س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
07/10/2009 | #1 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
الجاذبيه!!
الجاذبية هي ميل الكتل والأجسام للتحرك والانجذاب نحو بعضها البعض كما في الجاذبية بين المغناطيس والأجسام الحديدية، ولقد كان إسحاق نيوتن أول من تحدث عن قوى الجاذبية محاولا وضع نظرية تفسر ميل الأجسام للسقوط نحو الأرض (التفاحه) بشكل يتناسق مع قوانينه الثلاثة للحركة .
فالوزن هو القوة التي تحثها الجاذبية محدثة الانجذاب بين الأرض والجسم المعني وهي تساوي جداء تسارع الجاذبية في كتلة الجسم. وكان أول من وضع نظرية للجاذبية هو الفبزبائي المعروف أسحاق نيوتن وبقيت هذه النظرية صامدة حتى تم استبدالها من قبل آينشتاين بنظرية النسبية العامة لكن معادلة نيوتن تبقى صحيحة وأكثر عملية عندما نتحدث عن حقول جاذبية ضعيفة كإرسال المركبات الفضائية والتطبيقات الهندسية الانشائية مثل بناء الجسور المعلقة. انتشر مصطلح الجاذبية الأرضية مبكرا كون فكرة التجاذب كانت راسخة حسب النظرة النيوتنية، لاحقاً انتشر مصطلحي الجاذبية كتعميم لظاهرة التجاذب بين أي جسمين، و مصطلح ثقالة المشتق من الثقل وهو أكثر دلالة على مفهوم النظرية النسبية للثقالة حيث تعتبر النسبية الثقالة أو الجاذبية مجرد التواء في الزمكان وليس هناك من أي تجاذب بين الأجسام. بشكل عام قد يكون من الأنسب استخدام مصطلح "جاذبية" في إطار الميكانيكا الكلاسيكية في حين يستخدم مصطلح "ثقالة" في إطار النظرية النسبية. قانون الجذب العام لنيوتن هو قانون إستنباطي كمحاولة لوصف قوى الجاذبية بين الأجسام غير المشحونة, و قد استنبطه نيوتن من خلال مشاهدات فلكية عديدة و بالاستعانة بقوانين كيبلر لحركة الكواكب. يقول قانون الجاذبية العام لنيوتن : أن كل جسم يجذب جسما آخر في الكون بقوة محمولة على الخط الواصل بين المركزين و شدتها متناسبة طرديًا مع كتلتيهما و عكسيًا مع مربع المسافة بينهما .
.....
التوقيع متل قلتو.. ان كتبنا او لأ ما بيتغير شي !! ** ف أنو ,,ما عندي شي قولو..! *** D: |
||||||
07/10/2009 | #2 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
حيث:الصورة القياسية لقانون الجذب العام لنيوتن: هي القوة الناتجة عن الجاذبية هو ثابت الجذب العام بين الكتل هي كتلة الجسيم الأول هي كتلة الجسيم الثاني هو البعد بين الجسيمين الصورة الاتجاهية لقانون الجذب العام لنيوتن: حيث: هو متجه القوة التي يؤثر بها الجسيم 1 على الجسيم 2 هو متجه القوة التي يؤثر بها الجسيم 2 على الجسيم 1 هو ثابت الجذب العام بين الكتل وهما كتلتا الجسيمين على الترتيب هو البعد بين الجسيمين (أي مقدار المتجه الذي هو مقدار الفرق بين متجهي موضع الجسيمين) هو وحدة متجه للمتجه من 1 إلى 2 هذا القانون مثل معظم قوانين الميكانيكا الكلاسيكية يطبق على الاجسام النقطية (الجسيمات) أما الأجسام الكبيرة ذات الاشكال المختلفة فنعمد إلى تطبيق حسبان التكامل من أجل الحصول على شدة قوة الجاذبية المطبقة عليها . |
||||||
07/10/2009 | #3 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
تعتبر قوة الجاذبية في الميكانيكا الكلاسيكية قوة مباشرة بعيدة المدى بمعنى أن هذه القوة تستطيع التأثير عن بعد بدون واسطة و يتم تأثيرها بشكل لحظي فأي تغير في موقع أحد الجسمين يرافقه تحول لحظي في الجاذبية بينه و بين الجسم الآخر ، ولكي يفسر اسحاق نيوتن هذه الخاصية عمد إلى تعريف حقل جاذبية كوني موجود في كل نقطة من الفضاء . هذا الحقل هو حقل إتجاهي يعبر عنه بمتجه في كل نقطة و يمثل قوة الجاذبية التي تتعرض لها وحدة الكتل عندما توضع في هذه النقطة .
تنص نظرية النسبية العامة لآينشتاين على أن وجود أي شكل من أشكال المادة أو الطاقة أو العزم يحدث انحناء في الزمكان ، وبسبب هذا الانحناء فان المسارات التي تسلكها الأجسام في الأطر المرجعية القصورية يمكن أن تنحرف أو تغير اتجاهها ضمن الزمن . و هذا الانحراف يظهر لنا على أنه تسارع نحو الاجسام الكبيرة و عرفه نيوتن بأنه ثقالة أو جاذبية . و بالتالي فان النسبية العامة ترى تسارع الجاذبية أو السقوط الحر بأنه حركة قصورية فعليا ( منتظمة ) في حين أن المراقب هو من يتحرك حركة متسارعة ، و هذا ما يعرف بمبدأ التكافؤ . |
||||||
07/10/2009 | #4 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
علم الكون الفيزيائي كأحد فروع الفيزياء الفلكية هو دراسة البنية الواسعة النطاق للفضاء الكوني ، يهتم علم الكون الفيزيائي بالإجابة عن الأسئلة الأساسية التي تخص الكون و وجوده و تشكله و تطوره . كما يتدخل علم الكون الفيزيائي بدراسة حركات الأجسام النجمية و المسبب الأول first cause .
هذه الاسئلة و المجالات كانت لفترة طويلة من اختصاص الفلسفة و تحديدا علم ما بعد الطبيعة أو الميتافيزيقيا ، لكن منذ عهد كوبرنيك ، أصبح العلم هو من يحدد كيفية حركة النجوم و مداراتها و ليس التفكير الفلسفي . والتطور الفعلي لفهم الكون بدأ في القرن العشرين بعد ظهور نظريتي النسبية لآينشتاين و تحديدا النسبية العامة التي تتحدث عن شكل الفضاء الكوني وهندسته ، وخصوصا بعد التنبؤات الدقيقة التي أكدتها أجهزة الأرصاد الفلكية فيما بعد . |
||||||
20/10/2009 | #5 | |||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
اقتباس:
وإن تأثير ثقالة المادة على الزمكان.. يسبب تباطؤ جريان الزمان في جوارها (في جوار الكتل الكبيرة) ومنه الاستنتاج الصحيح التالي: المسافة من الأرض إلى الشمس.. أكبر من المسافة من الشمس إلى الأرض بكلام آخر: عندما نقيس من الأرض المسافة بين الأرض والشمس.. سنجدها أكبر من المسافة بين الأرض والشمس عندما نقيسها من الشمس والسؤال.. لماذا؟ (عطيت نص الجواب بالحكي فوق)
ربما كان عدم الاتفاق أقصر مسافة بين فكرين. (جبران النبي)
|
|||||||
أدوات الموضوع | |
|
|