ما بعرف
26/10/2007, 13:14
يا رضى الجيران
لن يجرؤ أحد على إزعاج جيرانه بعد اليوم، فقد ابتكرت السويد نظاماً إلكترونياً جديداً يسمح لسكّان البناية نفسها بالتحكّم بالكهرباء وخدمة الدِش بعضهم لدى بعض.
فإذا قرر أحد الجيران مثلاً أن يقيم حفلة صاخبة في منزله وقد سأم جاره من الضجّة فبإمكان هذا الأخير أن يقطع الكهرباء عن المحتفلين بكبسة زرّ. ويمكنه أن يقطع قنوات «الدش» وأن يتدخّل في تقنيات الصوت لدى جهاز جاره، وذلك بطريقة تلقائية عندما يتخطى البعض حدود الإزعاج المتفق على احترامها من الجميع، كما أوضحت «لو كورييه إنترناسيونال».
سعر الجهاز 100 يويو فقط، ولكن تركيبه في مبى سكني يحتاج الى موافقة جميع السكّـــــــان. ومن ناحية اقتصادية تبيّن أن الجهاز ذو محــــــاسن توفيرية مقارنة مع كلفة استدعاء «خدمات مكافحة الإزعاج» التي تبلغ عادة 90 يويو.
....
باي باي آيس كريم
عندما يسمع الأولاد صوتها يتـركون كل شيء ويسرعون إلى الشارع مثل المجانين يركضون بين السيارات للّحاق بها. هي عربة المثلّجات التي تتنقّل حاملة على متنها أنواعاً عديدة ممّا لذّ وطاب من النكهات التي يشتهيها الأطفال. لكن هذه «الظاهرة» باتت ممنوعة في ولاية إلينيوي في الولايات المتحدة الأميركية بعد أن صدر قرار رسمي في ذلك، والسبب يعود إلى «تأثيرها النفسي السلبي» على الأطفال.
إذ، كما يشرح المعنيون بهذا القرار، إنّ الموسيقى التي تطلقها تلك الحافلة معلنة وصولها إلى المنطقة تثير في نفوس الأطفال ردّة فعل بافلوفية فتأتي ردّة فعلهم طائشة ومن دون وعي إذ يتوجّهون خارجاً مسرعين لملاقاتها وبالتالي، يعرّضون حياتهم للخطر في سبيل الحصول على المثلّجات والتمتّع بها!
...
بلاستيك نباتي
بلاستيك من الذرة وقصب السكر والبطاطا الحلوة! هذا ما أطلقته مجموعة من الشركات الأميركية مراهنة على أن هذا المنتج سيقدم بديلاً بيئياً لمشكلة مزمنة تتعلق بمادة البلاستيك الواسعة الاستخدام، ويحمل المنتج اسم «البلاستيك الأخضر». وتكمن أهميته، إلى جانب أنه يضمن إمكان التخلص منه عبر التحلل الطبيعي السريع، في أنه قادر على الحد من استهلاك النفط الذي يقدم المواد الأولية الأساسية لصناعة البلاستيك العادي. وحتى الساعة، بات المنتج متوافراً عبر عدة شركات، وفي مقدمها «ميتابوليكس» Metabolix التي تؤكد أنها تلقّت العديد من طلبات التصنيع التي تشمل أذرع شفرات حلاقة وفناجين قهوة.
فيما توفّر شركة «نيتشر ورك» Nature Work «البلاستيك الأخضر» لمجموعة متنوعة من الاستعمالات، وفي مقدمها عبوات المياه. لكن كلفة إنتاج «البلاستيك الأخضر» تفوق كلفة إنتاج البلاستيك الطبيعي ثلاث مرات، مما قد يكون عائقاً أمام الاستخدامات التجارية لهذا المنتج. كذلك برز في هذا الإطار إبداء بعض الخبراء خشيتهم من تأثير البروتينات النباتية المعدلة جينياً داخل «البلاستيك الأخضر» على المستهلكين، خاصة إذا ما دخل المنتج بقوة في مجال حفظ السوائل والأطعمة.
(سي إن إن)
...
مهمة جديدة للشرطة في المانيا .. التقاط الربيان من الشارع
برلين (رويترز) - قالت الشرطة في مدينة شتوتجارت في جنوب غرب المانيا يوم الاثنين انها اضطرت الى التقاط مجموعة من الربيان (الجمبري) بعد ان تسللت من متجر للاطعمة الاسيوية وانتشرت في الشارع.
وقالت متحدثة باسم الشرطة ان احد المارة أبلغ السلطات بعد ان فاجأه مشهد الربيان وهي تتسلل من المتجر الي الشارع في وقت مبكر يوم الاحد.
وتسربت الربيان عبر فجوات في الشبكة المعدنية لحاوياتها وخرجت من الباب الامامي للمتجر الذي كان مواربا
...
ألمان ولبنانيّون يحتفلون بالخريف على طريقتهم
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
أحد المتبارين في «تحدي شرب البيرة» خلال المهرجان (مروان طحطح)
يعلو صوت الموسيقى «البافارية» في سوق الزوق العتيق: بيــــــــرة، ولحمة، ورقص، وجالية ألمانية تحتفل مع اللبنانـــــــيين بـ OktoberFest أو مهرجان شهر أوكتوبر. وهو تقليد سنوي، يرحّب من خلاله سكّان منطقة بافاريا في ألمانيا، بحلول فصل الخريف وشهـــــر تشرين الأول (أوكتوبر) تحديداً. يقام المهرجان في ألمانيا في شهر أيلول ولكن بلدية زوق مكايل والسفارة الألمانية في لبنان قررتا الاحتفال به مدى 3 أيام كان آخرها يوم أمس.
وقد «حرّك» المهرجان السوق العتيقة التي لم تشهد الكثير من المهرجانات هذه السنة كما جرت العادة. وفي الليالي الثلاث، شارك اللبنانيون بفعالياته وتحدّوا بعضهم بشرب البيرة... مواطنون وتجار وأصحاب محال أرادوا جعل تلك الأيام خاتمة «مسلية» لصيف لم يكن سياحياً بامتياز.
أقبل الشبان من مختلف المناطق المجاورة ولكنهم لم يتذوّقوا إلّا صنفاً واحداً من البيرة المستوردة من ألمانيا مباشرة، وذلك لعدم تمكّن المنظمين من حمل بعض الشركات الأخرى على المشاركة في المهرجان، على أن تُوسّع فعاليات المهرجان وتُطوّر في السنوات المقبلة.
(الأخبار)
...
ادانة امرأة امريكية بخطف جنين من رحم امه
كانساس سيتي (ميزوري) (رويترز) - ادينت امرأة امريكية بقتل امرأة حامل واستئصال الجنين من رحمها وخطفه في حيلة بشعة لنسب طفلة اليها.
وادانت هيئة محلفين ليزا مونتجومري (39 عاما) وهي من ميلفيرن في كانساس بتهمة خطف ادى الى الوفاة حيث تبين لها انها خنقت بوبي جو ستينت والدة الجنين وهي طفلة بقيت على قيد الحياة وبقرت بطنها باستخدام سكين.
وكانت ستينت وقت وقوع الجريمة في ديسمبر كانون الاول 2004 حاملا في شهرها الثامن وتظاهرت مونتجومري امام عائلتها واصدقائها بأنها كانت حاملا في تسعة اشهر وفقا لادلة قدمت اثناء المحاكمة.
وعثر على الطفلة بعد يوم من الجريمة في منزل مونتجومري واعيدت الى والدها دون أن يلحق بها أذى.
وجادل محامو مونتجومري اثناء المحاكمة بأن موكلتهم كانت تعاني اعتقادا وهميا بأنها حامل وقالوا انها ربما لم تكن قادرة على التمييز بين الصواب والخطأ عندما قتلت ستينت.
لكن ممثلي الادعاء قالوا ان مونتجومري خططت بعناية للقاء القاتل في منزل ستينت في سكيدمور بولاية ميزوري متظاهرة بأنها ارادت شراء جرو.
وحاولت مونتجومري نسب طفلة ستينت اليها بأن أبلغت زوجها ان الام المخاض فاجاتها اثناء جولة تسوق وطلبت منه ان يأتي اليها بسيارته قرب مركز صحي في توبيكا حيث قالت انها وضعت مولودتها.
وتشاور المحلفون لمدة اربع ساعات بعد 11 يوما من سماع الافادات.
وتسمح تهمة الخطف المؤدي الى القتل لممثلي الادعاء بطلب عقوبة الاعدام.
وسيبدأ المحلفون مرحلة تحديد العقوبة في المحاكمة يوم الاربعاء بالاختيار بين عقوبة الاعدام وعقوبة السجن مدى الحياة في سجن اتحادي
...
محطّة تلفزيونيّة للرضّع!
يبدو أنّ ظاهرة محطات الأطفال التلفزيونية لن تنحسر قريباً. فبعد «تيجي» Tiji و«بيوي» Piwi الشاشتين الأشهر في العالم، ها هي «بايبي فيرست تي في» Baby First Tv تطلّ على جمهورها الفرنسي المؤلّف من الأولاد الّذين تتراوح أعمارهم بين ستّة أشهر وثلاث سنوات. «وبايبي فيرست» هي النسخة الفرنسية عن شاشة أميركية تحمل الاسم نفسه وقد بدأت بثها منذ ثلاث سنوات، لتنافس اربع عشرة شاشة للأطفال في فرنسا.
إلا أن ما يميّز هذه الشاشة حسب أحد المديرين فيها هو أنها لا تبثّ إعلانات تجاريّة، لا لسبب أخلاقي طبعاً بل لأن الجمهور الذّي يستوعب الإعلانات ويتأثّر بها، يجب أن يتجاوز عمره أربع سنوات، أما جمهور تلك المحطة فهو من فئة عمرية أصغر.
وسيبثّ التلفزيون الجديد برامج فيها موسيقى هادئة وألوان فرِحة «تريح نظر الطّفل» حسب ما جاء في الحملة الإعلانية للتلفزيون. وفعلياً لا تقدّم الشاشة أي أمرٍ جديدٍ للأطفال، فبرامجها تتوزّع بين الحيوانات الملوّنة والناطقة في رسوم متحركة لا تختلف كثيراً عما تقدّمه معظم المحطّات الأخرى المخصصة للأطفال .
غير أن المحطّة الجديدة لم تسلم من الانتقادات اللاذعة في الصحافة الفرنسية. إذ اتهمت بأنها تحاول لعب دور «بايبي سيتر» أو جليس الأطفال، «فطفل عمره ستّة أشهر لن يفهم شيئاً مما يشاهده امامه إلا بعض الأصوات، لكنّه سيريح والدته، فبإمكانها أن تتركه أمام الشاشة لساعات» على حدّ قول الطبيبة الفرنسية ماري روز مورو لصحيفة «لبراسيون».
وتستشهد مورو ببعض الحالات التي تعاينها يومياً فتقول إنها «ترى يومياً عدداً كبيراً من الأطفال لا يستطيعون النوم ويعانون مشاكل في السيطرة على أنفسهم»، وبعد الحديث مع الأهل تستنتج بأن مشكلتهم هي أنّهم يقضون الكثير من الوقت أمام شاشة محطّات الأطفال.
...
فرنسا تُغرق نفسها في العتمة
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
هل تغرق فرنسا في الظلمات لمدّة 5 دقائق؟ بعد تجربة شباط الماضي النّاجحة، دعت مجموعة من المنظّمات غير الحكوميّة الفرنسيّة، الشّعب الفرنسي إلى إطفاء الكهرباء وقطع الأنوار لمدّة خمس دقائق من ليل أمس بين الثّامنة إلا خمس دقائق والثّامنة «رأفةً بالبيــــــئـــــــة». أمّا الهدف من هذه الحملة، كما ذكرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، فهو، حسب المديــــــر العام لمنظّـــــــــمة wwf-france أحد أكبر الدّاعين إلى هذا التّحرك، سيرج أورو، «تثبيت المعتقدات والإيمان بالبيئــــة لدى الفرنسيّين».
وتماشياً مع هدف الحملة، دعت المنظّمات المشاركة الفرنسيين إلى استبدال «اللمبات» المُستعملة حالياً بـ«لمبات» ذات استهلاك منخفض لتوفير الطاقة، ولتفادي التغيّرات المناخية «التي تهدّد حياة الإنسان».
وكانت المنظمات نفسها دعت في شباط الماضي إلى حملة مماثلة واستطاعت أن تحصد نجاحاً كبيراً، إذ تجاوب معها أكثر من ثلاثة ملايين فرنسي، وهو عدد كبير نسبة إلى أنّ التحرّك كان الأوّل من نوعه في فرنسا.
....
..ومصرف فارغ
فشل لصان على ما يبدو في قراءة اللافتة التي رفعتها إدارة فرع مصرف تيغوستبيغدنس في السويد عن عدم وجود نقد في الفرع لدى اقتحامه في محاولة لسلب موجوداته.
وذكرت صحيفة «ذي لوكال» أن الرجلين المزودين بمسدس وقارص حديدي رفضا القبول بواقع أن هذا المصرف «لا يحتوي على مال» فقاما بالبحث الدقيق في جميع أرجائه قبل أن يصابا بالإحباط ويغادران.
وقال مدير الصرف للصحيفة «كنا نعتقد أن اللصوص يقومون ببعض الأبحاث قبل أن ينفذوا عملية سرقة».
أضافت الصحيفة أنه بعد أن فشل الرجلان في سرقة المصرف توجها إلى المحل التجاري المقابل لسرقته غير أن مديرته كانت سريعة البديهة فأقفلت باب المحل قبل وصولهما وتمكنت من تسجيل رقم لوحة تسجيل السيارة التي كانا يستخدمانها.(يو بي أي)
لن يجرؤ أحد على إزعاج جيرانه بعد اليوم، فقد ابتكرت السويد نظاماً إلكترونياً جديداً يسمح لسكّان البناية نفسها بالتحكّم بالكهرباء وخدمة الدِش بعضهم لدى بعض.
فإذا قرر أحد الجيران مثلاً أن يقيم حفلة صاخبة في منزله وقد سأم جاره من الضجّة فبإمكان هذا الأخير أن يقطع الكهرباء عن المحتفلين بكبسة زرّ. ويمكنه أن يقطع قنوات «الدش» وأن يتدخّل في تقنيات الصوت لدى جهاز جاره، وذلك بطريقة تلقائية عندما يتخطى البعض حدود الإزعاج المتفق على احترامها من الجميع، كما أوضحت «لو كورييه إنترناسيونال».
سعر الجهاز 100 يويو فقط، ولكن تركيبه في مبى سكني يحتاج الى موافقة جميع السكّـــــــان. ومن ناحية اقتصادية تبيّن أن الجهاز ذو محــــــاسن توفيرية مقارنة مع كلفة استدعاء «خدمات مكافحة الإزعاج» التي تبلغ عادة 90 يويو.
....
باي باي آيس كريم
عندما يسمع الأولاد صوتها يتـركون كل شيء ويسرعون إلى الشارع مثل المجانين يركضون بين السيارات للّحاق بها. هي عربة المثلّجات التي تتنقّل حاملة على متنها أنواعاً عديدة ممّا لذّ وطاب من النكهات التي يشتهيها الأطفال. لكن هذه «الظاهرة» باتت ممنوعة في ولاية إلينيوي في الولايات المتحدة الأميركية بعد أن صدر قرار رسمي في ذلك، والسبب يعود إلى «تأثيرها النفسي السلبي» على الأطفال.
إذ، كما يشرح المعنيون بهذا القرار، إنّ الموسيقى التي تطلقها تلك الحافلة معلنة وصولها إلى المنطقة تثير في نفوس الأطفال ردّة فعل بافلوفية فتأتي ردّة فعلهم طائشة ومن دون وعي إذ يتوجّهون خارجاً مسرعين لملاقاتها وبالتالي، يعرّضون حياتهم للخطر في سبيل الحصول على المثلّجات والتمتّع بها!
...
بلاستيك نباتي
بلاستيك من الذرة وقصب السكر والبطاطا الحلوة! هذا ما أطلقته مجموعة من الشركات الأميركية مراهنة على أن هذا المنتج سيقدم بديلاً بيئياً لمشكلة مزمنة تتعلق بمادة البلاستيك الواسعة الاستخدام، ويحمل المنتج اسم «البلاستيك الأخضر». وتكمن أهميته، إلى جانب أنه يضمن إمكان التخلص منه عبر التحلل الطبيعي السريع، في أنه قادر على الحد من استهلاك النفط الذي يقدم المواد الأولية الأساسية لصناعة البلاستيك العادي. وحتى الساعة، بات المنتج متوافراً عبر عدة شركات، وفي مقدمها «ميتابوليكس» Metabolix التي تؤكد أنها تلقّت العديد من طلبات التصنيع التي تشمل أذرع شفرات حلاقة وفناجين قهوة.
فيما توفّر شركة «نيتشر ورك» Nature Work «البلاستيك الأخضر» لمجموعة متنوعة من الاستعمالات، وفي مقدمها عبوات المياه. لكن كلفة إنتاج «البلاستيك الأخضر» تفوق كلفة إنتاج البلاستيك الطبيعي ثلاث مرات، مما قد يكون عائقاً أمام الاستخدامات التجارية لهذا المنتج. كذلك برز في هذا الإطار إبداء بعض الخبراء خشيتهم من تأثير البروتينات النباتية المعدلة جينياً داخل «البلاستيك الأخضر» على المستهلكين، خاصة إذا ما دخل المنتج بقوة في مجال حفظ السوائل والأطعمة.
(سي إن إن)
...
مهمة جديدة للشرطة في المانيا .. التقاط الربيان من الشارع
برلين (رويترز) - قالت الشرطة في مدينة شتوتجارت في جنوب غرب المانيا يوم الاثنين انها اضطرت الى التقاط مجموعة من الربيان (الجمبري) بعد ان تسللت من متجر للاطعمة الاسيوية وانتشرت في الشارع.
وقالت متحدثة باسم الشرطة ان احد المارة أبلغ السلطات بعد ان فاجأه مشهد الربيان وهي تتسلل من المتجر الي الشارع في وقت مبكر يوم الاحد.
وتسربت الربيان عبر فجوات في الشبكة المعدنية لحاوياتها وخرجت من الباب الامامي للمتجر الذي كان مواربا
...
ألمان ولبنانيّون يحتفلون بالخريف على طريقتهم
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
أحد المتبارين في «تحدي شرب البيرة» خلال المهرجان (مروان طحطح)
يعلو صوت الموسيقى «البافارية» في سوق الزوق العتيق: بيــــــــرة، ولحمة، ورقص، وجالية ألمانية تحتفل مع اللبنانـــــــيين بـ OktoberFest أو مهرجان شهر أوكتوبر. وهو تقليد سنوي، يرحّب من خلاله سكّان منطقة بافاريا في ألمانيا، بحلول فصل الخريف وشهـــــر تشرين الأول (أوكتوبر) تحديداً. يقام المهرجان في ألمانيا في شهر أيلول ولكن بلدية زوق مكايل والسفارة الألمانية في لبنان قررتا الاحتفال به مدى 3 أيام كان آخرها يوم أمس.
وقد «حرّك» المهرجان السوق العتيقة التي لم تشهد الكثير من المهرجانات هذه السنة كما جرت العادة. وفي الليالي الثلاث، شارك اللبنانيون بفعالياته وتحدّوا بعضهم بشرب البيرة... مواطنون وتجار وأصحاب محال أرادوا جعل تلك الأيام خاتمة «مسلية» لصيف لم يكن سياحياً بامتياز.
أقبل الشبان من مختلف المناطق المجاورة ولكنهم لم يتذوّقوا إلّا صنفاً واحداً من البيرة المستوردة من ألمانيا مباشرة، وذلك لعدم تمكّن المنظمين من حمل بعض الشركات الأخرى على المشاركة في المهرجان، على أن تُوسّع فعاليات المهرجان وتُطوّر في السنوات المقبلة.
(الأخبار)
...
ادانة امرأة امريكية بخطف جنين من رحم امه
كانساس سيتي (ميزوري) (رويترز) - ادينت امرأة امريكية بقتل امرأة حامل واستئصال الجنين من رحمها وخطفه في حيلة بشعة لنسب طفلة اليها.
وادانت هيئة محلفين ليزا مونتجومري (39 عاما) وهي من ميلفيرن في كانساس بتهمة خطف ادى الى الوفاة حيث تبين لها انها خنقت بوبي جو ستينت والدة الجنين وهي طفلة بقيت على قيد الحياة وبقرت بطنها باستخدام سكين.
وكانت ستينت وقت وقوع الجريمة في ديسمبر كانون الاول 2004 حاملا في شهرها الثامن وتظاهرت مونتجومري امام عائلتها واصدقائها بأنها كانت حاملا في تسعة اشهر وفقا لادلة قدمت اثناء المحاكمة.
وعثر على الطفلة بعد يوم من الجريمة في منزل مونتجومري واعيدت الى والدها دون أن يلحق بها أذى.
وجادل محامو مونتجومري اثناء المحاكمة بأن موكلتهم كانت تعاني اعتقادا وهميا بأنها حامل وقالوا انها ربما لم تكن قادرة على التمييز بين الصواب والخطأ عندما قتلت ستينت.
لكن ممثلي الادعاء قالوا ان مونتجومري خططت بعناية للقاء القاتل في منزل ستينت في سكيدمور بولاية ميزوري متظاهرة بأنها ارادت شراء جرو.
وحاولت مونتجومري نسب طفلة ستينت اليها بأن أبلغت زوجها ان الام المخاض فاجاتها اثناء جولة تسوق وطلبت منه ان يأتي اليها بسيارته قرب مركز صحي في توبيكا حيث قالت انها وضعت مولودتها.
وتشاور المحلفون لمدة اربع ساعات بعد 11 يوما من سماع الافادات.
وتسمح تهمة الخطف المؤدي الى القتل لممثلي الادعاء بطلب عقوبة الاعدام.
وسيبدأ المحلفون مرحلة تحديد العقوبة في المحاكمة يوم الاربعاء بالاختيار بين عقوبة الاعدام وعقوبة السجن مدى الحياة في سجن اتحادي
...
محطّة تلفزيونيّة للرضّع!
يبدو أنّ ظاهرة محطات الأطفال التلفزيونية لن تنحسر قريباً. فبعد «تيجي» Tiji و«بيوي» Piwi الشاشتين الأشهر في العالم، ها هي «بايبي فيرست تي في» Baby First Tv تطلّ على جمهورها الفرنسي المؤلّف من الأولاد الّذين تتراوح أعمارهم بين ستّة أشهر وثلاث سنوات. «وبايبي فيرست» هي النسخة الفرنسية عن شاشة أميركية تحمل الاسم نفسه وقد بدأت بثها منذ ثلاث سنوات، لتنافس اربع عشرة شاشة للأطفال في فرنسا.
إلا أن ما يميّز هذه الشاشة حسب أحد المديرين فيها هو أنها لا تبثّ إعلانات تجاريّة، لا لسبب أخلاقي طبعاً بل لأن الجمهور الذّي يستوعب الإعلانات ويتأثّر بها، يجب أن يتجاوز عمره أربع سنوات، أما جمهور تلك المحطة فهو من فئة عمرية أصغر.
وسيبثّ التلفزيون الجديد برامج فيها موسيقى هادئة وألوان فرِحة «تريح نظر الطّفل» حسب ما جاء في الحملة الإعلانية للتلفزيون. وفعلياً لا تقدّم الشاشة أي أمرٍ جديدٍ للأطفال، فبرامجها تتوزّع بين الحيوانات الملوّنة والناطقة في رسوم متحركة لا تختلف كثيراً عما تقدّمه معظم المحطّات الأخرى المخصصة للأطفال .
غير أن المحطّة الجديدة لم تسلم من الانتقادات اللاذعة في الصحافة الفرنسية. إذ اتهمت بأنها تحاول لعب دور «بايبي سيتر» أو جليس الأطفال، «فطفل عمره ستّة أشهر لن يفهم شيئاً مما يشاهده امامه إلا بعض الأصوات، لكنّه سيريح والدته، فبإمكانها أن تتركه أمام الشاشة لساعات» على حدّ قول الطبيبة الفرنسية ماري روز مورو لصحيفة «لبراسيون».
وتستشهد مورو ببعض الحالات التي تعاينها يومياً فتقول إنها «ترى يومياً عدداً كبيراً من الأطفال لا يستطيعون النوم ويعانون مشاكل في السيطرة على أنفسهم»، وبعد الحديث مع الأهل تستنتج بأن مشكلتهم هي أنّهم يقضون الكثير من الوقت أمام شاشة محطّات الأطفال.
...
فرنسا تُغرق نفسها في العتمة
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
هل تغرق فرنسا في الظلمات لمدّة 5 دقائق؟ بعد تجربة شباط الماضي النّاجحة، دعت مجموعة من المنظّمات غير الحكوميّة الفرنسيّة، الشّعب الفرنسي إلى إطفاء الكهرباء وقطع الأنوار لمدّة خمس دقائق من ليل أمس بين الثّامنة إلا خمس دقائق والثّامنة «رأفةً بالبيــــــئـــــــة». أمّا الهدف من هذه الحملة، كما ذكرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية، فهو، حسب المديــــــر العام لمنظّـــــــــمة wwf-france أحد أكبر الدّاعين إلى هذا التّحرك، سيرج أورو، «تثبيت المعتقدات والإيمان بالبيئــــة لدى الفرنسيّين».
وتماشياً مع هدف الحملة، دعت المنظّمات المشاركة الفرنسيين إلى استبدال «اللمبات» المُستعملة حالياً بـ«لمبات» ذات استهلاك منخفض لتوفير الطاقة، ولتفادي التغيّرات المناخية «التي تهدّد حياة الإنسان».
وكانت المنظمات نفسها دعت في شباط الماضي إلى حملة مماثلة واستطاعت أن تحصد نجاحاً كبيراً، إذ تجاوب معها أكثر من ثلاثة ملايين فرنسي، وهو عدد كبير نسبة إلى أنّ التحرّك كان الأوّل من نوعه في فرنسا.
....
..ومصرف فارغ
فشل لصان على ما يبدو في قراءة اللافتة التي رفعتها إدارة فرع مصرف تيغوستبيغدنس في السويد عن عدم وجود نقد في الفرع لدى اقتحامه في محاولة لسلب موجوداته.
وذكرت صحيفة «ذي لوكال» أن الرجلين المزودين بمسدس وقارص حديدي رفضا القبول بواقع أن هذا المصرف «لا يحتوي على مال» فقاما بالبحث الدقيق في جميع أرجائه قبل أن يصابا بالإحباط ويغادران.
وقال مدير الصرف للصحيفة «كنا نعتقد أن اللصوص يقومون ببعض الأبحاث قبل أن ينفذوا عملية سرقة».
أضافت الصحيفة أنه بعد أن فشل الرجلان في سرقة المصرف توجها إلى المحل التجاري المقابل لسرقته غير أن مديرته كانت سريعة البديهة فأقفلت باب المحل قبل وصولهما وتمكنت من تسجيل رقم لوحة تسجيل السيارة التي كانا يستخدمانها.(يو بي أي)