layla
06/07/2005, 08:06
تلعب الصدفة، كما يلعب الحظ، دورا خالدا في حياة بعض الناس، وخصوصا في حياة الفنانين،
فالمطرب العظيم عبد الحليم حافظ كان مجرد عازف ثانوي على آلة موسيقية ليست مهمة هي "الأبوا" وقد تخرج من معهد الموسيقى بهذه الصفة، وظل سنوات كفنان هامشي إلى أن سمع صوته بالصدفة مذيع في إذاعة الإسكندرية هو محمود حافظ فاكتشف صوته وحمل عبد الحليم هذا الجميل فغير اسمه من عبد الحليم شبانة إلى عبد الحليم حافظ...
"فنان العرب محمد عبده": كان يعمل في صناعة السفن وهى نفس مجال دراسته، فقد تخرج من المعهد الصناعي بجدة قسم صناعة سفن، وكان مرشحا للسفر لبعثة في هذا المجال، ولولا تدخل القدر لظل في هذه المهنة، ولكنه كان يهوى الغناء، وبأعجوبة استطاع تحويل البعثة لدراسة الفن، فسافر إلى بيروت لدراسة الغناء، ومن ثم بدا طريقه في الفن.
"عبد الله الرويشد": كان يعمل موظفا حكوميا في بلدية الكويت بعد أن حصل على الثانوية العامة، وعمل لعدة سنوات بهذه الوظيفة قبل أن يتحول إلى عالم الفن، ويحقق هذه الشهرة المدوية.
"ريكو":كان طبالا في فرقة محمد منير قبل أن يتحمس له الشعر بهاء الدين محمد فتحول من طبال إلى مطرب.
"شعبان عبد الرحيم": كان يعمل في مهنة "مكوجى" وما زال يعتز بهذه المهنة التي يراها بديلا عن الغناء إذا تغير الحال وغربت الشمس عن الأغنية الشعبية.
"باسكال مشعلانى": كانت تعمل شيف أي "طباخة" في مطعم لبناني وتدرجت في العمل إلى أن أصبحت مضيفة داخل نفس المطعم..ثم وجدت نفسها في الفن فتألقت.
"وائل كفوري ":كان يمتلك صالون حلاقة كما كان يعمل بنفسه في الكوافير، وتقدم للمخرج سيمون أسمر الذي اقتنع به وساعده في الالتحاق بأستديو الفن ليصبح بعد ذلك احد النجوم في الغناء.
"وليد توفيق": كان نجارا وكان والده يعمل كشرطي بلدية في لبنان، وساعده في دخول عالم الغناء وتبنى برنامج "أستديو الفن" وقد نجح من خلاله وعرف كمطرب في العالم العربي كله بعد ذلك.
"كاظم الساهر": كان يعمل عند احد تجار الصاغة في بغداد، وأيضا عمل كبائع متجول في أسواق العاصمة، وكان يجود القران الكريم فساعده ذلك على الغناء، بالإضافة إلى موهبته التي تألقت بعد ذلك، خصوصا وانه قضى سنوات في دراسة الموسيقى.
"الشاب خالد": كان يعمل في غسل وتنظيف السيارات في باريس، كما عمل لفترة كميكانيكي سيارات، ولكنه نجح في الوصول للعالمية كأول مطرب غنى باللهجة والموسيقى"الوهرانية" وهى إحدى اللهجات الشعبية في الجزائر.
فالمطرب العظيم عبد الحليم حافظ كان مجرد عازف ثانوي على آلة موسيقية ليست مهمة هي "الأبوا" وقد تخرج من معهد الموسيقى بهذه الصفة، وظل سنوات كفنان هامشي إلى أن سمع صوته بالصدفة مذيع في إذاعة الإسكندرية هو محمود حافظ فاكتشف صوته وحمل عبد الحليم هذا الجميل فغير اسمه من عبد الحليم شبانة إلى عبد الحليم حافظ...
"فنان العرب محمد عبده": كان يعمل في صناعة السفن وهى نفس مجال دراسته، فقد تخرج من المعهد الصناعي بجدة قسم صناعة سفن، وكان مرشحا للسفر لبعثة في هذا المجال، ولولا تدخل القدر لظل في هذه المهنة، ولكنه كان يهوى الغناء، وبأعجوبة استطاع تحويل البعثة لدراسة الفن، فسافر إلى بيروت لدراسة الغناء، ومن ثم بدا طريقه في الفن.
"عبد الله الرويشد": كان يعمل موظفا حكوميا في بلدية الكويت بعد أن حصل على الثانوية العامة، وعمل لعدة سنوات بهذه الوظيفة قبل أن يتحول إلى عالم الفن، ويحقق هذه الشهرة المدوية.
"ريكو":كان طبالا في فرقة محمد منير قبل أن يتحمس له الشعر بهاء الدين محمد فتحول من طبال إلى مطرب.
"شعبان عبد الرحيم": كان يعمل في مهنة "مكوجى" وما زال يعتز بهذه المهنة التي يراها بديلا عن الغناء إذا تغير الحال وغربت الشمس عن الأغنية الشعبية.
"باسكال مشعلانى": كانت تعمل شيف أي "طباخة" في مطعم لبناني وتدرجت في العمل إلى أن أصبحت مضيفة داخل نفس المطعم..ثم وجدت نفسها في الفن فتألقت.
"وائل كفوري ":كان يمتلك صالون حلاقة كما كان يعمل بنفسه في الكوافير، وتقدم للمخرج سيمون أسمر الذي اقتنع به وساعده في الالتحاق بأستديو الفن ليصبح بعد ذلك احد النجوم في الغناء.
"وليد توفيق": كان نجارا وكان والده يعمل كشرطي بلدية في لبنان، وساعده في دخول عالم الغناء وتبنى برنامج "أستديو الفن" وقد نجح من خلاله وعرف كمطرب في العالم العربي كله بعد ذلك.
"كاظم الساهر": كان يعمل عند احد تجار الصاغة في بغداد، وأيضا عمل كبائع متجول في أسواق العاصمة، وكان يجود القران الكريم فساعده ذلك على الغناء، بالإضافة إلى موهبته التي تألقت بعد ذلك، خصوصا وانه قضى سنوات في دراسة الموسيقى.
"الشاب خالد": كان يعمل في غسل وتنظيف السيارات في باريس، كما عمل لفترة كميكانيكي سيارات، ولكنه نجح في الوصول للعالمية كأول مطرب غنى باللهجة والموسيقى"الوهرانية" وهى إحدى اللهجات الشعبية في الجزائر.