشيعية، واستشهد بالعادات والتقاليد السائدة حتى اليوم في هذه المناطق بما فيها ليبيا، مثل الحزن في يوم عاشوراء الذي قتلت فيه يد آثمة "الحسين" سبط الرسول من أجل اغتصاب السلطة ظلما وعدوانا من آل البيت الذين هم أحق بها وبالإمامة.
وكان القذافي دعا إلى إقامة ما اسماه بالدولة الفاطمية الثانية في شمال إفريقيا، كحل للقضاء على التوتر والجدل القائم بين الشيعة والسنة، وقال "إقامة دولة فاطمية شيعية ثانية في شمال إفريقيا، وفيها جميع البربر والعرب والأمازيغ تحت هوية واحدة لإنقاذ الأمة من الانحطاط". العربية نت
وذكرت وكالة الجماهيرية للأنباء (أوج) أن القذافي "دحض مجددا المغالطات التاريخية التي يروج لها الجهلة والذين لايفهمون التاريخ أن الشيعة هم الفرس والسنة هم العرب".
وقالت إن الزعيم الليبي أكد "أنه لا يوجد مسلم لا يطبق سنة النبي وأن من لا يطبقها هو خارج الدين الإسلامي وأن الشيعة هي التشيع لعلي ولفاطمة الزهراء وللحسن
والحسين ولآل البيت وأن كل المسلمين شيعة لأن كل المسلمين متشيعون لآل البيت".
وأكد القذافي أن الفترة الوحيدة التي انتصر فيها الأشراف، هي عندما أقام العرب الدولة الفاطمية في شمال أفريقيا، وأن الهوية الموجودة في شمال أفريقيا هي الهوية الفاطمية والثقافة الموجودة في هذه المنطقة هي الثقافة الشيعية، واستشهد بالعادات والتقاليد السائدة حتى اليوم في هذه المناطق بما فيها ليبيا، مثل الحزن في يوم عاشوراء الذي قتلت فيه يد آثمة "الحسين" سبط الرسول من أجل اغتصاب السلطة ظلما وعدوانا من آل البيت الذين هم أحق بها وبالإمامة.
وكان القذافي دعا إلى إقامة ما اسماه بالدولة الفاطمية الثانية في شمال إفريقيا، كحل للقضاء على التوتر والجدل القائم بين الشيعة والسنة، وقال "إقامة دولة فاطمية شيعية ثانية في شمال إفريقيا، وفيها جميع البربر والعرب والأمازيغ تحت هوية واحدة لإنقاذ الأمة من الانحطاط". العربية نت