س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | بحبشة و نكوشة | مواضيع اليوم | أشرلي عالشغلات يلي قريانينها |
|
أدوات الموضوع |
12/05/2008 | #1 | ||||||
مشرف متقاعد
|
المجتمع المدني
يمكننا تعريف المجتمع المدني بطريقة مبسطّة و سطحية بالقول بأنه عبارة عن مجموعة الهيئات غير الحكومية المعنيّة بتشجيع و تنمية الحياة الاجتماعية بمختلف جوانبها و مرتكزاتها في مجتمع ما, و هي تشكّل قاعدة المجتمع مقابل الحكومة و النظام الحكومي و الهيئات الحكومية. كأمثلة على هيئات المجتمع المدني يمكننا ذكر: الهيئات غير الحكومية الجمعيات الخيرية جمعيات حماية الطفولة و كبار السن جمعيات و هيئات المحافظة على التراث و الآثار و البيئة جمعيات حقوق الإنسان النقابات المهنية و الجمعيات الحرفية و التعاونيات الزراعية جمعيات حماية المستهلك الخ... و بالنسبة للنقابات و الجمعيات الحرفية يجب التفريق بين النقابات الحرة غير التابعة لحزب أو منظمة حزبية أو حتى للدولة, و هذه هي التي تصنّف كهيئة مجتمع مدني, و ما بين النقابات "الحكومية" و "شبه الحكومية" و الحزبية, التي لا يمكن تصنيفها كذلك. إن أهم سمة و العمود الأساسي في المجتمع المدني هو العمل التطوعي, فالأفراد الذين يهتمون بجوانب المجتمع المدني, بشكل عام, لا يعملون بقصد الربح المادي إنما عملهم عائد إلى وعي اجتماعي و حس بالمسؤولية و الرغبة بالمساعدة الفعّالة و المساهمة في بناء مجتمع مدني متطور و الحفاظ عليه و تنميته. و كعامل مهم أيضا لحسن عمل المجتمع المدني يمكننا الحديث عن الاستقلالية في العمل و القرار, فالمفروض أن تكون مستقلّة عن أي عمل حزبي أو سياسي أو حتى عن الفعاليات الاقتصادية و رأس المال. تجدر الاشارة كذلك الى ان الحالة الطبيعية للمجتمع المدني في وسط طبيعي و دولة ديمقراطية طبيعية هي البعد عن العمل السياسي و اقتصار العلاقة على التفاهم مع أجهزة الدولة حول أمور نقطية معينة مثل التفاهم حول قوانين جديدة أو اجراءات حكومية جديدة تهم المجتمع المدني و تؤثر على المجتمع. لكن في حالة الدول الاستبدادية و الأنظمة الشمولية فمن الطبيعي أن تكون الصبغة السياسية لهيئات المجتمع المدني موجودة, و لا أعني بذلك وجود صبغة انتمائية لجهة سياسية معينة انما محاولة العمل في سبيل الحصول على الحقوق و الحريات السياسية الأساسية لأنه بانتفاء هذه الحقوق و الحريات فان المجتمع المدني مقيّد و عاجز عن العمل في ظل الهيمنة الحكومية على الحياة الاجتماعية. لا يمكن تصوّر حياة اجتماعية سليمة و مجتمع مدني سليم بانتفاء وجود الحريات و الحقوق المدنية المطلوبة و التي يجب توفرها في نظام ديمقراطي, و بالمقابل وجود الديمقراطية و استمراريتها يقتضي بشكل حتمي وجود مجتمع مدني سليم و قائم و ذو كيان قوي و مستقل. هذه الحلقة التي تتشكل من أن الديمقراطية و المجتمع المدني هما عاملان لا يمكن فصلهما و لا يمكن أن يوجد أحدهما دون وجود الآخر تكوّن مجموعة من التساؤلات, حيث أنه من السهل محاربة الطريق الى الديمقراطية بسبب "عدم وجود مجتمع مدني يمكن أن يحسن استخدام الديمقراطية", و هذه الحجة غالبا هي المستخدمة من قبل الأنظمة الشمولية لتبرير عدم السير في طريق الديمقراطية, و هي حجة يتمسكون بها لأنها مفيدة جدا لمصالحهم, فهم يعرفون أنهم بخنق المجتمع المدني و منع وجوده فهم يضمنون استحالة وجود الديمقراطية. لا ديمقراطية بدون مجتمع مدني. كثيرا ما نسمع من نظريي علم السياسة و الاجتماع مصطلحات "الجهوزية للديمقراطية" و كيف يكون هناك شعب جاهز لخوض التجربة الديمقراطية أم لا. أعتقد أن الجهوزية للديمقراطية تبدء بصنع المجتمع المدني و هيئاته. فهو الطريق لكي يعرف المواطن حقوقه أولا, و ليعرف كيف يطالب بها ثانيا, و كيف يحافظ عليها ثالثا. و لا نتكلم فقط عن حقوق سياسية طبعا, بل ما هو أهم من ذلك لو أردنا المقارنة. المجتمع المدني هو النقابات المهنية الحقيقية و ليست حلقات الطبل و الزمر. تحقيق العمال و الحرفيين حقوقهم من أجور و ساعات عمل عن طريق توحيد جهودهم و ايصال صوت مجموعهم يعتبر الجزء الأول و الأهم من الطريق, و على هذا المنوال كذلك الجمعيات الأخرى المكوّنة من أفراد يشتركون بسمة أو ميزة معيّنة و يوحدون جهودهم و يتعاونون في سبيل هدف محدد مشترك. من متطلبات العمل الاجتماعي السليم كذلك وجود نظام قضائي مستقل و نزيه و ذو قرار. يكون ساحة فض النزاع و الاحتكام لما فيه خير الدولة و أفراد هذه الدولة. النظام العدلي النزيه هو حامي الوطن و المواطن الأول. المجتمع المدني و هيئاته هو وسيلة حماية المواطن و تعريفه بحقوقه و اعطائه الوسيلة لايصال مطالبه و شكواته و مظالمه عن طريق توحيد جهوده من مواطنين آخرين يشتركون معه بهذه المشكلة و يعملون معا على ايصال شكواهم و العمل لحلها بطريقة حضارية. هذا أساس الديمقراطية الحقيقية فعلا, يخطئ من يعتقد أن الديمقراطية هي فقط وجود الحرية السياسية و حرية التعبير و الرأي لأن هذه الأمور هي جزء بسيط من المنظومة الديمقراطية و الجزء الآخر -والأهم برأيي- هو المجتمع المدني السليم. ان وضوح مصطلح المجتمع المدني و تفريقه عن أي عمل سياسي (بمعنى عدم اعتبار المجتمع المدني مصطلحا سياسيا بل هو مصطلح أوسع و أشمل, و هو غاية و هدف بينما العمل السياسي هو مجرد وسيلة لتحقيق هذا الهدف) هو ضرورة ملحة و شرط لازم لنجاح الاصلاح الاجتماعي. و من الحتمي أيضا أن النظام الشمولي القادر على شل المجتمع المدني و تقييده هو نظام شمولي يصعب التغلّب عليه و هزيمته. لأن صوت المجتمع المدني هو صوت الشعب و صوت المجموع. و أي عمل بعيد عن متطلبات و أهداف المجتمع المدني السليم أو الوصول اليه هو عمل فاشل مسبقا. Yass
أبو مـــــــــ1984ـــــــارال
خبز,, سلم,, حرّية
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
12/05/2008 | #2 | ||||||
عضو
|
واخيرا خلصنا من مواضيع لينان
موضوع حلو حجي الي تعقيب صغير المجتمع المدني بسوريا مصطدم اليوم بعقبة يا ريت هي عدم اعتراف الدولة فيه انما هي محاولة الدولة احتواء هذا المجتمع وتشويهه بايديولوجية معينة وبالمقابل لم تقدم هذه المجتمعات نتيجة الاحتواء السئ لها اي جديد يذكر او ان هذه المجتمعات تحددت ضمن اطر دينية او طائفية وهي الطامة الكبرى
وحياة سواد عينيك يا حبيبي غيرك ما يحلالي
we ask syrian goverment to stop panding akhawia نقسم سنبقى لاننا وارضنا والحق اكثرية |
||||||
28/08/2008 | #3 | ||||||
مشرف متقاعد
|
بالاضافة للنقاط الهامة يلي ذكرتها أنت يلي هي عقبة بوجه نشوء مجتمع مدني ويلي هي غياب الديمقراطية و عدم استقلالية مؤسسات المجتمع المدني عن سلطة الدولة في عوامل تانية يمكن تكون ثانوية نوعا ما مقارنة بالعوامل المذكورة بس التخلف يلي لسا موجود بمجتمعنا و التزييف الإعلامي من العوامل الهامة كمان لو الإعلام في استقلالية ومصداقية كان المواطن العادي اكترث لوجود مجتمع مدني أكتر من هيك برأيي . شكرا ياس عالمقالة الغنية
عندي ثقـــــــة فيـــــــك ...
- ابو شريك هاي الروابط الي
بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف
الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة
سوريا -
|
||||||
28/08/2008 | #4 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
المؤسسات المدنية الموجودة في البلدان المتخلفة هذا ان وجدت طائفية أو مذهبية أو عرقية، وهي تعبير ثقافي لحالة اجتماعية متخلفة، وتعبير حقيقي لطغيان الأهلي على المدني يعني فيك تقول عنا مجتمع اهلي مو مجتمع مدني يعني الجمعية الارمنية والجمعية الشركسية وجمعية الوقف الدرزي يعني كلو مرتبط بالطائفة او المذهب..
الا اذا كانت الجمعية اوجدت اصلا برعاية من الحكومة يعني مو من الناس متل الهلال الاحمر..الاتحاد النسائي.. طلائع البعث هدول ما فينا نقول عنون مؤسسات مدنية |
||||||
01/09/2008 | #5 | ||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
ما فهمت قصدك بهي الجملة :
[quote][ وضوح مصطلح المجتمع المدني و تفريقه عن أي عمل سياسي/QUOTE] يعني كيف ممكن اني اوصل لمجتمع مدني غير مرتبط بالسياسة ؟؟ المجتمع المدني بيعكس حالة او مستوى من الديمقراطية بالبلد الموجود فيه وهيدا ما بيتحقق الا مع تنوع سياسي كشرط لازم لتواجد هيك مجتمع اكيد مؤسسات المجتمع المدني ما ضروري ابدا انها تكون موجه سياسيا بشكل مركزي بس من دون حركة سياسية موازية ما بيتحقق واذا اتحقق ما بيستمر وقت طويل بناء المجتمع المدني برايي الو قاعدة سياسية لازم تنبى بالاول وهوي بيقوم على دعمها لهيك ما ممكن عزلو عن العمل السياسي وبالتالي الو معتى سياسي وممكن اعتبارو مصطلح سياسي
قلي لي احبك
كي تزيد قناعتي اني امرأة قلي احبك كي اصير بلحظة .. شفافة كاللؤلؤة |
||||
01/09/2008 | #6 | |||||||
مشرف متقاعد
|
[quote=sona78;1103259]ما فهمت قصدك بهي الجملة :
اقتباس:
ما قصدي التفريق بين السياسة و المجتمع المدني (من حيث أنه من المستحيل نزع الربط الوثيق ما بين السياسة و أي نشاط اجتماعي). و النضال من أجل الحريات و الحقوق السياسية هو حجر أساس للمجتمع المدني.. و المجتمع المدني الصحيح هو جهاز الرقابة و التفتيش الأكثر فعالية في أي دولة.. القصد هو انو المجتمع المدني ما يدخل بالنزاع السياسي ما بين التيارات لأنو يفقد معناه (بما معناه انو مثلا الجمعيات الخيرية و النقابات ما تكون تابعة لحزب ما, لأنو بينزع منها المصداقية بالعمل..) عدا عن ذلك, بالعالم العربي في التباس ما بين العمل الحقوقي و العمل بنطاق المجتمع المدني و العمل السياسي.. كلو فايت ببعضو (أقصد بالعمل السياسي ليس النضال من أجل حرية الرأي و الحرية السياسية, اساسا هاد النضال مانو سياسي انما حقوقي و مدني) انما بقصد ربط خطاب المجتمع المدني بخطاب ايديولوجي معين.. أتمنى أكون وضحت هالنقطة و يا هلا |
|||||||
01/09/2008 | #7 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
بقصد ربط خطاب المجتمع المدني بخطاب ايديولوجي معين..
ما فهمت؟
قم واضرب المستحيل بقبضتك اليسرى
انت تستطيع ذلك http://themanofpapers.wordpress.com |
01/09/2008 | #8 | ||||||
مشرف متقاعد
|
|
||||||
01/09/2008 | #9 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
لا لا عفوا انا ما فهمت عليك شو قصدك
|
01/09/2008 | #10 | ||||||
مشرف متقاعد
|
يعني انو ما يكون المجتمع المدني أداة في ايد توجه ايديولوجي ما داخل دولة, لأنو اجباري رح يكون في استخدام غير شرعي لهالشي..
يعني فرضا لما تقول انو النقابة اسلامية, فرضا ها عم نحكي, و انو هالنقابة هي أقوى طرف و المنتمي الها محمي نوعا ما.. فراح يكون في استخدام سياسي لهالنقابة, و ما رح تكون غاية النقابة الوحيدة هي المحافظة على حقوق العمال أو المزارعين أو شو ما كان (يعني استخدام المجتمع المدني من قبل جهة سياسية لتوسيع قاعدتها الشعبية) |
||||||
01/09/2008 | #11 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
طيب ما هي حال الاتحادات والنقابات والمنظمات عنا
يعني اتحاد الطلبة او الشبيبة او الرياضي او النسائي شو عملو لقطاعات الناس اللي منتسبة الهون على ارض الواقع وفوق كل هالشي مجبورة العالم تفوت الها هلق الهلال الاحمر والكشاف عم يحاول يعمل شي بس سيطرة الدولة واضحة |
01/09/2008 | #12 | |||||||
مشرف متقاعد
|
اقتباس:
هو بصراحة يصعب جدا تطبيق هالنقطة, و الصعوبة أكبر في حال الدول العربية لأنو دائما محتاجين نعمل اسقاطات انتمائية لكل شي... |
|||||||
01/09/2008 | #13 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
عنا مو مسموح انشاء اي جمعية لا ذات طابع خيري ولا بيئي ولا انساني..
بالقانون ما في مشكلة ولازم تاخد ترخيص من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.. بس ما بيردو عليك لو شو ما عملت ..يعني هنن ما بيمنعو بس ما بيعطوك ترخيص يعني متل مقسوم لا تاكل وصحيح لا تقسم..وكول لتشبع وهي المنظمات شبيبة الثورة والطلائع والاتحاد النسائي.. هيي عبارة عن تغطية.. وللمظاهر انو اذا حدا سأل في عنا منظمات ومؤسسات ذات طابع مدني.. بس متل ما قال ياس طالما المؤسسة تابعة لحزب سياسي وخاصة اذا كان الحزب الحاكم وعم تدافع عن ايديولوجيتو ..مو بس عم تدافع بل وجدت لتكون رديف الو على حسب تعريف منظمة شبيبة الثورة وطلائع البعث.. يعني ما فيك تعتبرها مؤسسة ذات طابع مدني
طائر واحد يكفي لكي لا تسقط السماء
فرج بيرقدار |
||||||
01/09/2008 | #14 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
اقتباس:
بس اجت بعدها نقطة تانية اقتباس:
شعلة عدم التبعية بتوقع كتير صعب انو توصل لمنظمات ما الها تبعية لانو مهما كان شكل المنظمة فهي بحاجة لتمويل وباعتبارها مؤسسات غير ربحية فالتمويل ناتج اما عن تبعية لجهة ما سواء سياسية او دينية وبالتالي تاثر موقفها بموقف هالتبعية او عن طريق التبرع .. ومتل ما قال الماغوط بغربة ... تبر شووووووو؟؟؟؟ يعني ما ممكن تلم تبرعات الا يا دوب واذا تبرع حدا بمبلغ كبير صارت بشكل او باخر تابعة الو وبتخاف من فقدانو وهي حال كتير من هيك منظمات حتى باروبا برايي انا انو هي المؤسسات لازم يكون الها دعم من الدولة من دون ما تكون تابعة الها بالمعنى السياسي او الديني يعني انو يكون الها مخصصات محددة بالقانون تبقى مع تغير نظام الحكم وبيصونها القانون من التطفل الخارجي .. غير هيك بتوقع انو هالجمعيات ما رح تقدر تستمر لفترة طويلة ... |
||||||
01/09/2008 | #15 | |||||||||
مشرف متقاعد
|
اقتباس:
فولتير بيقول انو "قد أختلف معك بالرأي, و لكنني مستعد أن أضحي بحياتي في سبيل أن تقول رأيك" و هالجملة, عدا عن المعنى الانساني الكبير الموجود فيها, تحمل أساس حكينا.. أنو أول شي ما بيهمني للوهلة الأولى شو انتمائك السياسي أو الفكري, أهم شي انو نكوّن بيئة نقدر نحكي فيها بدون خوف و لا تهديد.. بس توفرت هالبيئة معناتو ساعتها نبلش ننتف بعض فكريا و سياسيا.. اقتباس:
هاد الحكي النظري.. أما الواقع هو نوعا ما مزاوجة المصالح.. يعني الاستقلالية يجب أن يكون محافظ عليها, و لا مانع من اللجوء إلى جهات معينة لأمور نقطية تشترك فيها المصالح, أو تعاون جهات المجتمع المدني بحد ذاتها بين بعض (متل لما نشوف بأوربا شي منظمة عاملة سبوت و تلاقي تحت مكتوب انو بالتعاون مع كذا و كذا أو حتى شي وزارة) اقتباس:
المفهوم الصحيح للدولة هو مانو مفهوم ايديولوجي أو فكري.. الدولة الصحيحة هي دولة مؤسسات, و في جزء من هالمؤسسات تابع ايديولوجيا لجهة محددة خلال فترة زمنية محددة (و هالتبعية تمس بعض المظاهر و الأولويات و ليس جوهر عمل هالجزء من المؤسسات) |
|||||||||
01/09/2008 | #16 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
أفكار حلوة...بس برأيك قديش هيي واقعية..وقديش هيي قابلة للتطبيق..ضمن هالواقع...ضمن سوريا
تشكرات أفندم
....
فلا يسعى إلى الطرق السهلة الخالية من الأخطار إلا الضعفاء...... |
02/09/2008 | #17 | ||||||
عضو
-- مستشــــــــــار --
|
مرة سمعت بنشرة الأخبار أنو تظاهرات العلمانين في مدينة أزمير ضد حزب العدالة . شارك في تنظيمها حوالي 3000 جمعية من جمعيات المجتمع المدني هلأ بعيدا عن السياسة . معقول العدد ؟ وقديش ممكن يقدمو خدمات للمجتمع !!!
الفهيم بيريح
لك تاري الحمار لو شو ماسلموه بيصدق حالو وبدك تناديلو سيد حمار |
||||||
أدوات الموضوع | |
|
|