-
دخول

عرض كامل الموضوع : موسيقى أدراج بيروت ...


نوح عواضة
04/12/2007, 23:49
موسيقى أدراج بيروت ...




في وسط العالم , في عالمٌ عربي كبير ...
تجد لؤلؤةٌ صغيرة الشكل ثمينة المعاني , تجد لُبنان الذي تختلف فيه الجنسيات والألون الطائفية , في 1955 عندما كان لبنان بوابةٌ ومحطة أنظار البشر , كان هُناك فتيةٌ يتجمعون على أدراج مدينة بيروت , حالمين في إنشاء فرقةٌ موسيقية وتلامس لهم أحلامهم إلى الصداقة وإلى عشق الموسيقى ...
بين الحديث والحديث محمود وهو سوري الأب وأمٌ لبنانية يسأل صديفه إبراهيم , أما إبراهيم هو لبناني , هل سترحل مع أهلك إلى فرنسا ثم إلى إسرائيل ؟ ,
رد عليه متزمرا ! , أنا لبناني لما أذهب إلى فرنسا وإسرائيل ؟ .
بعد مرور سنوات , وإذ بعائلة إبراهيم الياهودية تسافر إلى فرنسا ومن ثم إلى إسرائيل,أما محمود أصبح عسكريا على الحدود السورية الإسرائيلية ,أما إبراهيم فقد أصبح ظابطاُ في الجيش الإسرائيلي .
كان إبراهيم يمر على الحدود مراقباُ , وكان في الوقت ذاته محمود يحرس الحدود من الجانب الآخر , لامست النظرات بعضها البض , تبادل الطرفان النظرات وعرفا بعضهما , نظر كل من منهما نظرة حنين لبيروت ولأدراج بيروت وإلى موسيقة بيروت ....

قصةٌ حقيقية سردتها لنا أدراج بيروت ...


نوح عواضة
24/12/2006

butterfly
24/12/2007, 03:58
حلوة فعلا ًً

بس كأنو عندك اغلاط املائية :oops: ؟؟

محمد السعودي
24/12/2007, 05:00
شكرا على جهووودك


موفق يارب

ارسلان
24/12/2007, 09:41
وقد ينضم ابراهيم الى صفوف المقاومة

أكمل القصة من خيالك

camelboy
24/12/2007, 19:19
أنا شايف هالفيلم

لكن كان هندي

أخوين واحد أصبح مجرم والآخر أصبح ضابط شرطة

ثم اكتشفوا أنهم أخوة من الوشم المرسوم على زنديهم

نوح عواضة
24/12/2007, 23:30
شكرااااا جزيلاً على رأيكن
butterfly بس وين الغلط يا ريت تقليلي
شكراً يا أحلا عالم إرسلان وحا نجرب
و يا زعيمنا
Camelboy يمكن تتشابه القصص
بس إنو انا لا مش جيبا قصة فيلم هيدي قصة حقيقية 100%
وبعرف أشخاص كانو معن بالفرقة
وأصحاب بعدن مع الجندي السوري

camelboy
26/12/2007, 09:33
Camelboy يمكن تتشابه القصص
بس إنو انا لا مش جيبا قصة فيلم هيدي قصة حقيقية 100%
وبعرف أشخاص كانو معن بالفرقة
وأصحاب بعدن مع الجندي السوري


الاخ نوح

تحية لروحك الطيبة

وقد كانت المداخلة بروح المداعبة ولتنشيط الموضوع

دمت سالما

نوح عواضة
26/12/2007, 14:17
إيه أكيد :d
لأ إنو كان أظدي إيه يمكن تكووون :
شكرا شكرا