![]() |
قصص قصيرة جداً ... جداً
ضجر استيقظ ذات يوم ، ليكتشف بأنه ليس على قيد الحياة فاستسلم للنعاس ، وعاد للموت مجدداً يتبع ... :D |
كابوس حلم ذات يوم بأنه سيقف على الشمس ليتعرف إلى وطنه جيداً ولا زال حتى الآن يعدُّ النجوم وينام في النهار خجلاً من أحلامه كمان يتبع :D |
معجزة تعب من الموت ، فقرر أن يجرب النوم حاول أن يغمض أجفانه ، فلم يجدها وأدرك أنه ليس بـ سمكة :? اي ويتبع يعني |
اقتباس:
|
أخبروه بأن الكلاب أوفى المخلوقات فـ قتل كلَّ كلبٍ صادفه خوفاً من أن يكون الكلب مخلصاً جداً ، فيعتبر أحدهما الآخر أخاً له فإما أن يصبح هو كلباً ، أو يصبح الكلب بشرياً وهنا تكمن المصيبة :lol: |
إني من المتابعين، فلذة القصة القصيرة جدا لها طعم خاص، تسبح بقارئها في لحظة لا يحكمها الزمان والمكان، ترسم ابتسامة حزن ودمعة فرحة
أحب جدا هذا الفن :D |
اقتباس:
مـتابعين .. |
شوقنا اكتر شوقنا
يعطيك العافي |
ممتاز :D
|
يله معك
تابع احمد تابع شو هلابداع اللي نازل عليك هلايام:clap: |
معو للعضم
|
:shock::shock::shock:
:? :? :? |
رائع أبو حميد وكل ما فوت رح طلطل على هالقصص لأنو جد حلوييييييييييييييييييييين
|
اي زاوية جميلة ..
تابع:D |
:D...شي حلو كتير..كتر منون ابو حميد
متابعه :D |
متابعة معك AHMAD :D
|
حلوين كتير يعطيك العافية
|
اه ممتاز
|
اقتباس:
سلام لك ... |
هلوسة أراد أن يبكي على الأطلال ولكن لم تسقط منه أيّ دمعة نظر إلى الأطلال مجدداً فلم يجدها |
Game Over قرر أن الدنيا لعبته الصغيرة كالشطرنج تماماً وعندما قرر إنهاء هذه اللعبة أتاه صدى بعيد يقول له كش ملك |
طفولة مبكرة لعب بالمراجيح ، ركب السيارات الصغيرة، تسلق الأشجار، ودار ألف دورة بالدولاب ليرتطم أخيراً بجسد رجل الأمن في مدينة الألعاب تلك وعصاه الغليظة المشيرة إلى لافتة كان قد كتب عليها "الألعاب للأطفال فقط" حينها أدرك أنه كان قد أدرك عقده الرابع |
اعتقال تعسفي لأنه كاتب .. تم سجنه مارس الكتابة في سجنه صادروا منه الأوراق أخذ بالكتابة على الجدران صادروا له قلمه أيضاً أصبح يكتب في الهواء بتلويح إصبعه فقطعوا أصابعه العشرة أخرج لسانه ولوّح به في الهواء بحروفٍ مبهمة قطعوا لسانه ملئوا الفراغ وسدّوا له فمه .. بكتلة من أحلامه |
سهو تعثّر أحدهم بحجر شتم الرصيف تعثر أحدهم بكلمة شتم المفردات الدخيلة وآخرٌ تعثّر بفكرة شتم النور والأخير تعثّر برغيف شتم التخمة |
فرصة على الرغم من كلّ هزائمه كان يفتخر بشرف المحاولة والآن، جثته ملقاة على قارعة الطريق وبجانبه كيس نصرٍ.. لم يُفتح بعد |
ذاكرة تفقد جيوبه جيداً قلمه، علبة التبغ، مفاتيحه، حافظة نقوده، هويته، هاتفه الجوال، ملابسه كاملة وأنيقة لا ينقصه شيء ولم ينسى أي شيء خرج إلى موعده المنتظر وحين عاد ناداه جسدٌ ملقىً على السرير : "لماذا نسيتني يا أنا" |
أمل سفينة مثقوبة وصلت أخيراً وعلى الشاطئ شخصٌ طال انتظاره |
يتبع .. :D
|
قصص قصيرة جدا بجملها غنية جدا بمعانيها
حلوين كتير ويتبع اليتبع |
باختصار تعني الكثير بكلمات قليلة
هذا ما اصبو اليه دائما هنيئل لك فكرك المتقد بالنور والنار معا |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اهلين اب وليم :D اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
يا هلا :D اقتباس:
|
اقتباس:
لقصصك بلاغة الآه .. وعمقها .. وقوتها ..وحضورها.. تقبل اعجابي .. :D |
اقتباس:
الي الفخر انو يكونو عجبوكي :akh: |
yaslamou mtab3a:D
|
yaslamou
|
اقتباس:
ايييييييييييييييه احمد :fthink: هاي انا.!!! |
اقتباس:
اهلين ايفان :D |
جميل جدا..
متابعة معك |
اقتباس:
وهادا الواقع للاسف اتابعك دائما احمد وبتمنى نقرا الك اكتر |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:03 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2015, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون