المنار
16/07/2005, 12:51
من "غمزة" سميرة... إلى "شراشف" أليسا!
في الزمانات الغابرة ... كانت "غمزة" من عين سميرة توفيق كفيلة
بـ(سدح) 30000 شايب و30000 شاب
من الجزيرة العربية... وبعض دول المشرق!
وفي الوقت الذي كانت "غمزة" سميرة تفعل فعلها
في مضارب البادية العربية، كانت
هناك حركة من "حركات" هند رستم تكفلت بالتعامل مع أفندية وباشوات
الحاضرة العربية، فـ"هزة" خصر واحدة منها تستطيع أن تقصف
آلاف - الطرابيش!
ويقول بعض خبراء الزلازل:
إن "هزة" هند رستم تصل قوتها - أحيانا - إلى سبع درجات على مقياس ريختر!
وبفضل جهود الخيرين من أبناء أمتنا المجيدة، وبتدخل مباشر من جامعة الدول
العربية، ودعم لا محدود من الصديقة (عولمة)، تطوّر فن الإغراء العربي تطورا
كبيرا ومذهلا
حتى صارت غمزة بنت توفيق وهزة بنت رستم ليستا سوى أسلحة تقليدية
مقابل هذا
القصف الجووووي المكثف الذي نتعرض له من أسلحة محظورة دوليا:
مثل تأوهات نانسي عجرم...
و"شراشف" أليسا!!
وبوسات رازان ..
وخلفيااات هيفاء وهبي
... ... ... ... ... ... ... .
فيا أصحاب الكباريهات الفضائية ...
عفوا ... أقصد ... القنوات الفضائية:
اتقوا الله في رجالنا وشباب امتنا ...
وخففوا القصف قليلا عليهم ...
واتقوا الله فينا
فنحن نساءهم نصفنا يقاسين الامرين (العذاب والاضطهاد ) بسبب ما تبثونه
والنصف الاخر مطلقاااات ...
وشبابنا اصبح مدمن للفساد ومنتهك لاعراض الناس وعايف بنات بلده
وشارد في احلام اليقظة الخبيثة
في الزمانات الغابرة ... كانت "غمزة" من عين سميرة توفيق كفيلة
بـ(سدح) 30000 شايب و30000 شاب
من الجزيرة العربية... وبعض دول المشرق!
وفي الوقت الذي كانت "غمزة" سميرة تفعل فعلها
في مضارب البادية العربية، كانت
هناك حركة من "حركات" هند رستم تكفلت بالتعامل مع أفندية وباشوات
الحاضرة العربية، فـ"هزة" خصر واحدة منها تستطيع أن تقصف
آلاف - الطرابيش!
ويقول بعض خبراء الزلازل:
إن "هزة" هند رستم تصل قوتها - أحيانا - إلى سبع درجات على مقياس ريختر!
وبفضل جهود الخيرين من أبناء أمتنا المجيدة، وبتدخل مباشر من جامعة الدول
العربية، ودعم لا محدود من الصديقة (عولمة)، تطوّر فن الإغراء العربي تطورا
كبيرا ومذهلا
حتى صارت غمزة بنت توفيق وهزة بنت رستم ليستا سوى أسلحة تقليدية
مقابل هذا
القصف الجووووي المكثف الذي نتعرض له من أسلحة محظورة دوليا:
مثل تأوهات نانسي عجرم...
و"شراشف" أليسا!!
وبوسات رازان ..
وخلفيااات هيفاء وهبي
... ... ... ... ... ... ... .
فيا أصحاب الكباريهات الفضائية ...
عفوا ... أقصد ... القنوات الفضائية:
اتقوا الله في رجالنا وشباب امتنا ...
وخففوا القصف قليلا عليهم ...
واتقوا الله فينا
فنحن نساءهم نصفنا يقاسين الامرين (العذاب والاضطهاد ) بسبب ما تبثونه
والنصف الاخر مطلقاااات ...
وشبابنا اصبح مدمن للفساد ومنتهك لاعراض الناس وعايف بنات بلده
وشارد في احلام اليقظة الخبيثة