ما بعرف
18/10/2007, 12:07
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الخلافات بين بوش وبوتين لا تقتصر على الملف النووي الإيراني
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش، تحذيراً شديداً إلى كل من روسيا والصين، اللتين تدعمان المساعي الإيرانية للحصول على التكنولوجيا النووية، قائلاً إن امتلاك الإيرانيين لأسلحة نووية قد يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة.
وقال الرئيس الأمريكي في مؤتمر صحفي عقده الأربعاء في البيت الأبيض: "اعتبر خطر امتلاك إيران أسلحة نووية جدياً للغاية، وسنواصل العمل مع جميع دول العالم."
وأضاف قوله: "أعلم أن من مصلحة العالم أن لا يمتلك الإيرانيون السلاح النووي، وأعتقد أنه إذا حصلت إيران على مثل هذا السلاح فإنه يشكل تهديداً خطيراً على السلام العالمي."
واستطرد قائلاً: "إذا رغب قادة العالم في تفادي حرب عالمية ثالثة، فإن عليهم أن يحاولوا منع إيران من الحصول على المعرفة الضرورية لصنع سلاح نووي."
إلا أن الرئيس الأمريكي أشار إلى أن الولايات المتحدة ليست قلقة بسبب العلاقات المتنامية بين روسيا وإيران.
وتعقيباً على زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإيران، قال بوش إن "بوتين يعترف بأنه ليس من مصلحة بقية دول العالم، أن تتمكن إيران من امتلاك وسائل تصنيع سلاح نووي."
تأتي تصريحات الرئيس الأمريكي غداة زيارة قام بها نظيره الروسي إلى إيران، حذر خلالها من القيام بأي عمل عسكري ضد طهران.
وأكد الرئيس الروسي خلال لقائه مع نظيره الإيراني، محمود أحمدي نجاد، الثلاثاء تأييده لحق إيران في الحصول على الطاقة النووية المدنية، وفقاً لما نقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
كما أشارت مصادر إيرانية إلى أن الرئيس بوتين تقدم بـ"اقتراح محدد"، للخروج من أزمة البرنامج النووي الإيراني خلال لقائه الثلاثاء، مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله خامنئي.
وقال كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي، علي لاريجاني: "أثناء المقابلة مع المرشد الأعلى، تقدم بوتين باقتراح محدد"، دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل.
وتهدف زيارة أول زعيم للكرملين إلى طهران منذ أكثر من ستة عقود، وبجانب المشاركة في قمة دول بحر قزوين، لتعزيز الجهود الثنائية في مواجهة الوجود الاقتصادي والعسكري الأمريكي في المنطقة.
وحذر بوتين بشدة القوى الأجنبية من استخدام القوة في المنطقة، في إشارة واضحة للولايات المتحدة التي تتخوف إيران من شنها هجوماً عسكرياً عليها لرفضها التخلي عن برنامجها النووي.
وسبق وأن حذر بوتين من مهاجمة إيران، إلا أن للتنبيه الأخير وقعاً خاصاً إذا أطلقه زعيم الكرملين في منطقة تعارض موسكو بشدة مساعى أمريكا وأوروبا توسيع نفوذيهما فيها.
ووصف الرئيس الروسي الجمهورية الإسلامية بـ"القوة الكبرى" متحدثاً عن عظمة الإمبراطوية الفارسية القديمة.
وترفض إيران تعليق برنامجها لتخصيب اليورانيوم، رغم قراري مجلس الأمن الدولي اللذين فرضا عليها "عقوبات محدودة"، والتهديد بقرار ثالث لتشديد هذه العقوبات.
وتعارض كل من روسيا والصين، تبني قرارا ثالثا لتشديد العقوبات الدولية على إيران، وقالتا إنهما تفضلان حلاً دبلوماسياً للأزمة.
وفي المقابل تؤيد الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تشديد العقوبات، غير أن القوى الكبرى قررت انتظار تقريري مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي خافير سولانا، ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، المتوقعين بنهاية نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ومن المقرر أن يلتقي لاريجاني و سولانا في العاصمة الإيطالية روما، في الثالث والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، فيما سيلتقي نائبه جواد واعدي مع نائب مدير الوكالة الدولية أولي هيانونن، قبل نهاية الشهر نفسه.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
الخلافات بين بوش وبوتين لا تقتصر على الملف النووي الإيراني
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) -- وجه الرئيس الأمريكي جورج بوش، تحذيراً شديداً إلى كل من روسيا والصين، اللتين تدعمان المساعي الإيرانية للحصول على التكنولوجيا النووية، قائلاً إن امتلاك الإيرانيين لأسلحة نووية قد يؤدي إلى اندلاع حرب عالمية ثالثة.
وقال الرئيس الأمريكي في مؤتمر صحفي عقده الأربعاء في البيت الأبيض: "اعتبر خطر امتلاك إيران أسلحة نووية جدياً للغاية، وسنواصل العمل مع جميع دول العالم."
وأضاف قوله: "أعلم أن من مصلحة العالم أن لا يمتلك الإيرانيون السلاح النووي، وأعتقد أنه إذا حصلت إيران على مثل هذا السلاح فإنه يشكل تهديداً خطيراً على السلام العالمي."
واستطرد قائلاً: "إذا رغب قادة العالم في تفادي حرب عالمية ثالثة، فإن عليهم أن يحاولوا منع إيران من الحصول على المعرفة الضرورية لصنع سلاح نووي."
إلا أن الرئيس الأمريكي أشار إلى أن الولايات المتحدة ليست قلقة بسبب العلاقات المتنامية بين روسيا وإيران.
وتعقيباً على زيارة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لإيران، قال بوش إن "بوتين يعترف بأنه ليس من مصلحة بقية دول العالم، أن تتمكن إيران من امتلاك وسائل تصنيع سلاح نووي."
تأتي تصريحات الرئيس الأمريكي غداة زيارة قام بها نظيره الروسي إلى إيران، حذر خلالها من القيام بأي عمل عسكري ضد طهران.
وأكد الرئيس الروسي خلال لقائه مع نظيره الإيراني، محمود أحمدي نجاد، الثلاثاء تأييده لحق إيران في الحصول على الطاقة النووية المدنية، وفقاً لما نقلت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية.
كما أشارت مصادر إيرانية إلى أن الرئيس بوتين تقدم بـ"اقتراح محدد"، للخروج من أزمة البرنامج النووي الإيراني خلال لقائه الثلاثاء، مع المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية آية الله خامنئي.
وقال كبير المفاوضين الإيرانيين في الملف النووي، علي لاريجاني: "أثناء المقابلة مع المرشد الأعلى، تقدم بوتين باقتراح محدد"، دون أن يقدم مزيدا من التفاصيل.
وتهدف زيارة أول زعيم للكرملين إلى طهران منذ أكثر من ستة عقود، وبجانب المشاركة في قمة دول بحر قزوين، لتعزيز الجهود الثنائية في مواجهة الوجود الاقتصادي والعسكري الأمريكي في المنطقة.
وحذر بوتين بشدة القوى الأجنبية من استخدام القوة في المنطقة، في إشارة واضحة للولايات المتحدة التي تتخوف إيران من شنها هجوماً عسكرياً عليها لرفضها التخلي عن برنامجها النووي.
وسبق وأن حذر بوتين من مهاجمة إيران، إلا أن للتنبيه الأخير وقعاً خاصاً إذا أطلقه زعيم الكرملين في منطقة تعارض موسكو بشدة مساعى أمريكا وأوروبا توسيع نفوذيهما فيها.
ووصف الرئيس الروسي الجمهورية الإسلامية بـ"القوة الكبرى" متحدثاً عن عظمة الإمبراطوية الفارسية القديمة.
وترفض إيران تعليق برنامجها لتخصيب اليورانيوم، رغم قراري مجلس الأمن الدولي اللذين فرضا عليها "عقوبات محدودة"، والتهديد بقرار ثالث لتشديد هذه العقوبات.
وتعارض كل من روسيا والصين، تبني قرارا ثالثا لتشديد العقوبات الدولية على إيران، وقالتا إنهما تفضلان حلاً دبلوماسياً للأزمة.
وفي المقابل تؤيد الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا تشديد العقوبات، غير أن القوى الكبرى قررت انتظار تقريري مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي خافير سولانا، ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، المتوقعين بنهاية نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
ومن المقرر أن يلتقي لاريجاني و سولانا في العاصمة الإيطالية روما، في الثالث والعشرين من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، فيما سيلتقي نائبه جواد واعدي مع نائب مدير الوكالة الدولية أولي هيانونن، قبل نهاية الشهر نفسه.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////