شاطئ بحر الأدرياتيك!

[قرصان الأدرياتيك]

في زيارتي الأخيرة مررتُ بشاطئ الأدرياتيك، ولم يكن معي من عدّةٍ وعتاد سوى هاتفي المحمول الذي حملَ إليكم هاتين الصورتين.
.

[lord tartous]

رائع
شكرا الك

[sona78]

يعني جذورك من هذا المكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصور جلوة كتير ... بكفي انو البحر اساسها
يا اخي وين ما كان البحر هوي الجنة الموعودة
يسلمو

[الصمت الناطق]

ألهة فضية وسماء من الياقوت الأزرق

حتى لصورك لغة خاصة تخصك .... .

[personita]

عظيم هو البحر.. بموجه، بمده و جزره..
من يخوضه، يعرف ذلك..
أليس كذلك، يا قرصان الأدرياتيك؟

[اللامنتمي]

وَ لأنكَ وُلدتَ في المَاء

لاتـُخـَلِّفُ أقدامَكَ آثارا ً فِي الوَحل !

[مشاعر]

تُرى هل اكتفيت بتصوير هذا النظر البديع ... أم لامست قدماك هذه الرمال المتعرجة بغنج ... ثم

داعبت موج البحر طربا لرؤياه.

[اللامنتمي]

جَعلتني أُحَلِّقُ بَعيدا ً بَعيدا

يا أيتها الـ مَشاعر ,.

[هشام ابو شرار]

جميل ان تستمع لانين البحر من خلال صدفة

[ارسلان]

في الصورة الاولى بعض منغصات وكثير من قيئ البحر
هل غسلت الصورة الثانية
ام ابتلعة رمال الشاطئ اثار البشر

[مشاعر]

كاتب النص الأصلي : اللامنتمي

جَعلتني أُحَلِّقُ بَعيدا ً بَعيدا

يا أيتها الـ مَشاعر ,.

كلانا محلقان مع قرصان

الذي أرجع ذاكرتي إلى أيام طفولتي

عندما تفتحت عيناي على زرقة البحر وطيف ألوانه

من فلق الصبح وتلألؤ مياه البحر كدانة عذراء

إلى غسق الليل وتدثر مياه البحر بعتمة كُحلية عكستها إنارة القمر الوضاء

[اللامنتمي]

ُأقسِمُ أنكِ جَعلتِني أشـعرُ أنَّ المَاءَ يَسـيلُ مِن أصابعي كـَ بَحر ٍ انتزعَ الأزرقَ عَنه ُ و مَضى عَاريا ,.

[قرصان الأدرياتيك]

كاتب النص الأصلي : lord tartous

رائع
شكرا الك

والأروع مرورُك العذب... شكراً لك يا سيّد طرطوس الرائع .

كاتب النص الأصلي : sona78

يعني جذورك من هذا المكان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الصور جلوة كتير ... بكفي انو البحر اساسها
يا اخي وين ما كان البحر هوي الجنة الموعودة
يسلمو

عزيزتي سونا
هذا هو مكان عملي ويبعد عن مسكني خمس ساعات أقضيها في عربة من عربات قطار حالم!
فأمّا البحرُ فهو مفتاحُ الحريّة والأفق بغير حدود.
مرورُك في هذه الصفحة مرورُ فراشةٍ جميلةٍ بين زهرتين .

[قرصان الأدرياتيك]

كاتب النص الأصلي : الصمت الناطق

ألهة فضية وسماء من الياقوت الأزرق

حتى لصورك لغة خاصة تخصك .... .

وبين الفضّة والياقوت تُشرقينَ يا صمتاً بأنوار كلمتك لتسكبي عليهما وحيث مررتِ بريقاً يخطفُ الأبصارَ ويسلبُ الأنظار ويترك الرائي والسّامع في صمتٍ ليس له إلا السّكون!
لغةُ الصّورِ لغةُ قلبٍ كان كسيراً أعواماً طوال واليومَ وبعدَ طَرْقٍ دامَ تلك السنين أبصرَ باباً مفتوحاً ملقياً على الرّمال يحدّثه عن صفاء صدفةٍ تلبسُ لباساً خلّفته أمواجُ الفرح والآمال.
ما ألذّك صمتاً حين ينطق .

كاتب النص الأصلي : personita

عظيم هو البحر.. بموجه، بمده و جزره..
من يخوضه، يعرف ذلك..
أليس كذلك، يا قرصان الأدرياتيك؟

البحرُ الذي يفتحُ فاه ليبتلع فرسان البحار وقراصنة الأدرياتيك لا يتركُ منهم بعد وجبته هذه سوى أصداف وقواقع ممدّة على رمالٍ لم تُفضُّ بكارتها إلا حينَ اقتبلت ذاك العروس!
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار.
هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس.
.

[حنين.]

بهذه العدة البسيطة حملت لي سكينة البحر وجماله
ليت عدتك كانت اكبر كي تقل صوت الامواج الذي اعشق
ونسيم البحر البارد الدافئ
شكرا على قرصنتك الرائعة

[personita]

البحرُ الذي يفتحُ فاه ليبتلع فرسان البحار وقراصنة الأدرياتيك لا يتركُ منهم بعد وجبته هذه سوى أصداف وقواقع ممدّة على رمالٍ لم تُفضُّ بكارتها إلا حينَ اقتبلت ذاك العروس!
الموجُ شعورُه والمدُّ غضبُه فأمّا الجزرُ فحزن أغرقه في لجات سحبتْ من يديهِ كلَّ قرار.
هو كذلك يا موجةً مغربيّةً تخوضُ العباب بينها وبين الأندلس.
.[/quote]

القرصان الذي يشق البحر، سفينة بلا مرفأ، يعرف أن البحر "صديق لدود".. عندما تستفز الريح أمواجه، يصير أعمى.. يبتلع كل شيء، حتى فرسانه..
لكن تبقى للقرصان مهابته.. و شجاعاته.. و محبته..عندما يستعيد البحر سكونه..
ينظر إليه القرصان بعين العاتب، و ينظر إليه البحر بزرقته اللامتناهية.. ثم يبتسمان..و يمضيان معا..

[اسبيرانزا]

اين هذا الشاطئ ؟

[بنووتهـ]

حلوين كتير ..

تسلم خيوو .. زكرتني بأحلى أيام زكرياتي بـFrance