mystical-light
18/11/2007, 15:17
صبراً على حبي (////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////)
أذكر حين دخلت حياتي و أنقذتني من سجن الأهواء و رفعتني إلى مستوى الإنسان
لا زلت أذكر تلك اللحظة بأبسط تفاصيلها ,أذكر رائحة حضورها الملائكي الآسر,
بل لا زالت تلك الرائحة مخزنة في ذاكرتي أستعيدها كلما أردت إشعال نار شوقي
أشعلها لأنني أدري أنها لن تنطفئ إلا برؤيتي لك
أود لو أستطيع النظر إلى عينيك إلى الأبد لكنك تمنعينني
كلما غصت في بحر عينيك رميتني بنظرة تسأل:
"إلام ستكتفي بالنظر إلى عيني؟ متى تعترف لي بحبك؟ أم تراك تخشى الوقوع في جنة الحب؟"
أجيبك بلغة العيون :"لا, لست أخشى الحب بل أخشى رفضك المؤلم".
نعم ليتني أقدر على الوقوف أمام وجهك الملائكي و الاعتراف بحبٍ فتي ينتظر حرية الانطلاق
لكني لاأقدر .........
أخشى أن تقتلي هذا الحب ليختفي من حياتي و عندها تكون الطامة الكبرى
عندما لا يكون هناك من سبب لانتظاري الغد الجميل لأنك لست فيه
بل أصبح هاوياً للبارحة لأن فيها رائحة عطرك الياسميني
إذا قتلت حبي تطول ساعات نومي لعلي أراك في حلمي
أمام كل هذه الأفكار المخيفة أنهار عاجزاً خائفاً من خسارة اللون الذي أضيف على حياتي
فلا تلوميني لأنني أجبن أمام هذه المخاوف المريعة
فأنا أحبكِ................
لذا صبراً علي
و صبراً على حبي
أذكر حين دخلت حياتي و أنقذتني من سجن الأهواء و رفعتني إلى مستوى الإنسان
لا زلت أذكر تلك اللحظة بأبسط تفاصيلها ,أذكر رائحة حضورها الملائكي الآسر,
بل لا زالت تلك الرائحة مخزنة في ذاكرتي أستعيدها كلما أردت إشعال نار شوقي
أشعلها لأنني أدري أنها لن تنطفئ إلا برؤيتي لك
أود لو أستطيع النظر إلى عينيك إلى الأبد لكنك تمنعينني
كلما غصت في بحر عينيك رميتني بنظرة تسأل:
"إلام ستكتفي بالنظر إلى عيني؟ متى تعترف لي بحبك؟ أم تراك تخشى الوقوع في جنة الحب؟"
أجيبك بلغة العيون :"لا, لست أخشى الحب بل أخشى رفضك المؤلم".
نعم ليتني أقدر على الوقوف أمام وجهك الملائكي و الاعتراف بحبٍ فتي ينتظر حرية الانطلاق
لكني لاأقدر .........
أخشى أن تقتلي هذا الحب ليختفي من حياتي و عندها تكون الطامة الكبرى
عندما لا يكون هناك من سبب لانتظاري الغد الجميل لأنك لست فيه
بل أصبح هاوياً للبارحة لأن فيها رائحة عطرك الياسميني
إذا قتلت حبي تطول ساعات نومي لعلي أراك في حلمي
أمام كل هذه الأفكار المخيفة أنهار عاجزاً خائفاً من خسارة اللون الذي أضيف على حياتي
فلا تلوميني لأنني أجبن أمام هذه المخاوف المريعة
فأنا أحبكِ................
لذا صبراً علي
و صبراً على حبي