المحارب العتيق
10/01/2008, 03:27
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
شقيقات "يرجح انهن عراقيات" ذبحن بدمٍ بارد.. ولم تتعرضن للاغتصاب
القاتل قد يكون عراقياً بداعي الشرف أو متطرفاً بداعي العبرة!!
رغم كل الجهود التي مازالت تبذل من قبل الجهات المختصة لم يتوصل التحقيق في مقتل ثلاث من الفتيات ( ذبحاً عثر على جثثهن في حقائب على طريق عتمان بمدخل مدينة درعا بالقرب من البانوراما) إلى هويتهن أو هوية القاتل..
الكثير من الأقاويل والشائعات والمغالطات تم تداولها خلال الشهر الماضي بدرعا ليأتي أخيراً دفن الفتيات قبل بضعة أيام ليزيد من هذه الأقاويل .. خاصة وأنّ التحقيق لم يتوصل بعد إلى نهايته المأمولة.
سيريانيوز توجهت إلى درعا للوقوف بالتفصيل على كل ما حدث والتقت الأشخاص ذوي العلاقة بالحادثة منذ بدايتها ومعرفة حيثيات التحقيق الجاري وذلك استناداً على الوثائق والصور والفحوص التي قامت بها الجهات المختصة حتى الآن وكذلك على تصريحات وأقوال أعلى المراجع المختصة في هذا التحقيق مستهدفة وضع حد للأقاويل والشائعات التي ترافق كل حادثة مماثلة في ظل غياب أي معلومات مصرّح بها رسمياً.
دفن الجثث والأسرار:
اتخذت الجهات المعنية قراراً بدفن جثث الفتيات بعد حوالي 38 يوماً على العثور عليهن.. وبحسب مصادر في مجلس مدينة درعا فان القرار صدر عن النائب العام في درعا القاضي بسام العمري الذي وجّه بضرورة دفن الفتيات بعد تفسخ الجثث في برادات المشفى الوطني بدرعا..
ويؤكد مدير فرع الآليات في المحافظة سعيد نوفل أن قراراً خطياً تم توجيهه الى المجلس للقيام بما يلزم لدفنهن وخاصة أن مجلس المدينة هو الجهة المخولة للقيام بهذا الإجراء لكل الجثث مجهولة الهوية..
سيريانيوز توجهت إلى النائب العام القاضي بسام العمري الذي رفض الخوض في التفاصيل مؤكداً على سرية المعلومات المتعلقة بهذه القضية لكنه لم ينف اصداره للقرار بدفن الجثث بعد التشاور مع الجهات القائمة على التحقيق خاصة أنّ القانون يسمح في مثل هذه الحالات بالدفن بعد مضي شهر على حصول الوفاة معتبراً أنهم انتظروا لأكثر من شهر ووجب عليهم بالتالي القيام بما يلزم نتيجة أخطارهم بتعفن الجثث في برادات المشفى.
ويوافق على هذا الاجراء كل من الطبيب الشرعي الذي قام بفحص الجثث د. منصور الحسين ورئيس فرع الأمن الجنائي بدرعا العميد سلمان نجيب أبو عساف اللذين أكّدا أن كل الفحوصات الضرورية واللازمة للتحقيق قد أجريت على الجثث وتم توثيقها كزمر الدم وفحوص الـ DNA وغيرها وبالتالي لا مشكلة في دفن الجثث.
الجريمة التي هزّت درعا:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
إلى نقطة البداية وتحديداً إلى المكان الذي عثر فيه على الجثث أول مدينة درعا طريق عتمان بالقرب من البانوراما.
ثلاث محلات ( على الهيكل ) لا تبعد عن الاوتستراد أكثر من 10 أمتار , مهجورة تملؤها الأوساخ وبقايا الردم وتجاورها العديد من محلات البقالة وتصليح السيارات وتشكل امتدادا لحي شعبي تسكنه عشرات العائلات.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////في المحل الأول من جهة اليسار ثلاث حقائب سفر كبيرة تقبع إحداها في الزاوية اليمنى للمحل والاثنتين الباقيتين في الوسط, أثار شكلها ووجودها في هذا المكان المكشوف في وضح النهار فضول الطفل أحمد عباس العائد لتوه من المدرسة ( تلميذ في الصف الخامس تعليم أساسي ) فتوجه نحوها لإلقاء نظرة عليها , زاد فضول الفتى أكثر عند اقترابه منها وإحساسه بوجود شيء ما بداخلها, فتح إحداها فإذا بجسم بشري تظهر بعض معالمه أمام ناظري الفتى الذي صعق للمنظر فهبّ مذعوراً باتجاه منزله ( 50 مترا عن مكان العثور على الحقائب ) طالباً نجدة أبيه ومحدثاُ إياه عن حقائب تحوي أجسادا بشرية .
وصل الأب ( محمود عباس ) إلى المكان ليرى نفس المنظر ويؤكد الوالد : لم يكن من دليل على وجود جثث في الوهلة الأولى خاصة أن لا دماء على الحقائب ليقاطعه الولد : بل كان هناك دماء على ( قبضة إحدى الحقائب )
تأكد الوالد من كلام ولده ليعج المكان خلال دقائق بالمئات من الأشخاص المذعورين الذين أصابهم الخبر بالذهول خاصة وأن الشائعة التي راح يتناقلها الجميع هي أنّ ثمة اطفال وجدوا مقتولين في ثلاث حقائب جلدية.
يقول أبو أحمد هرعت فوراً للاتصال بالنجدة لإعلامهم بالأمر , حاولوا الحصول على بعض التفاصيل والمعلومات قبل الحضور الى المكان الأمر الذي أدى الى تأخرهم قليلا في الحضور وبالتالي ازدياد الحشود الهلعة.
يضيف : في الواقع وصل أقارب لنا من مناطق مختلفة من درعا خلال فترة قصيرة بعد أن سمعوا بالخبر نتيجة أقاويل خاطئة بأن ابني قد أصيب لهول ما رأى, انتشر الخبر انتشار النار في الهشيم ولذلك عندما وصلت شرطة النجدة كان الاوتستراد المجاور للمكان قد امتلأ عن بكره أبيه .
بعد ذلك قامت الشرطة والأمن الجنائي بفحص الحقائب وبقايا الآثار الممكن التقاطها من المكان ليتم بعد ذلك نقل الجثث كما هي في الحقائب (ولكن مع اختفاء أي آثار لسيارة يتوقع أنها أنزلت الحقائب في المكان نتيجة للوجود البشري الكثيف الذي محا هذه الآثار) إلى مركز شرطة درعا بهدف إجراء الفحوص الأولية عليها بحضور الطفل أحمد عباس ووالده وبعض الشهود الذين كانوا نقطة الانطلاق في التحقيق الذي مازال مستمراً حتى هذه اللحظة.
وحشية "غير سورية"!!
بعد نقل الحقائب بما فيها إلى مركز شرطة درعا حضرت هيئة الكشف المؤلفة من القاضي بسام العمري والطبيب الشرعي د. منصور الحسين وممثلين عن كل الجهات ذات الاختصاص من الأمن الجنائي وقيادة الشرطة في محافظة درعا فجاء في الوصف التفصيلي أن ثلاثة حقائب سفر من القياس الكبير الأولى بلون كحلي موجود عليها من الجانب ورقة لاصق مكتوب عليها طباعةً ( الجمارك السعودية ) وعليها الرقم 503295 وعند فتحها تبين وجود فتاة في العقد الثاني من العمر ( 17-18 سنة) يوجد حول عنقها سلك كهربائي ( سلك شاحن موبايل بحسب وصف الطبيب الشرعي) بطول 50سم وجرح على كامل الوجه الأمامي للعنق يشمل جميع العضلات والأوعية الدموية والحنجرة وقد فصل العظم حتى نهاية العنق, كما شوهد على عنق المغدورة سنسال فضي على شكل وردة وكانت الحقيبة مفروشة بورق جرائد وعند فحص المغدورة من الناحية النسائية من قبل الطبيب الشرعي تين وجود تمزق في غشاء البكارة ولكن قبل أكثر من أسبوعين بينما الفحص الشرجي طبيعي.
أما الحقيبة الثانية فكان لونها أسود وكانت هي الأخرى مفروشة بورق جرائد( جريدة الوسيلة الصادرة بتاريخ 17/10/2007 وفيها فتاة مقتولة وهي في بداية العقد الثالث ( 22-24 سنة ) وشوهد في الشفة العليا للمغدورة ( خرز زينة ) وأخرى على البطن بالقرب من السّرة كما شوهد تمزق حاد في العنق وكدمة على أسفل الذقن وتمزق العنق يشمل كامل العضلات والأوعية والحنجرة والعظم اللامي بشكل كامل إضافة إلى جروح أخرى مختلفة في الصدر والفخذ . وتبين من الفحص النسائي أن تمزق غشاء البكارة قديم فيما الفحص الشرجي طبيعي.
<SPAN lang=AR-SY الحقيبة الثالثة ولونها أيضا اسود وبقياس كبير شوهدت جثة لفتاة منتصف العقد الثالث ( 25-26سنة) الكشف عن الجثة شوهد جرح قاطع الأمامي للعنق يشمل ايضا العضلات والاوعية والحنجرة والعظم اللامي بشكل كامل اضافة الى مختلفة في الصدر , وكذلك جروح دفاعية على الوجه الوحشي بالساعد الأيسر والآخر بواحة اليد اليسرى وفي الكتف والخاصرة .< span>
شقيقات "يرجح انهن عراقيات" ذبحن بدمٍ بارد.. ولم تتعرضن للاغتصاب
القاتل قد يكون عراقياً بداعي الشرف أو متطرفاً بداعي العبرة!!
رغم كل الجهود التي مازالت تبذل من قبل الجهات المختصة لم يتوصل التحقيق في مقتل ثلاث من الفتيات ( ذبحاً عثر على جثثهن في حقائب على طريق عتمان بمدخل مدينة درعا بالقرب من البانوراما) إلى هويتهن أو هوية القاتل..
الكثير من الأقاويل والشائعات والمغالطات تم تداولها خلال الشهر الماضي بدرعا ليأتي أخيراً دفن الفتيات قبل بضعة أيام ليزيد من هذه الأقاويل .. خاصة وأنّ التحقيق لم يتوصل بعد إلى نهايته المأمولة.
سيريانيوز توجهت إلى درعا للوقوف بالتفصيل على كل ما حدث والتقت الأشخاص ذوي العلاقة بالحادثة منذ بدايتها ومعرفة حيثيات التحقيق الجاري وذلك استناداً على الوثائق والصور والفحوص التي قامت بها الجهات المختصة حتى الآن وكذلك على تصريحات وأقوال أعلى المراجع المختصة في هذا التحقيق مستهدفة وضع حد للأقاويل والشائعات التي ترافق كل حادثة مماثلة في ظل غياب أي معلومات مصرّح بها رسمياً.
دفن الجثث والأسرار:
اتخذت الجهات المعنية قراراً بدفن جثث الفتيات بعد حوالي 38 يوماً على العثور عليهن.. وبحسب مصادر في مجلس مدينة درعا فان القرار صدر عن النائب العام في درعا القاضي بسام العمري الذي وجّه بضرورة دفن الفتيات بعد تفسخ الجثث في برادات المشفى الوطني بدرعا..
ويؤكد مدير فرع الآليات في المحافظة سعيد نوفل أن قراراً خطياً تم توجيهه الى المجلس للقيام بما يلزم لدفنهن وخاصة أن مجلس المدينة هو الجهة المخولة للقيام بهذا الإجراء لكل الجثث مجهولة الهوية..
سيريانيوز توجهت إلى النائب العام القاضي بسام العمري الذي رفض الخوض في التفاصيل مؤكداً على سرية المعلومات المتعلقة بهذه القضية لكنه لم ينف اصداره للقرار بدفن الجثث بعد التشاور مع الجهات القائمة على التحقيق خاصة أنّ القانون يسمح في مثل هذه الحالات بالدفن بعد مضي شهر على حصول الوفاة معتبراً أنهم انتظروا لأكثر من شهر ووجب عليهم بالتالي القيام بما يلزم نتيجة أخطارهم بتعفن الجثث في برادات المشفى.
ويوافق على هذا الاجراء كل من الطبيب الشرعي الذي قام بفحص الجثث د. منصور الحسين ورئيس فرع الأمن الجنائي بدرعا العميد سلمان نجيب أبو عساف اللذين أكّدا أن كل الفحوصات الضرورية واللازمة للتحقيق قد أجريت على الجثث وتم توثيقها كزمر الدم وفحوص الـ DNA وغيرها وبالتالي لا مشكلة في دفن الجثث.
الجريمة التي هزّت درعا:
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
إلى نقطة البداية وتحديداً إلى المكان الذي عثر فيه على الجثث أول مدينة درعا طريق عتمان بالقرب من البانوراما.
ثلاث محلات ( على الهيكل ) لا تبعد عن الاوتستراد أكثر من 10 أمتار , مهجورة تملؤها الأوساخ وبقايا الردم وتجاورها العديد من محلات البقالة وتصليح السيارات وتشكل امتدادا لحي شعبي تسكنه عشرات العائلات.
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////في المحل الأول من جهة اليسار ثلاث حقائب سفر كبيرة تقبع إحداها في الزاوية اليمنى للمحل والاثنتين الباقيتين في الوسط, أثار شكلها ووجودها في هذا المكان المكشوف في وضح النهار فضول الطفل أحمد عباس العائد لتوه من المدرسة ( تلميذ في الصف الخامس تعليم أساسي ) فتوجه نحوها لإلقاء نظرة عليها , زاد فضول الفتى أكثر عند اقترابه منها وإحساسه بوجود شيء ما بداخلها, فتح إحداها فإذا بجسم بشري تظهر بعض معالمه أمام ناظري الفتى الذي صعق للمنظر فهبّ مذعوراً باتجاه منزله ( 50 مترا عن مكان العثور على الحقائب ) طالباً نجدة أبيه ومحدثاُ إياه عن حقائب تحوي أجسادا بشرية .
وصل الأب ( محمود عباس ) إلى المكان ليرى نفس المنظر ويؤكد الوالد : لم يكن من دليل على وجود جثث في الوهلة الأولى خاصة أن لا دماء على الحقائب ليقاطعه الولد : بل كان هناك دماء على ( قبضة إحدى الحقائب )
تأكد الوالد من كلام ولده ليعج المكان خلال دقائق بالمئات من الأشخاص المذعورين الذين أصابهم الخبر بالذهول خاصة وأن الشائعة التي راح يتناقلها الجميع هي أنّ ثمة اطفال وجدوا مقتولين في ثلاث حقائب جلدية.
يقول أبو أحمد هرعت فوراً للاتصال بالنجدة لإعلامهم بالأمر , حاولوا الحصول على بعض التفاصيل والمعلومات قبل الحضور الى المكان الأمر الذي أدى الى تأخرهم قليلا في الحضور وبالتالي ازدياد الحشود الهلعة.
يضيف : في الواقع وصل أقارب لنا من مناطق مختلفة من درعا خلال فترة قصيرة بعد أن سمعوا بالخبر نتيجة أقاويل خاطئة بأن ابني قد أصيب لهول ما رأى, انتشر الخبر انتشار النار في الهشيم ولذلك عندما وصلت شرطة النجدة كان الاوتستراد المجاور للمكان قد امتلأ عن بكره أبيه .
بعد ذلك قامت الشرطة والأمن الجنائي بفحص الحقائب وبقايا الآثار الممكن التقاطها من المكان ليتم بعد ذلك نقل الجثث كما هي في الحقائب (ولكن مع اختفاء أي آثار لسيارة يتوقع أنها أنزلت الحقائب في المكان نتيجة للوجود البشري الكثيف الذي محا هذه الآثار) إلى مركز شرطة درعا بهدف إجراء الفحوص الأولية عليها بحضور الطفل أحمد عباس ووالده وبعض الشهود الذين كانوا نقطة الانطلاق في التحقيق الذي مازال مستمراً حتى هذه اللحظة.
وحشية "غير سورية"!!
بعد نقل الحقائب بما فيها إلى مركز شرطة درعا حضرت هيئة الكشف المؤلفة من القاضي بسام العمري والطبيب الشرعي د. منصور الحسين وممثلين عن كل الجهات ذات الاختصاص من الأمن الجنائي وقيادة الشرطة في محافظة درعا فجاء في الوصف التفصيلي أن ثلاثة حقائب سفر من القياس الكبير الأولى بلون كحلي موجود عليها من الجانب ورقة لاصق مكتوب عليها طباعةً ( الجمارك السعودية ) وعليها الرقم 503295 وعند فتحها تبين وجود فتاة في العقد الثاني من العمر ( 17-18 سنة) يوجد حول عنقها سلك كهربائي ( سلك شاحن موبايل بحسب وصف الطبيب الشرعي) بطول 50سم وجرح على كامل الوجه الأمامي للعنق يشمل جميع العضلات والأوعية الدموية والحنجرة وقد فصل العظم حتى نهاية العنق, كما شوهد على عنق المغدورة سنسال فضي على شكل وردة وكانت الحقيبة مفروشة بورق جرائد وعند فحص المغدورة من الناحية النسائية من قبل الطبيب الشرعي تين وجود تمزق في غشاء البكارة ولكن قبل أكثر من أسبوعين بينما الفحص الشرجي طبيعي.
أما الحقيبة الثانية فكان لونها أسود وكانت هي الأخرى مفروشة بورق جرائد( جريدة الوسيلة الصادرة بتاريخ 17/10/2007 وفيها فتاة مقتولة وهي في بداية العقد الثالث ( 22-24 سنة ) وشوهد في الشفة العليا للمغدورة ( خرز زينة ) وأخرى على البطن بالقرب من السّرة كما شوهد تمزق حاد في العنق وكدمة على أسفل الذقن وتمزق العنق يشمل كامل العضلات والأوعية والحنجرة والعظم اللامي بشكل كامل إضافة إلى جروح أخرى مختلفة في الصدر والفخذ . وتبين من الفحص النسائي أن تمزق غشاء البكارة قديم فيما الفحص الشرجي طبيعي.
<SPAN lang=AR-SY الحقيبة الثالثة ولونها أيضا اسود وبقياس كبير شوهدت جثة لفتاة منتصف العقد الثالث ( 25-26سنة) الكشف عن الجثة شوهد جرح قاطع الأمامي للعنق يشمل ايضا العضلات والاوعية والحنجرة والعظم اللامي بشكل كامل اضافة الى مختلفة في الصدر , وكذلك جروح دفاعية على الوجه الوحشي بالساعد الأيسر والآخر بواحة اليد اليسرى وفي الكتف والخاصرة .< span>