-
عرض كامل الموضوع : الديـــــن الجديـــــد
صفحات :
1
2
[
3]
4
5
6
7
8
WHITESNAKE
20/12/2005, 19:05
منتدى ضجرانين = مواضيع ضجرانة
شباب خالصين = مواضيع منتهية
يعني متل ماعلق الأخ آخر واحد
تضحك غضب من عنو مع انو معارض ومع هيك تضحك
whiterose
21/12/2005, 15:27
منتدى ضجرانين = مواضيع ضجرانة
شباب خالصين = مواضيع منتهية
يعني متل ماعلق الأخ آخر واحد
تضحك غضب من عنو مع انو معارض ومع هيك تضحك
معك حق
ليش بحب تعليقاتك مابعرف انت بتعرف شي
يمكن لأنو بضل بيجيني ضيوف من طرفك:sosweet:
:hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart: :hart:
أنسطلت بمن قبلك أنسطالاً (1) ولكني الان لم اعد ارى سوى سطلك المقدس(2)سطول مرت عليّ ولكني لم أرى مثل سطلك من قبل (3) سطل مسطول بـ مساطيل مسطولين أسطل أنسطال (4)و أني لأنسطلت بك و بسطلك (5) جعله الله عيداً مبارك(6) والبقية فحياتكم (7)
سورة الكرّ , أية الأنسطالات المنسطلة من 1-7
غريب الدار
03/01/2006, 02:04
سلام على قوم الملحدين
صرنا بسنة الألفين ولم يصلني شيئ من الحريم؟؟؟
لماذا تخلون بدينكم وعقيدتكم وكنتم لها من الحاملين المبشرين
حدا يلحقني بكاسة جن قبل ما جن
سطل الأنا جميع مساطيله
يا ذا السطل الواسع
أرشقنا بسطلانك
تم مصادرة سورة المشرفين
////////////// الروابط الي بيحطوها الأعضاء بيقدر فقط الأعضاء يشوفوها ، اذا مصرّ تشوف الرابط بك تسجل يعني تصير عضو بأخوية سوريا بالأول -///////////////
whiterose
09/01/2006, 07:13
الله يهديكم يارب!!
اي ولله الله يهدينا !!
بس مين نحنا ؟؟؟
يا أيها الأنا الكريم
وصلني خبر عاجل بوصول شحنة من التبرعات
تتألف من :
صندوقين عرق بطة
7 قناني جن
ربع كيلو هيرويين و ربع حشيش
كروزين دخان حمرا طويلة
صندوق فاكس ( أصلي)
قنينتين كموش
فهلا تقول لي مازا (ماذا) افعل بهم ؟
اوزعهم على الحبايب , ام اعطيهم لسيادتك الكريم
من اجل ان تحفظهم عندك ليوم الحاجة
و أكيد ما رح تشفطون ألك متل ما عم تمل بعض الحكومات
ملاحظة :
شو معناة ( التشات) ما فهمتا
.........................up
شو وينو أبو طريق ؟
jalal 2010
10/02/2006, 20:09
:aah: :aah: :aah: كنت بدي اوصفك بالحيوان بس والله قلت حرام اظلم الحيوان لانو الحيوان احسن منك على القليلة يسبح ويعبد الله بس الحق مو عليك :aah:
بس ما اقول غير ( إن لم تستح فاصنع ما شئت )
fady juventus
10/02/2006, 20:17
شو القصة اليوم
الكل معصب
jalal 2010
10/02/2006, 20:18
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا
أبو النسيم
11/02/2006, 02:14
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
اليوم اكملت لكم دينكم و اتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام دينا
السلام على من أنسطل وأتبع السطل العظيم
أعوذو بسعدو من المساعد جميل أمى بعد
يا معشر الملحدين و الفاجرين والزنادقة والكفرة
أدعوكم لدخول بدين الجديد ورمي الفكار الألحادية
وكما وعدنا سعدو العظيم قدس سره لنا جواري وحوريات ونسوان وغلمان ...............ألخ من الملذات
من اليوم سوف ندو لك يا سعدو على هذا الدين المودرن
وشكرا
وين فايت بلعجقة صاحبنا
السلام على من أنسطل وأتبع السطل العظيم
أعوذو بسعدو من المساعد جميل أمى بعد
يا معشر الملحدين و الفاجرين والزنادقة والكفرة
أدعوكم لدخول بدين الجديد ورمي الفكار الألحادية
وكما وعدنا سعدو العظيم قدس سره لنا جواري وحوريات ونسوان وغلمان ...............ألخ من الملذات
من اليوم سوف ندو لك يا سعدو على هذا الدين المودرن
وشكرا
وين فايت بلعجقة صاحبنا
ادعيلو سعدو يهديه
بتكسب فيه عشر ليرات ثواب
Tarek007
12/02/2006, 15:18
كيف ننقد الدين؟ وكيف يمكن للاديني أن يعبر عن قناعاته الفكرية حيال الدين دون أن يُتهم بالإساءة أو الإهانة أو التحقير؟ وما هي ضوابط التمييز بين النقد اللاديني المعرفي من جهة، والمراهقات الفكرية الطائشة من جهة أخرى؟.
في اعتقادي أن منهجية نقد الدين تفترض أولا مقدمتين إثنتين لا بد منهما قبل الحديث عن آليات نقد الدين:
1. التسليم بالحق في نقد الدين وظيفة فكرية ومعرفية وإصلاحية.
2. امتلاك من يمارس نقد الدين القاعدة الفكرية والمعرفية التي تمكنه من ممارسة هذا الحق.
وبالنسبة للشرط الأول فهو المنطلق الفكري البديهي لممارسة الحق في نقد الدين، إذ لا يمكن الحديث عن شروط ممارسة النقد الديني ومنهجيته وآلياته إلا بعد التسليم بهذا الحق الفكري، وقد سبق لي معالجة تلك النقطة في موضوع منفصل نظراً لأهميته المنهجية ( راجع موضوع: لماذا نقد الدّين؟ ).
أما بالنسبة إلى الشرط الثاني ( امتلاك القاعدة الفكرية والمعرفية ) فهو في نظري الركيزة الأساسية والمقدمة الطبيعية لممارسة الحق في نقد الدين، وبدونه يصبح نقد الدين ضربا من المراهقة الفكرية أو الاستفزاز المتعمد الذي لا نتردد في رفضه، بل ومحاربته أيضا.. فنقد الدين هو خلاصة تأمل وبحث طويل في الفكر الديني، وتقليب مختلف وجهات النظر في قيمه وأفكاره ومفاهيمه، ومحاكمة عقلية وعلمية لطقوسه وعقائده، هو باختصار: النقطة التي تلتقي فيها كل المعارف الإنسانية والخبرات البشرية..
إذن.. إذا سلمنا بحق الإنسان بنقد الدين، فإن السؤال الذي يُطرح هنا: كيف ننقد الدين؟ وما هي آلية الخطاب الذي يجب أن يستخدمه اللاديني في تناول الدين؟؟..
بداية.. لا شك أن نقد الدين ينطوي بحد ذاته على مساس بمشاعر المتدين، إذ مهما حاول اللاديني أن يلتزم في كلامه بأقصى المعايير العلمية والبحثية صرامة فإن كلامه سيوصف من الطرف الديني بأنه إساءة وجرح للمشاعر الدينية، بل وربما سب وشتم أيضا !!
ولكن.. رغم تسليمنا بهذه الحقيقة فإنني مع ذلك أعتقد أن نقد الدين يجب أن يلتزم بقاعدتين إثنتين :
1- نقد الدين من خلال أفكاره ورؤاه التي يؤمن بها أتباعه لا من خلال أفكار وتصورات خاصة باللاديني ويحاول أن يفرضها عنوة على الدين.
2- التزام المنهج العلمي والفكري في التعامل البحثي مع الدين والذي يفترض التعامل الجاد مع نقد الدين وتجنب استخدام تعابير ومفردات جارحة أو مسيئة لقدسية البحث العلمي.. وهنا مربط الفرس في موضوعنا هذا:
ترى.. هل تعتبر تعابير من قبيل ( الإسلام دين همجي بربري.. الإسلام دين قتل وذبح وسفك دماء.. محمد مجرم حرب.. محمد رجل شهواني يعشق الجنس.. القرآن كتاب جهل وخرافة……الخ ) أقول: هل تعتبر مثل هذه التعابير تعابير مقبولة في المفهوم البحثي العلمي؟؟ وهل يجوز لناقد الدين استخدام مثل هذه التعابير في معرض نقده للدين؟؟..
إن مثل هذه العبارات إذا استخدمت بشكل منزوع من أي سياق بحثي أو فكري أو سردي، وإنما كانت مجرد جمل وتراكيب عابرة فلا شك عندي أنها عبارات تنطوي على استفزاز وتحقير لا تليق بمفكر.. وينبغي أن ننقد الدين بشكل فكري منهجي لا بالتحريضوالتهويش.
ولكن ماذا لو وردت مثل هذه العبارات ضمن سياق فكري وسردي بحيث لم يكتف ناقد الدين بإلقاء مثل هذه العبارات، بل قدم أدلة وبراهين لإثبات ما تتضمنه من نقد، بحيث تأتي تلك العبارت كنتيجة فكرية لسلسة طويلة من المقدمات والتحليلات لا عبارة مرسلة مجردة من أي سياق؟؟..
رغم أني أرفض وبشدة أن تكون أمثال تلك العبارت والتراكيب هي لغة الخطاب وأداة التعبير عن الأفكار، وجسر الوصول إلى عقل القارئ، إلا أني أعتقد أنها في نهاية المطاف إنما تعبر عن نتيجة فكرية لعملية بحث ودراسة وتأمل في الدين.. أي أن المشكلة هنا في لغة الخطاب لا في الأفكار نفسها.. وتزداد المشكلة تعقيدا عندما نجد المتلقي ( الإسلامي في الغالب ) يشعر بالتوتر عند قراءة أمثال تلك العبارت ( ولا نلومه بالتأكيد ) فيذهل عن باقي الخطاب، بل يتجاهل المضمون الفكري ذاته الذي يختبئ وراء قسوة العبارة تلك!!..
مرة.. كتب أحد الأشخاص ( وهو صلاح الدين محسن ) عملا إبداعيا انطباعيا، ضمنه مجموعة من العبارت التي وصف بها الدين، ومنها عبارة ( الجهل البدوي المقدس ) والتي استخدمها صلاح الدين محس نفي لوصف القرآن، وبالطبع.. قامت الدنيا عليه ولم تقعد.. والسؤال الذي يطرح هنا: هل المشكلة في العبارة نفسها؟؟ أم في مضمون العبارة؟؟.. وهل تشكل العبارة بذاتها حاجزا دون تقبل الفكرة الكامنة وراء العبارة السابقة، وهذا ما يجعلها إهانة وتحقيرا للمقدس؟ أم أن الفكرة مرفوضة من الأساس وتشكل في وعي المتدين إهانة وتحقيرا للمقدس حتى ولو قُدمت بقالب ملطف وهادئ؟؟..
ماذا لو أعدت صياغة ذات العبارة السابقة، ونقلت ذات المضون بالشكل التالي: ( إن القرآن هو ابن البيئة العربية البدوية التي ظهر فيها، فهو يعكس أفكار البدوي العربي وأساطيره وخرافاته ونظرته إلى الإنسان والحياة والكون.. ومن ثم عمل طابع القداسة المحيط بالقرآن على مد ذات القداسة إلى تلك الرؤى والتصورات البدوية الخرافية لتصبح في نهاية المطاف أفكارا مقدسة وتعبيرا عن الحقيقة المطلقة.. ويبدو ذلك بشكل واضح من خلال كذا وكذا وكذا……… الخ ).
هل سيتقبل المتدين تلك الفكرة ضمن الصياغة السابقة؟؟ أم أنه سيراها كسابقتها تحقيرا وإهانة وشتما أيضا؟؟..
يمكننا أن نطبق هذا المبدأ على نماذج كثيرة لأعمال أثارت جدلا ضمن الدائرة الإسلامية:
قضية سلمان رشدي والآيات الشيطانية مثلا، فرغم معرفتي الأكيدة أن 90 % من الذين نقدوا الكتاب وأقاموا الدنيا ولم يقعدوها بسببه لم يقرؤوه أصلا !!!!!! إلا أني اعتقد أن تصوير محمد على أنه قواد يدير بيتا للدعارة ( إذا صح بالطبع ما يذكره الإسلاميون عن هذا الكتاب فأنا شخصيا لم أقرأ الكتاب ) هو أمر ينطوي على استفزاز غير مبرر ولا يدخل ضمن إطار النقد الفكري والبحثي للدين.. هذا مع تسليمنا بأن رواية الآيات الشيطانية هي عمل أدبي وليست كتابا بحثيا فكريا، وبالتالي تحكمه قواعد مختلفة عن الكتابة البحثية..
ذات الأمر ينطبق على رواية وليمة لأعشاب البحر لحيدر حيدر، إذ لا يوجد في رأيي ما يبرر ذكر عبارة مغرقة في الاستفزاز مثل ( القرآن خراء !!!!! ) رغم تسليمنا بأن مثل هذه العبارة قد تؤدي وظيفة تعبيرية تخدم فكرة العمل الأدبي في مجمله من خلال محاكاة أفكار شخوص القصة..
باختصار شديد: نقد الدين هو عمل بحثي فكري.. ويجب أن ينضبط ضمن هذا الإطار العلمي..
ولكن السؤال الحقيقي الذي ينبغي أن يُطرح هنا: هل يتقبل الإسلاميون النقد الفكري والجاد للإسلام؟؟ وهل يتعاملون مع مثل هذا النقد من منطلق الحوار الهادئ والنقاش الفكري أم يقابلونه بالرفض الكامل والقاطع ويتعاملون معه من منطلق الهجوم والقمع والمحاكمة وإهدار دم الناقد والتحريض على قتله؟؟ ..
من الواضح أنه لا توجد لدى الإسلاميين معايير ثابتة وواضحة تميّز بين التجريح والإساءة والتسفيه التي نتفق جميعا على رفضها… وبين حق النقد والشك و البحث والذي أعتقد أيضا أننا جميعا متفقون على احترامه، إذ وبمجرد أن يبدأ شخص بطرح شكوكه وآرائه حيال الإسلام تقوم قيامة الإسلاميين ولا تقعد عليه مهددين متوعدين بالويل والثبور وعظائم الأمور ومنددين بما يصفونه بالإساءة والتجريح والسب والشتم والتحقير…. إلى آخر التهم الجاهزة، ومهما حاول الناقد أن يلتزم في كلامه بأكثر المعايير العلمية والبحثية صرامة فإن كلامه سيوصف من الطرف الديني بأنه إساءة وجرح للمشاعر الإيمانية وتعرض وإهانة للمقدسات الدينية، بل وربما سب وشتم أيضا !!
والسؤال الذي يُطرح هنا: متى يكون نقد الفكر الديني نقدا علميا وفكريا يخضع للحوار والنقاش العلمي ومتى يكون تهجما بذيئا واستفزازا للمشاعر؟؟ ..
لماذا إذا جاهر شخص بشكوكه ورؤيته للإسلام والفكر الإسلامي يكون عمله ( احتقارا للدين وسخرية من أحكامه واستفزازا للمسلمين ) في حين يُبارك ذات العمل ويحظى بكل تقدير واحترام عندما ينصب على ديانة غير إسلامية؟؟ ..
لماذا يكون نقد محمد ديدات مثلا للمسيحية جهادا محمودا وعملا علميا يحظى بكل إحترام وتبجيل، في حين إن نقد أي مسيحي أو لاديني للإسلام ( صليبية حاقدة وسخافات جهلة )؟! رغم أنه لا فرق من حيث المضمون بين الإثنين؟.
لماذا يحق للقرآن أن ينتقد المسيحية واليهودية وعقائد الشرك، ويُحرم أتباع هذه الديانات من ممارسة ذات الحق؟.
باختصار.. حرية الرأي والتعبير لا تقبل التجزئة أو المساومة أو المعايير المزدوجة
إما حرية أو لا حرية.. ولا توجد في الحرية حلول وسط..
فهل يقبل الإسلاميون بهذا المنطق؟؟..
شهاب الدمشقي.
Tarek007
12/02/2006, 15:24
لماذا نقد الدين ( وخصوصا الإسلام ) ؟ وما الفائدة المرجوة من ذلك ؟؟ وهل انتهت جميع مشاكلنا السياسية والاقتصادية والاجتماعية حتى نفرغ لنقد الدين ؟ أوليس الأولى تركيز النقد على الأنظمة السياسية الاستبدادية وحشد الطاقات لمواجهة الهجمة الأمريكية التي تستهدف دولنا العربية والإسلامية ؟ أليس نقد الدين ( خصوصا الإسلام ) هو في نهاية المطاف إهانة للمقدس الديني وجرح للمشاعر الدينية ؟؟..
أسئلة وجهت لي مرات عديدة .. بل أزعم أنها كانت الأسئلة الحاضرة في أعقاب أي مقال نقدي أنشره في الإنترنت .. وهي أسئلة مشروعة دون أدنى شك، ولكن مشروعيتها لا تأتي من خلل منهجي في مبدأ نقد الدين أو عدم جدواه المعرفي مثلا .. لا .. فتلك الأسئلة إنما تكتسب مشروعيتها من غياب قيمة الحرية بشتى أشكالها وتجلياتها في الواقع العربي، وضمور الحس النقدي عند المواطن العربي، والخوف المرضي من كل جديد ( ربما نتيجة هيمنة الثقافة الأمنية العربية !! ) وهذا ما يجعل الطرح النقدي للدين عموما والإسلام خصوصا طرحا غريبا على مسامع العربي، وبالتالي محاطا بسلسلة من التساؤلات وعلامات التعجب من جدواه وضرورته .. وربما الشكوك في نوايا من يمارسه أيضا !! .. ولذلك من الضروري في رأيي استيعاب هذا المنطق الرافض لنقد الدين، فهو رد الفعل الطبيعي والمنتظر ممن لم يعتد بعد على قبول ثقافة التعددية الفكرية، ولم يستوعب فكرة وجود آخر يختلف معه فكريا، ولكن من المهم أيضا تقديم رؤية منهجية معرفية لنقد الدين كضرورة فكرية وحق إنساني..
في رأيي الشخصي يكتسب النقد المعرفي للدين عموما، والإسلام خصوصا أهمية كبيرة تتجلى في النقاط التالية:
1- نقد الدين وظيفة معرفية :
لا شك أن النقد الفكري هو عملية معرفية حيوية وهامة جدا، فهو الركيزة الأولى للتطور الفكري الاجتماعي، وهو المحرض الأول على التفكير، هو باختصار شديد تعبير عن حيوية العقل الإنساني وتجدده وقابليته للإبداع والتطور، وضمن هذا الفهم فإن نقد الدين يؤدي وظيفة معرفية، وهي تفكيك البنية الفكرية للدين، وتقديم فهم جديد له في منظوره الإنساني والتاريخي، كظاهرة إنسانية وصناعة بشرية محضة، وتراكمات من الخبرات والموروث الاجتماعي، مبتوتة الصلة بأي مصدر غيبي علوي، بل أزعم أن التعاطي الإيجابي مع نقد الدين يصب في مصلحة الدين نفسه!!، إذ أنه وسيلة إلى إعادة النظر في البنى المعرفية السلبية المحيطة به، وتسليط للضوء على الجوانب الاشكالية فيه، بما يدفع أتباعه إلى مراجعة تصوراتهم الدينية وأنسنتها وتطويرها.
2- نقد الدين حق إنساني :
إن مقياس الرقي الإنساني والنضج السياسي والحضاري، يتلخص في قدرة الإنسان على التعبير عن أفكاره، والعمل من أجلها بحرية دون خوف من الملاحقة أو الاضطهاد، أو الإعدام المعنوي أو المادي !! ، وعندما يمتلك الإنسان القدرة على المجاهرة بأفكاره والعمل من أجلها، عندها فقط يمكننا الحديث عن مجتمع ديمقراطي حقيقي، يفسح المجال للمشاركة الشعبية في اتخاذ القرار .. وضمن هذا الفهم تحديدا أنظر إلى نقد الدين، على أنه تعبير صادق عن حرية الرأي والتعبير والحق في الاعتقاد الفكري ، فمن حق كل شخص أن يتبنى قناعات فكرية معينة ويدعو إليها ويعمل من أجلها ، ولا يُسمح لأحد بأن يحجر على هذا الحق أو يصادر حرية الإنسان في التعبير ..
إن الدين حق من حقوق الإنسان .. وأنا أول من يدافع عن حق الإنسان في اعتناق دين والدعوة إليه وممارسة شعائره .. ولكني في ذات الوقت أدافع عن الحق المقابل، في ألا يكون للمرء دين أصلا ، وأن يعبر عن قناعته الفكرية حيال الدين بحرية .. فمن أراد أن ينتمي إلى دين فهذا حقه .. ومن أراد أن يتحرر من الدين فهذا حقه أيضا .. ولكن المهم .. أن يحترم كل طرف وجهة نظر الطرف الآخر، ويؤمن بحقه في التعبير والوجود والحياة ..
أنا لم أحاول في يوم من الأيام أن أمارس تبشيرا لادينيا أو دعوة إلحادية ، فعقيدتي الوحيدة هي حرية الإعتقاد الفكري والحق في التعبير، ولكني في ذات الوقت أفهم الحرية على أنها حق متبادل وممنوح للجميع وبنفس المقدار، فكما أن من حق المتدين أن يؤمن بدين ويعمل من أجله فإن من حقي أن أؤمن بما أراه صوابا وأعمل من أجله، وأعبر عن أفكاري وقناعاتي حيال الدين بحرية، وكما أن من حق الفرد أن يكون له دين إن شاء فإن من حقي أن أترك ديني إذا شئت ..وضمن هذا الإطار فأنا أنظر إلى كتاباتي النقدية، على أنها ممارسة لحرية الرأي والتعبير في زمن ضاق فيه هامش الحرية، وسُدت في وجهنا منابر التعبير ..
ولعل الرد الجاهز عند معارضي نقد الدين هو :
مارس حريتك كما تشاء .. ولكن لا تنقد الدين !! .. ..
وهنا نقول : في الحرية لا توجد حلول وسط، فإما حرية وإما لا حرية ، فالحرية لا تقبل التجزئة أو المساومة ، ومن هذا المنطلق فان اللادينية في رأيي جزء لا يتجزأ من مفهوم الحرية بشكلها الإنساني والسياسي ..
3- نقد الدين خطوة اصلاح ودعوة تجديد وتطوير :
لم يعد الدين ( خصوصا الإسلام ) بمنأى عن الحياة أو مجرد علاقة روحية مجردة، بل أصبح الدين اليوم جزءا من مشروع سياسي واقتصادي وقانوني وثقافي .. ومن هنا تزداد أهمية نقد الدين، بحكم كونه نقدا للمنظومة الفكرية والموروث الثقافي التي يبني عليه المشروع السياسي الإسلامي، بكافة إفرازاته وتداعياته السياسية والاجتماعية والاقتصادية والثقافية، تلك المنظومة التي تتحمل جانبا من المسؤولية عن تخلفنا الإنساني والحضاري، وتسوّق على أنها البديل الإيماني لكافة الأنساق الفكرية والسياسية الموجودة ..
إن نقد الدين – ضمن هذا الإطار - رد فعل وليس فعل .. وسيلة وليس غاية بحد ذاته ..
رد فعل لمن يرفض دعوتنا إلى علمنة الدولة والقوانين والتشريعات، وترسيخ مبدأ المواطنة العادلة التي لا تميز بين مسلم وغير مسلم، ذكر أو انثى، إسلامي أو علماني، سني أو شيعي ، فيرفض كل هذا ويراه ببساطة كفرا بواحا مناقضا للإسلام، ويحتج علينا بالقرآن والسنة ويطالبنا بالإنصياع لهما وإلا فسيف الردة في انتظارنا ..
رد فعل لمن يكفّر مطالبنا بحق الإنسان في رسم حاضره ومستقبله بإرداته ..
رد فعل لمن يقابلني بالاستنكار والاستعلاء والاستصغار والاستهجان ويلحّ علي بسؤال مبطن بالشك بصدق نواياي : هل يوجد عاقل يترك دين الحق ؟؟!!! ..
عندما نجد الرد الجاهز على طروحات العلمانيين الليبراليين هو : العلمانية والليبرالية كفر !!! فأعلم أن المشكلة في المنظومة الفكرية التي شكلت وعي هؤلاء .. عندها .. يكون النقد ضرورة وليس ترفاً أو ثرثرة ..
كلنا نحارب الاستبداد والقهر السياسي والفساد .. كلنا نحارب الفردية السياسية وانتهاك حقوق الإنسان وسرقة أموال الأمة .. كلنا نحمل هما واحدا هو : الحرية والديمقراطية .. ولكننا ندرك أن أي تحرك حقيقي في اتجاه الحرية والديمقراطية، يجب أن يكون ضد كل ما يحجر على الحرية والديمقراطية .. وأعتقد أن الفكر الديني عمل ويعمل على التصدي لأي إصلاح حقيقي في طريق الحرية والديمقراطية الحقيقية ..
نحن العلمانيين العرب ضحايا نوعين من الاضطهاد : اضطهاد الحكام العرب الديكتاتوريين .. واضطهاد رجال الدين الذين يرفعون سيف التكفير في وجوهنا، ويستحيل أن تنمو ديمقراطية حقيقة تؤمن بحق الآخر في الوجود والعمل، في جو مشبع بأفكار دينية تعيد فرز المواطنين على أساس ديني، وتقدم النقل على العقل .. ونحن إنما نعمل في سبيل الحرية والديمقراطية، ضد كل ما يحاربها ويعوق انتشارها سياسيا كان أم فكريا ..
كل الأنظمة العربية هي ديكتاتوريات عسكرية تفتقر إلى الشرعية، وتعيش على اغتصاب حقوق الإنسان .. ونحن نناضل ضدها .. ولكننا في ذات الوقت نناضل ضد الدعوات التضليلية التي تريد أن تستبدل الديكتاتوريات العسكرية، بديكتاتوريات دينية لا تختلف عنها سوى في الشكل والغلاف ..
باختصار شديد جدا أقول : هدفي هو ممارسة حقي الفطري والإنساني في الكلام والتعبير عن قناعاتي الفكرية ..00
هدفي هو ترسيخ ثقافة قبول الآخر المختلف مهما بلغت درجة الإختلاف ..
ما أحاربه وأعاديه هو التطرف والإنغلاق والتعصب الديني، وتحقير العقل البشري والدعوة إلى تحجيمه، وتكبيل الإنسان بأغلال دينية، وفرز البشر على أساس طائفي، وتوزيع الحقوق السياسية بل والإنسانية حسب الإنتماء الديني .. وكلها للآسف نتائج حتمية للفكر الديني ..
أنا لا أنقد الدين كرها له كما قد يتوهم البعض .. قطعا لا ( بل لم أفهم أساسا ما هي الأسباب التي قد تدعوني – برأيهم – إلى كره الإسلام ؟؟ وأنا الذي عشت سنينا طويلة من عمري مسلما ملتزما )، أنا أنقد الدين لأظهر للمتدين نسبية الحقيقة، وأن ما يؤمن به ليس هو بالضرورة الحقيقة القاطعة التي لا تقبل الشك أو الجدل .. وبالتالي ليس له الحق في أن يفرض فهم الدين ونظمه وتشريعاته على البشرية، ويصادر حق الإنسان في رسم حاضره ومستقبله واختيار مصيره بحجة عصمة الدين ..
Tarek007
12/02/2006, 15:25
تتمة
ولكن من الضروري هنا التمييز بين أمرين كي تستقيم الصورة، وهما: لغة نقد الدين، ونقد الدين نفسه :
1- لغة نقد الدين: ينبغي نقد الدين بأسلوب معرفي منهجي بحثي، بعيد عن السب والشتم أو الاهانة المفتعلة والتحقير المتعمد، أو السخرية المهينة ، وأنا أول من يرفض هذا الأسلوب في نقد الدين ، فالسب والسخرية شيء ، والنقد الفكري المعرفي شيء آخر منفصل تماما، وإذا كنا نولي أهمية كبيرة للنقد الفكري المعرفي الموضوعي ونمارسه وندعو إليه، فاننا نرفض وبشدة اسلوب السب والشتم والإهانة المستفزة في التعاطي مع الفكر الديني ( ستكون لي قريبا وقفة مع هذه القضية الهامة : كيف ننقد الدين ؟ ).
2- مبدأ نقد الدين: وهذا ما يرفضه المتدينون من الأساس لأنه- من وجهة نظرهم - إهانة لمشاعر المتدينين حتى وإن كان النقد بحثيا منهجيا علميا منضبطا بالمعايير المعرفية العلمية ..
في الغرب توجد مئات من الكتب والمجلات والنشرات والجمعيات والهيئات والمواقع التي تمارس النقد المعرفي للدين .. ويتقبلها الوسط الثقافي والاجتماعي الغربي برحابة صدر، دون أن يضيق بها أو يدعو إلى الحد من حريتها، أما في مجتمعاتنا العربية الإسلامية فيواجه النقد المعرفي للدين بالرفض والاستهجان، بل وبالدعوة إلى محاكمة من يمارسه !! ..
مثل هذه اللهجة مفهومة .. لأنها رد الفعل الطبيعي لمن لم يألف بعد ثقافة الاختلاف والتعددية الفكرية، ولم يعتد على قبول الآخر المختلف، وبالتالي من الطبيعي أن نسمع من يصف النقد المعرفي للإسلام وبنيته الفكرية بأنه (إهانة للمقدس وإساءة للمشاعر الدينية )..
وتزداد المفارقة غرابة عندما نجد الإسلاميين يمارسون نقدا معرفيا ضد جميع أديان الأرض وفلسفات البشر، ويعتبرون ذلك حقا مشروعا، بل جهادا مبرورا يثاب عليه فاعله !! .. وإذا حاول أي شخص أن يمارس ذات النقد بحق الإسلام، تقوم قيامة الإسلاميين ولا تقعد، مطالبين بمعاقبة من تجاسر على نقد الإسلام !!! ..
لماذا ؟؟؟ أهو كيل بمكيالين ؟؟ أهو وزن للأمور بمعايير مزودجة ؟؟
من الضروي في رأيي أن نتعود على تقبل النقد الفكري والبحثي للدين ، من الضروري أن نعمل على ترسيخ ثقافة التعددية الفكرية وقبول الآخر، وتعويد الطرف الديني على قبول اللاديني إنسانا وصاحب فكر ووجهة نظر جديرة بالاحترام، وبالمقابل تعويد الطرف اللاديني على احترام حق الديني في تبني معتقد والدعوة إليه، وممارسة شعائره بحرية دون أي تضييق، واحترام مشاعره الدينية بتجنب السخرية المقصودة والإهانة المتعمدة في التعاطي مع مقدساته الدينية، ويجب أن ندرك أمر هام وهو أنه في النقد المعرفي لا توجد مقدسات تسمو على النقد أو مسلمات لا تقبل التشكيك .. فعلى من تعود سماع التقديس والتبجيل بحق محمد، كما تعبر عنه كتب كرست القراءة الشعبية والانتقائية التقديسية لحياة محمد مثل : “نور اليقين” لمحمد الخضري أو “الرحيق المختوم” للمباركفوري، أن يتقبل سماع قراءة جديدة مختلفة لسيرة محمد، تقدم المسكوت عنه في حياة محمد الإنسان .. بشرط أن تكون قراءة بحثية وفكرية ومنهجية ..
باختصار : المشكلة ليست في لغة نقد الدين بل في رفض النقد من الأساس !!!
دعونا نلقي حجرا في بركة الماء الراكدة .. فيقيني أن دوائر المياه ستتسع يوما بعد يوم ..
مع التحية لكل من يتقبل الرأي الآخر برحابة صدر ..
شهاب الدمشقي.
ملك الهكرز
12/02/2006, 15:53
عــــــــــــــــــــــــ ـــــبـــــــــــــــايــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ة
شو عما يصير معك ...
يا زلمة رح اطلع من تيابي
العما ضربو على هالاسلوب شو غليظ
لك و ما كانت تخلص هالموشح
خلص بطلت كمل قراية الموضوع
اوووف
ولاه طارق ...
تاني مرة بس بدك تنقل شي لهاد شهاب بتنقل افكارو باسلوبك
يا زلمة عوفني سمايي
قريضة تقرضو انشالله
يعني حطيت كم نقطة بدي رد عليهم ... بس ما بقدر رد لاخلص قراية الموضوع ... و حاسس انو روحي رح تطلع قبل ما خلص قرايتو
يعني جد أنا اليوم حتى اقريت الموضوع وانسطلت فيه:sosweet: أنو بجنن كتير مهضوم وعجبني كيف ما قريتو من قبل؟:?
المهم بدي اسأل هادا الدين بعدو قائم؟
فينا لسه ننضم الو ولا شو؟
وكمان عندي شوية تحفظات بدي استفسر عنها بقا قولولي مين اسال ولا خلص فرط دين السطل وصار قديم وهلا ناطرين شي جديد؟
هلا حتى قريتي لك اخخخ..
دين السطل العظيم المسطول على ما اظن مازال منسطل وقائم رضي سعدو عنه بس بدك تسالي رسولنا طارق
here i am
14/02/2006, 01:33
و هي من عندي لنسير معا على طريق ديننا التحشيشي و ليحفظنا السعدو أجمعين
هذه عبارة عن أربع محاور تقوم عليها النظرية الإلحادية الرافضة لإدعاء وجود الإله الإبراهيمي، أي الإله الذي يؤمن به المسيحيون و المسلمون و اليهود.
1- القدَر اللانظامي و سقوط مركزية الإنسان.
من الواضح أن الطبيعة لها مسار معين لا يبالي بالأشخاص أو حتى الحيوانات. فالأمراض تنتشر بلا تمييز و الحيوانات
تفترس أحدها الآخر بلا شفقة. الزلازل و البراكين تضرب مناطق عديدة و تقتل البشر بعشوائية عمياء. العاهات تحد من حياة الكثيرين. ليس هناك دليل على وجود أي نظام معين أو غاية معينة فالخير و السعادة تكون من نصيب الكثير من الأخيار و الأشرار بلا عدل، و الشر و التعاسة يحدثون للأخيار و الأشرار سواسية. لا دليل على ما يسمى العناية الالهية.
أما نظرية أن الانسان هو مركز الاهمية، حيث الارض هي كل ما في الكون و الشمس و النجوم يدورون حولها فقد سقطت هذه النظرية و كان سقوطها عظيما بعد أن تبين أن الارض مجرد ذرة في كون شاسع، و لا أهمية تذكر لها.
2- البلبلة الدينية.
أ- تعددت الاديان و الطوائف و كل منها يكفـّر الآخر، و تناقضت التفسيرات و الفتاوى فبات أتباع الدين الواحد يحكمون على بعضهم البعض بالجحيم قبل حكمهم على الآخرين.
ب - لا يوجد هناك تعريف واحد منطقي للماهية الإلهية. كل التعريفات الموجودة ثبت تناقضها الداخلي والخارجي مما يؤدي الى استحالة وجود الإله منطقيا.
ج- الاثباتات التي يجيء بها الدينيون لاثبات وجود اللـه هي اثباتات متناقضة منطقيا و خالية من اي أدلة مباشرة، أي أنها لا تزيد عن كونها تخمينات شخصية.
3- التفسيرات المادية (أو سقوط التفسيرات الروحية).
لقد فسّر العلم الكثير من الأمور التي نسبها الناس في الماضي الى اللـه. فمثلا الرعد لم يعد صوت الالهة الغاضبة، و الامراض ليست ارواحا شيطانية بل جراثيم و علل طبيعية.
و اليوم نجد أن مجمل الادلة التي يبرزها المؤمن ما تزال تنسب الى اللـه ما نجهله على طريقة:
أ) لا يمكنك تفسير كذا
ب) إذن اللـه هو التفسير
و هذا بات يسمى بـ "إله الفراغات"، أي كلما وجدنا فراغا في العلم عجز العلماء عن تغطيته، يغطيه المؤمن بالإله.
و اللافت للنظر أن هذه الفراغات كانت واسعة شاسعة في الماضي لكنها ما برحت تنكمش حتى أصبح الإله محشورا في زاوية ضيقة تتلخص في بعض الامور مثل أصل الكون و أصل الانسان، و اذا كان التاريخ يكرر نفسه، فلا بد أن العلم سيغطي هذه الفراغات بأجوبة علمية واضحة لا تترك للإله عملا يقوم به.
4- إختفاء الإله
هذه من أكبر الحجج و أصعبها و التي فشل الدين في اجابتها. فأين هو الاله الذي كان يشق البحار و يصنع المعجزات؟ هل كان عاملا و أخذ إجازة طويلة الأمد، أم أن كل ما يروى عنه مجرد أساطير مثل باقي الأساطير؟ هل هي صدفة أن الإله إختفى في العصر الحديث حيث أساليب التحقق العلمية باتت شائعة؟
منقول
toocoolfriend
14/02/2006, 02:09
انا ما قريت كل الردود بس قريت اول صفحة
بعرف انو كل دين الو شيطان. طب مين بدو يكون شيطاننا نحنا متل ابليس عند المسلمين واميركا عند ايران وسوريا عند جنبلاط. يعني بعبارة تانية عمين بدنا نتبلى كل ما دق الكوز بالجرة؟؟
بورك ال "أنا" في الخمارات. لك البيعة يا "أنا"
Tarek007
14/02/2006, 06:34
يعني حابب اكتب و شارك معكم
بس للأسف حالياً مشلوش و مشغول و فايت بالحيط و فوقها ...لابس عـــــــبـــــــايــــــة ............
بكرا برجع بوقف معكم .....:cry:
و أذا مش بكرا البعدوا اكيد :cry:
أنتو حكوني و انا بسمعكم حتى لولا الصوت بعيد......:cry:
ملاحظة : هي غنية للرائعة فيروز ...مو من السطل المكدس ;-)
طيب يالله طارق ناطرينك هون لا تخاف بس لا تطول لانو بلش يصير في منشقين عن ديننا الجديد
وقال شو بدون شيطان كمان ولييييييييييييييييييييييي ي:jakoush:
toocoolfriend
14/02/2006, 15:54
ولك اي جيني بدنا شيطان عشان نحاربو كل ما دق الكوز بالجرة
يعني اذا طلع منشقين منقول الشيطان وسوسلن
اذا طول غياب طارق, منحطا بضهر الشيطان
وهكذا دواليك...
مش حلوة العيشة بلا شيطان يلا بدنا نعرف شو اسمو وشو بكون
:confo: :confo: :confo: :confo: اهه لكن بدنا شيطان معناها الكتاب يلي عم اقراه صح انو الانسان خلق الشيطان قبل ما يخلق الله مشان يعملو شماعة يعلق عليها كل الاخطاء والوساوس
يا حرام :nono:
بيصير الواحد ينتسبب لدينين
اذا بيظبط وسعولي ل اجي
لحدكون
ولا شو دخلكون انا خلص بدي انتسب للتنين
:jakoush: :jakoush: :jakoush:
WHITESNAKE
14/02/2006, 17:42
بيقدر الواحد بهاد الدين يسب الدين؟
يلعن دينكم
مثلاً؟
عم نمزح
fady juventus
14/02/2006, 18:09
أنا عجبني كتير التوقيع تبع جيني:
"أحترم آدم لأنه يوم قرر أن يذوق التفاحة لم يكتف بقضمها، وإنما أكلها كلها. ربما كان يدري أنه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات.. ولذلك لا يوجد مكان ثالث بين الجنة و النار وعلينا أن ندخل إحداهما بجدارة! ":gem:
جوهر الروح
14/02/2006, 19:07
بالله مين بدك تعبد بدينك الجديد؟ السطل كمان ]
ممكن تنجح لانو في قبلك كتير حرفو وألفو قصص بس للأسف صدقوها الناس
باسل مالك
14/02/2006, 19:24
سطل ....... ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
انا مع البرميل
شكلكم مو قاريين الموضوع منيح
اول شغلة اخترعناها بهالدين هيي الشيطان تبعنا
لكان شو صرلنا من الصبح عم نقول "اعوذ بسعدو من المساعد جميل" ؟؟؟؟؟؟
ايمانكم ضعيف
استغفر سعدو يا زلمي شو برميل..
بعدين جزاك سعدو خيرا يا اخي الكريم(كريم)
فعلا ناس ايمانها ضعيف وكما سبق وقال (اعوذ بسعدو من المساعد جميل)
أنا عجبني كتير التوقيع تبع جيني:
"أحترم آدم لأنه يوم قرر أن يذوق التفاحة لم يكتف بقضمها، وإنما أكلها كلها. ربما كان يدري أنه ليس هناك من أنصاف خطايا ولا أنصاف ملذات.. ولذلك لا يوجد مكان ثالث بين الجنة و النار وعلينا أن ندخل إحداهما بجدارة! ":gem:
الله يخليك بس أنا لاطشة هادا التوقيع من رواية ذاكرة الجسد مو من عندي يعني بس كتير حبيتو
وكريم ايه انا انخوتت بهادا الموضوع هلا سعدو كان الايد اليمين للأنا الأعظم وبعدين راح وبعدين اجا هو وأمو وأبو وأخو الصغير والله ضيعت (يي ولا ما لازم قول اسم الله هون ):shock:
سيدي المهم انت وفارون بس خبروني وين صرنا هلا؟
here i am
15/02/2006, 00:02
khalas ya wlad
انه يوم الحساب لقد عاد السعدو فاحنو رؤوسكوم و كونو مستعديين
:angel: :angel: :angel: :angel: :angel: :angel:
لعمى بعيونون لعمى ... صار موضوعي ملطشة البيسوا و المابيسوا
here i am
15/02/2006, 01:09
لعمى بعيونون لعمى ... صار موضوعي ملطشة البيسوا و المابيسوا
و أنا هيك عم قول :p :p :p :p
toocoolfriend
15/02/2006, 01:10
ولك كيف صار يوم الحساب قبل ما تنبهونا
عالقليلة كنا صلينالنا شوي. المهم هلء خبرونا شو بدكن مننا لوين بدكن تاخدونا
وين النسوان يلا والخمر والعسل والبلاي ستايشن
خدوني عالجنة هلء
here i am
15/02/2006, 01:51
أجى يوم الحساب كل واحد يشوف شو حط بسطلو لأنو رح يجي سعدو و ينبش السطول
و كل شي حطيتو بسطلك أنت مسؤول عنو قدام سعدو
ع قولة المتل " كل مين سطلو ألو " و " لا تلحقني بتفوت بسطلي "
هلا بس انا انتسبت صار في يوم الحساب أنو طولو بالكون شوي بس لأتسلى كام يوم:p
لك لسه ما عبيت سطلي بشي:( هيك بدي روح على جهنم بس ماني حابة شوف حدا فيها
هلا هلا كل يلي بجهنم يطلع منها :x مو جاي عبالي حدا يشاركني بجهنم تبع السطل العظيم:adal:
fady juventus
15/02/2006, 11:37
ولك كيف صار يوم الحساب قبل ما تنبهونا
عالقليلة كنا صلينالنا شوي. المهم هلء خبرونا شو بدكن مننا لوين بدكن تاخدونا
وين النسوان يلا والخمر والعسل والبلاي ستايشن
خدوني عالجنة هلء
بلاي ستيشن ممنوعة سطلاوياً :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock:
toocoolfriend
15/02/2006, 14:39
بلاي ستيشن ممنوعة سطلاوياً :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock: :shock:
ما تخلينا نكفر
شو ممنوعة ما ممنوعة أصلا البلاي ستايشن من مقدسات السطل التي لا يدرك كنهها الا العرافون
حلوة هيدي كنهها:p
الى ذكرى كعكتين بعجوة و عكازة Tarek 007 و كل الشباب المسطيل :سوريا:
fady juventus
08/04/2006, 16:50
تحية للشباب :سوريا:
وانشالله ما يطولوا
والله طارق ترك فراغ كبير ....
here i am
08/04/2006, 16:54
الله يرحمون
سفر "طيور الظلام"
يا ترا مين احسن ؟؟
الزحفطون؟
لما المرمطون؟
في موزمبيق كل شيء جائز
ليبقى الزاحفون على بطونهم إلى ما لا نهاية
و سيبقى هناك اشخاص يقولون: للأعور اعور بوشو
(الانا: طارق)
اخوية نت
بدعم من : في بولتـين الحقوق محفوظة ©2000 - 2015, جيلسوفت إنتربـرايس المحدودة