saman
07/04/2008, 15:33
دعت صحيفة الوطن السعودية إلى إقامة تطبيع أسمته بالحقيقي مع العدو الصهيوني وتفعيل اتفاقيات كامب ديفيد التي وقّعها الرئيس المصري السابق أنور السادات مع إسرائيل..
وقالت الوطن السعودية في افتتاحيتها ليوم الجمعة 20 مارس 2008 تحت عنوان "حتى يتحول سلام الورق إلى تطبيع حقيقي" بعد توطئة استعرضت فيها تاريخ اتفاقيات كامب ديفيد وما عقبها قالت"هناك بعض الدروس التي يمكن للعرب وإسرائيل والمجتمع الدولي أن يستفيد منها".
وأضافت الوطن فيما يعتقد أنه بداية تمهيد لتطبيع سعودي علني مع إسرائيل، أضافت: إن أول درس هو أن الوصول إلى اتفاق سلام وتطبيع بين العرب وإسرائيل أمرٌ ممكن إذا توفرت الإرادة الحقيقية لدى جميع الأطراف..
وامتدحت الوطن السادات لتوقيعه على تلك الاتفاقيات مع إسرائيل واصفة إياه بأنه يمتلك إرادة حقيقية للتوصل إلى سلام مع إسرائيل..
وبشّرت الوطن بكامب ديفيد جديد يضم كل العرب يفضي إلى تطبيع حقيقي حسب وصفها مع إسرائيل.. وقالت إن الدرس الأهم من هذه المرحلة هو أن اتفاقية سلام قادمة مع إسرائيل تضمن إعادة الأراضي المحتلة لأصحابها وحتى لا تبقى هذه الاتفاقية حبراً على ورق لابد من تطبيع حقيقي تقبل به شعوب المنطقة دون إحساس بالغبن والظلم، وتؤكد هذه المقالة ومقالات أخرى ولغطٌ إعلاميٌّ سعوديٌّ أن التطبيع الكامل والمعلن بين مملكة آل سعود والعدو الصهيوني قد وصل إلى مرحلة متقدمة فبعد سنوات من الاتصالات والعلاقات شبه المعلنة بين الطرفين أصبح لزاماً على آل سعود وبرغبة وتنسيق كامل مع واشنطن البدء في مرحلة تهيئة الرأي العام السعودي للقبول بهذا التطبيع وكسر الحاجز النفسي.
:jakoush::jakoush::jakoush::jakoush::jakoush:
وقالت الوطن السعودية في افتتاحيتها ليوم الجمعة 20 مارس 2008 تحت عنوان "حتى يتحول سلام الورق إلى تطبيع حقيقي" بعد توطئة استعرضت فيها تاريخ اتفاقيات كامب ديفيد وما عقبها قالت"هناك بعض الدروس التي يمكن للعرب وإسرائيل والمجتمع الدولي أن يستفيد منها".
وأضافت الوطن فيما يعتقد أنه بداية تمهيد لتطبيع سعودي علني مع إسرائيل، أضافت: إن أول درس هو أن الوصول إلى اتفاق سلام وتطبيع بين العرب وإسرائيل أمرٌ ممكن إذا توفرت الإرادة الحقيقية لدى جميع الأطراف..
وامتدحت الوطن السادات لتوقيعه على تلك الاتفاقيات مع إسرائيل واصفة إياه بأنه يمتلك إرادة حقيقية للتوصل إلى سلام مع إسرائيل..
وبشّرت الوطن بكامب ديفيد جديد يضم كل العرب يفضي إلى تطبيع حقيقي حسب وصفها مع إسرائيل.. وقالت إن الدرس الأهم من هذه المرحلة هو أن اتفاقية سلام قادمة مع إسرائيل تضمن إعادة الأراضي المحتلة لأصحابها وحتى لا تبقى هذه الاتفاقية حبراً على ورق لابد من تطبيع حقيقي تقبل به شعوب المنطقة دون إحساس بالغبن والظلم، وتؤكد هذه المقالة ومقالات أخرى ولغطٌ إعلاميٌّ سعوديٌّ أن التطبيع الكامل والمعلن بين مملكة آل سعود والعدو الصهيوني قد وصل إلى مرحلة متقدمة فبعد سنوات من الاتصالات والعلاقات شبه المعلنة بين الطرفين أصبح لزاماً على آل سعود وبرغبة وتنسيق كامل مع واشنطن البدء في مرحلة تهيئة الرأي العام السعودي للقبول بهذا التطبيع وكسر الحاجز النفسي.
:jakoush::jakoush::jakoush::jakoush::jakoush: