SIMON
24/07/2005, 21:09
قناة “شام” هي أول قناة فضائية خاصة في الأجواء السورية، والتي أصبحت تجاور التلفزيون الرسمي، مما يفرض شكلا جديدا من المنافسة الإعلامية داخل الساحة السورية، مستفيدة في ذلك من حالة الحراك السياسي الذي تعيشه البلاد حاليا.
وفي زيارته للقاهرة مؤخرا التقت “الخليج” أسامة شحاتة مدير قناة “شام” الفضائية، حيث تحدث عن أول تجربة تلفزيونية خاصة في المجال الإعلامي السوري، بعد انطلاق أول إذاعة خاصة، معتبرا أن الرهان الأساسي في المنافسة بين المحطة الجديدة والتلفزيون الحكومي، دون أن يكون ذلك على حساب المكسب المادي.
وتناول شحاتة طبيعة الخطوط الحمراء في قناة “شام” معتبرا عدم وجودها، وأن هدف المحطة بالأساس الحفاظ على تقاليد وعادات المجتمع، إضافة إلى حديثه عن جوانب أخرى جاءت في الحديث التالي:
* ما طبيعة قناة “شام” الفضائية وأبرز الأهداف التي انطلقت من أجلها؟
- قناة “شام” تعتبر أول قناة فضائية خاصة في سوريا، وتعمل على تقديم الأعمال الهادفة وجيدة المضمون من المسلسلات الدرامية، إضافة إلى جوانب إخبارية أخرى كالتقارير والبرامج واللقاءات الحوارية مع المسؤولين في سوريا، ولذلك فهي قناة شاملة وعامة في نفس الوقت.
وهي قناة اجتماعية محافظة تراعي التقاليد والعادات العربية فلا تعرض مثلا الأغاني المصورة، أو ما يعرف “بالفيديو كليب”، ونحن بدأنا البث التجريبي على القمر الصناعي العربي “عربسات” وقريبا سنبث إرسالنا على القمر “نايل سات”، بعد حصولنا على موافقة البث على القمر المصري.
* وهل ترى أن الأجواء الإعلامية في سوريا تسمح ببث قناة خاصة هناك، بجانب ما هو قائم من أجهزة رسمية؟
- إذا أخذنا على سبيل المثال لبنان القريبة التي يفصلنا عنها نحو 60 كيلومترا، فسنجد أن بها سبع قنوات فضائية، بينما سوريا الأكبر من لبنان بنحو عشرة أضعاف ليس بها سوى تلفزيون حكومي واحد، لذلك كان ضروريا أن يكون هناك وجود للقطاع الخاص في المجال الإعلامي.
وأرى أن موافقة الحكومة السورية على بث مثل هذه القناة تعتبر أمرا جيدا، خاصة في ظل تزايد هامش الحريات والديمقراطية حتى إنه أصبح من الطبيعي أن يتناول الإعلام قضايا كان يمكن أن يكون مسكوتا عنها من قبل.
تنوع فضائي
* وما الموقف الرسمي من بث مثل هذه القناة الخاصة وطبيعة التدخلات الحكومية التي يمكن أن توجه إلى المحطة الجديدة؟
- نحن نبث على الهواء مباشرة من دمشق فلا يدخل الإرسال على الرقابة الحكومية مطلقا، وهو ما يعد تحولا نوعيا في سوريا دون أدنى تدخل رسمي مما يعكس وجود انفتاح كبير في سوريا لحرية التعبير.
وأكبر دليل على ذلك حجم التغييرات والتحولات التي تشهدها الساحة السورية في الوقت الراهن.
* لكل وسيلة إعلامية خطوطها الحمراء، فما المحاذير في القناة الخاصة الجديدة في سوريا؟
- أؤكد أنه ليس لدينا خطوط حمراء مطلقا، فنحن قناة شاملة وعامة، لا تفتح إرسالها وفقط على المعارضة وكذلك الحال للمؤيدين، فهي قناة اجتماعية هدفها توسيع قاعدة المشاهدة في داخل سوريا، وربط الجالية السورية في الخارج بوطنها الأم في دمشق.
ولذلك كله فنحن قناة حريصة على تقديم لون جديد ومختلف ومتميز في الوقت نفسه، وعلى الالتزام بالتقاليد والعادات العربية، مع مراعاة الضمير والواجب المهني.
إنتاج ذاتي
* وما طبيعة الإنتاج الذي ستعتمد عليه قناة “شام”؟
- الشركة المنتجة التي تبث القناة لديها مكتبة كبيرة تضم 3600 ساعة إرسال، ومعروف عنها أن لها رسالة معينة وأهدافا محددة في الالتزام المهني بعيدا عن الابتذال أو الإسفاف، ولذلك فإن المحطة الجديدة ستعتمد على هذا الرصيد الإنتاجي الكبير الذي تستفيد منه أيضا القنوات العربية نتيجة السمعة الطيبة التي تتمتع به الشركة، ما يعكس ذلك حضور إنتاجها اللافت على هذه القنوات.
كما أن سوق الإعلانات في سوريا مجاله واسع ومتعدد كما هو الحال في القاهرة وبعض دول الخليج، مما سيسهم في وجود ضخ إعلامي على المحطة، فسوق الإعلانات في دمشق سوق غزير للغاية نتيجة للكثافة السكانية التي وصلت إليها سوريا، مما يعطي السوق السوري زخما أكبر في عملية الإنتاج.
وهذا الكم الإنتاجي الذاتي الذي تعتمد عليه قناة “شام” ليس هو وحده الذي يعرض على شاشتنا، لكننا حريصون على التنوع من جانب جميع الدول العربية، فالقناة تقدم ألوانا أخرى الدراما مثل برامج الأطفال وتقديم المسلسلات الأجنبية، فبالقدر الذي يمثله الجانب الاجتماعي في القناة، فإن الجانب التاريخي سيكون له حضور كبير أيضا على محطتنا.
* وفي هذا السياق، أين الجرعة السياسية في برامج المحطة، مع تأكيدك أن القناة ستحافظ على أن تكون قناة شاملة؟
- لدينا جرعة سياسية بالطبع، مثل برامج لقاءات مع مسؤولين سوريين، حيث نسعى إلى أن يكون الضيف في هذا البرنامج على أعلى مستوى ليعرض عليه الجمهور كل ما يواجهه من مشاكل، وذلك في بث حي لا نتدخل فيه، حيث سيدور الحوار والنقاش بحرية تامة ودون رقابة، مع التعرض لكل الموضوعات.
* وهل هذه المناقشات تعكس استفادتها من حالة الحراك السياسي الذي تشهده سوريا؟
- بالطبع، فهناك خطوات تجاه الانفتاح؛ فما حدث من قبل ثم فتح المجال أمام البنوك الخاصة ثم الإذاعات الخاصة إلى أن وصل الحال إلى التلفزيون الخاص، عندما وجدت الحكومة السورية ضرورة أن يكون هناك خطاب صحيح للجاليات السورية الموجودة في الدول العربية والأجنبية.
منافسة إعلامية
* وما طبيعة المنافسة التي يمكن أن يجدها التلفزيون الخاص بجانب التلفزيون الآخر الرسمي؟
- هدفنا تقديم خدمة متميزة للمشاهدين، نسعى أن تفوق ما يقدمه الإعلام الرسمي، وهنا أؤكد أن الذي أوجد الدراما السورية القطاع الخاص وليس التلفزيون السوري، ودائما الجهد الذي ينفق عليه من جانب القطاع الخاص، يكون الأكثر جودة وتميزا، وبالتالي يحظى بالعديد من الجوائز فضلا عن أنه ينال نسبة عالية من المشاهدة.
* ولكن على أي أسس أخرى يمكن أن تراهن بها المحطة الخاصة في التفوق على التلفزيون الحكومي خلاف إنتاج المسلسلات الدرامية؟
- هناك تنوع وإجادة في تلفزيوننا الخاص، بالشكل الذي يفوق ما هو قائم في التلفزيون الرسمي، وهذا ما يمكن أن نعول عليه، فضلا عن ذلك فإننا نراهن على الحرية التي نتمتع بها بشكل يفوق التلفزيون الحكومي، وهذا حاصل في جميع أجهزة الإعلام العالمية في أن إعلام القطاع الخاص يتمتع بأشكال عدة من الحرية تفوق ما هو قائم في الآخر الرسمي وكل ذلك يضمن لنا التفوق.
فضلا عما سبق فإن تمتع الأداء الحكومي بمركزية القرار ونمطية القرار نفسه وتعدد الموافقات عليه، يزيد من صعوبة تمتع إعلامه بحرية أكبر من القطاع الخاص الذي لا تتوافر فيه إجراءات روتينية.
* لكن القطاع الخاص دائما يراهن على تحقيق المكسب والعائد المادي ولو على حساب أشياء أخرى قد يحرص عليها الإعلام الرسمي؟
- كما ذكرنا فنحن حريصون على مراعاة التقاليد والضوابط الأخلاقية والقيمية للمشاهدين، وهو ما نسعى إليه في كل برامجنا وأعمالنا المعروضة ولذلك فنحن نراهن على المشاهد نفسه وليس الجوانب الأخرى.
وهذا لا يعني أننا لا نطمح إلى الكسب المادي، ولكن هدفنا أولا المشاهد، وعندما سنحصل على نسبة عالية من المشاهدين فسيكون لنا في المقابل مكسب مادي كبير.
* وما طبيعة التعاون بين المحطة والقنوات الفضائية العربية الأخرى؟
- نحن جزء من المنظومة الفضائية عموما في العالم العربي، فضلا عن ذلك فنحن نتمتع بعضوية اتحاد المنتجين العرب، ومختلف الفعاليات العربية الأخرى التي يمكن أن تسهم في إثراء التعاون بين قناة “شام” والمحطات الفضائية سواء كانت عامة أم خاصة.
الخليج
و الله شي حلو يعني رح يصير منافسة و نخلص من هالتلفزيون المعت اللي عنّا ياه
وفي زيارته للقاهرة مؤخرا التقت “الخليج” أسامة شحاتة مدير قناة “شام” الفضائية، حيث تحدث عن أول تجربة تلفزيونية خاصة في المجال الإعلامي السوري، بعد انطلاق أول إذاعة خاصة، معتبرا أن الرهان الأساسي في المنافسة بين المحطة الجديدة والتلفزيون الحكومي، دون أن يكون ذلك على حساب المكسب المادي.
وتناول شحاتة طبيعة الخطوط الحمراء في قناة “شام” معتبرا عدم وجودها، وأن هدف المحطة بالأساس الحفاظ على تقاليد وعادات المجتمع، إضافة إلى حديثه عن جوانب أخرى جاءت في الحديث التالي:
* ما طبيعة قناة “شام” الفضائية وأبرز الأهداف التي انطلقت من أجلها؟
- قناة “شام” تعتبر أول قناة فضائية خاصة في سوريا، وتعمل على تقديم الأعمال الهادفة وجيدة المضمون من المسلسلات الدرامية، إضافة إلى جوانب إخبارية أخرى كالتقارير والبرامج واللقاءات الحوارية مع المسؤولين في سوريا، ولذلك فهي قناة شاملة وعامة في نفس الوقت.
وهي قناة اجتماعية محافظة تراعي التقاليد والعادات العربية فلا تعرض مثلا الأغاني المصورة، أو ما يعرف “بالفيديو كليب”، ونحن بدأنا البث التجريبي على القمر الصناعي العربي “عربسات” وقريبا سنبث إرسالنا على القمر “نايل سات”، بعد حصولنا على موافقة البث على القمر المصري.
* وهل ترى أن الأجواء الإعلامية في سوريا تسمح ببث قناة خاصة هناك، بجانب ما هو قائم من أجهزة رسمية؟
- إذا أخذنا على سبيل المثال لبنان القريبة التي يفصلنا عنها نحو 60 كيلومترا، فسنجد أن بها سبع قنوات فضائية، بينما سوريا الأكبر من لبنان بنحو عشرة أضعاف ليس بها سوى تلفزيون حكومي واحد، لذلك كان ضروريا أن يكون هناك وجود للقطاع الخاص في المجال الإعلامي.
وأرى أن موافقة الحكومة السورية على بث مثل هذه القناة تعتبر أمرا جيدا، خاصة في ظل تزايد هامش الحريات والديمقراطية حتى إنه أصبح من الطبيعي أن يتناول الإعلام قضايا كان يمكن أن يكون مسكوتا عنها من قبل.
تنوع فضائي
* وما الموقف الرسمي من بث مثل هذه القناة الخاصة وطبيعة التدخلات الحكومية التي يمكن أن توجه إلى المحطة الجديدة؟
- نحن نبث على الهواء مباشرة من دمشق فلا يدخل الإرسال على الرقابة الحكومية مطلقا، وهو ما يعد تحولا نوعيا في سوريا دون أدنى تدخل رسمي مما يعكس وجود انفتاح كبير في سوريا لحرية التعبير.
وأكبر دليل على ذلك حجم التغييرات والتحولات التي تشهدها الساحة السورية في الوقت الراهن.
* لكل وسيلة إعلامية خطوطها الحمراء، فما المحاذير في القناة الخاصة الجديدة في سوريا؟
- أؤكد أنه ليس لدينا خطوط حمراء مطلقا، فنحن قناة شاملة وعامة، لا تفتح إرسالها وفقط على المعارضة وكذلك الحال للمؤيدين، فهي قناة اجتماعية هدفها توسيع قاعدة المشاهدة في داخل سوريا، وربط الجالية السورية في الخارج بوطنها الأم في دمشق.
ولذلك كله فنحن قناة حريصة على تقديم لون جديد ومختلف ومتميز في الوقت نفسه، وعلى الالتزام بالتقاليد والعادات العربية، مع مراعاة الضمير والواجب المهني.
إنتاج ذاتي
* وما طبيعة الإنتاج الذي ستعتمد عليه قناة “شام”؟
- الشركة المنتجة التي تبث القناة لديها مكتبة كبيرة تضم 3600 ساعة إرسال، ومعروف عنها أن لها رسالة معينة وأهدافا محددة في الالتزام المهني بعيدا عن الابتذال أو الإسفاف، ولذلك فإن المحطة الجديدة ستعتمد على هذا الرصيد الإنتاجي الكبير الذي تستفيد منه أيضا القنوات العربية نتيجة السمعة الطيبة التي تتمتع به الشركة، ما يعكس ذلك حضور إنتاجها اللافت على هذه القنوات.
كما أن سوق الإعلانات في سوريا مجاله واسع ومتعدد كما هو الحال في القاهرة وبعض دول الخليج، مما سيسهم في وجود ضخ إعلامي على المحطة، فسوق الإعلانات في دمشق سوق غزير للغاية نتيجة للكثافة السكانية التي وصلت إليها سوريا، مما يعطي السوق السوري زخما أكبر في عملية الإنتاج.
وهذا الكم الإنتاجي الذاتي الذي تعتمد عليه قناة “شام” ليس هو وحده الذي يعرض على شاشتنا، لكننا حريصون على التنوع من جانب جميع الدول العربية، فالقناة تقدم ألوانا أخرى الدراما مثل برامج الأطفال وتقديم المسلسلات الأجنبية، فبالقدر الذي يمثله الجانب الاجتماعي في القناة، فإن الجانب التاريخي سيكون له حضور كبير أيضا على محطتنا.
* وفي هذا السياق، أين الجرعة السياسية في برامج المحطة، مع تأكيدك أن القناة ستحافظ على أن تكون قناة شاملة؟
- لدينا جرعة سياسية بالطبع، مثل برامج لقاءات مع مسؤولين سوريين، حيث نسعى إلى أن يكون الضيف في هذا البرنامج على أعلى مستوى ليعرض عليه الجمهور كل ما يواجهه من مشاكل، وذلك في بث حي لا نتدخل فيه، حيث سيدور الحوار والنقاش بحرية تامة ودون رقابة، مع التعرض لكل الموضوعات.
* وهل هذه المناقشات تعكس استفادتها من حالة الحراك السياسي الذي تشهده سوريا؟
- بالطبع، فهناك خطوات تجاه الانفتاح؛ فما حدث من قبل ثم فتح المجال أمام البنوك الخاصة ثم الإذاعات الخاصة إلى أن وصل الحال إلى التلفزيون الخاص، عندما وجدت الحكومة السورية ضرورة أن يكون هناك خطاب صحيح للجاليات السورية الموجودة في الدول العربية والأجنبية.
منافسة إعلامية
* وما طبيعة المنافسة التي يمكن أن يجدها التلفزيون الخاص بجانب التلفزيون الآخر الرسمي؟
- هدفنا تقديم خدمة متميزة للمشاهدين، نسعى أن تفوق ما يقدمه الإعلام الرسمي، وهنا أؤكد أن الذي أوجد الدراما السورية القطاع الخاص وليس التلفزيون السوري، ودائما الجهد الذي ينفق عليه من جانب القطاع الخاص، يكون الأكثر جودة وتميزا، وبالتالي يحظى بالعديد من الجوائز فضلا عن أنه ينال نسبة عالية من المشاهدة.
* ولكن على أي أسس أخرى يمكن أن تراهن بها المحطة الخاصة في التفوق على التلفزيون الحكومي خلاف إنتاج المسلسلات الدرامية؟
- هناك تنوع وإجادة في تلفزيوننا الخاص، بالشكل الذي يفوق ما هو قائم في التلفزيون الرسمي، وهذا ما يمكن أن نعول عليه، فضلا عن ذلك فإننا نراهن على الحرية التي نتمتع بها بشكل يفوق التلفزيون الحكومي، وهذا حاصل في جميع أجهزة الإعلام العالمية في أن إعلام القطاع الخاص يتمتع بأشكال عدة من الحرية تفوق ما هو قائم في الآخر الرسمي وكل ذلك يضمن لنا التفوق.
فضلا عما سبق فإن تمتع الأداء الحكومي بمركزية القرار ونمطية القرار نفسه وتعدد الموافقات عليه، يزيد من صعوبة تمتع إعلامه بحرية أكبر من القطاع الخاص الذي لا تتوافر فيه إجراءات روتينية.
* لكن القطاع الخاص دائما يراهن على تحقيق المكسب والعائد المادي ولو على حساب أشياء أخرى قد يحرص عليها الإعلام الرسمي؟
- كما ذكرنا فنحن حريصون على مراعاة التقاليد والضوابط الأخلاقية والقيمية للمشاهدين، وهو ما نسعى إليه في كل برامجنا وأعمالنا المعروضة ولذلك فنحن نراهن على المشاهد نفسه وليس الجوانب الأخرى.
وهذا لا يعني أننا لا نطمح إلى الكسب المادي، ولكن هدفنا أولا المشاهد، وعندما سنحصل على نسبة عالية من المشاهدين فسيكون لنا في المقابل مكسب مادي كبير.
* وما طبيعة التعاون بين المحطة والقنوات الفضائية العربية الأخرى؟
- نحن جزء من المنظومة الفضائية عموما في العالم العربي، فضلا عن ذلك فنحن نتمتع بعضوية اتحاد المنتجين العرب، ومختلف الفعاليات العربية الأخرى التي يمكن أن تسهم في إثراء التعاون بين قناة “شام” والمحطات الفضائية سواء كانت عامة أم خاصة.
الخليج
و الله شي حلو يعني رح يصير منافسة و نخلص من هالتلفزيون المعت اللي عنّا ياه