![]() |
س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
![]() ![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() الدين هو المعادل الفكري الراية الفكرية لمراتبية نظام العشيرة القبيلة
في الدين ثمة شيخ هو أكبر الشيوخ إطلاقاً يتحكم بالكون لا العشيرة وحسب و سلطة الذكور هي "هبة من السماء أُعطيت للشيخ للشيوخ ... أي السلطان الملك الخليفة الأميرالوالي الزعيم الرئيس التسمية تختلف فيما الدور في الأساس واحد هذا النظام يقوم على مراتبية تمر من السماء إلى الأرض و تنحدر من فوق لتعبر من السلطان إلى الوزير إلى قائد الجند حتى العسـس و المخبرين و دائماً في أدنى السلم هذا الرعاع و الدَهْماء.. و النساء.. ما يسمى عادة بـ (الرعيّة) .. العديد من أنظمة الإستبداد العربية المعاصرة تستخدم فكرة " الإمتياز الإلهي " هذه صراحة و مواربة .. ما يعني أن الدولة المعاصرة الإستبدادية لم تختلف كثيراً عن سلطة و سطوة القبيلة في المجتمعات البدائية، ، حيث سلطة الشيخ تنحدر من ولايته و الوالي هذا وُلّي َ له من الله أي أعطي إنابة( بدون أن يرى أحد هذه الإنابة بطبيعة الحال ) نظام الإنابة هذايعطي للـ الشيوخ الحق في كل شيء إبتداء من الثروة إلى النساء ... و من المدهش أننا نجد أن هذا المبرر الذريعة للتسلط و الإستبداد ما يزال يعمل في أيامنا هذه ، ففي كل مرة ينهض المجتمع المدني ، موضوع الإستبداد و ضحيته،أنظمة الإستبداد تستعمل هذه الذرائع تحديداً في تبرير القمع و كمّ الأفواه أي ، بالتعبيرات المعاصرة ، الأخطار المحيقة بشعبنا و الظروف الإستثنائية و العدو الغاشم ... فيما المعني حقاً نظام الإمتيازات ... ،نظام النهب ، نظام التسلط .. هذه هي الأخطار الحقيقية " المحيقة بشعبنا " ... التكفير ......و التخوين و الإنحراف هي الأدوات الخطابية في منع حرية الفكر الرأي المختلف هو نفسه الخروج عن الإجماع القبلي أي الخروج عن سلطة الشيخ و سلطة الأب ... التكوين البطريركي في أساسه ينتمي إلى التشكيلات الإجتماعية ما قبل الرأسمالية و لا يغير كثيرأ في هذا التكوين حقيقة أن المجتمعات العربية قد انتقلت فعلاً إلى أنماط إجتماعية- إقتصادية رأسمالية بصفة ما و لكنه انتقلت لها في هامشها فحسب ، في الموقع التابع فحسب ، إذ أن النظم الإقتصادية – الإجتماعية تلك لم تتطور إلا بصفة شريك تجاري و مستهلِك ، شريك كومبرادوري و ملحق في النظام الرأسمالي العالمي ، و في العديد من الحالات منتج للنفط بشكل أساسي ... هو لا يشارك فعلياً في إنتاج النفط ، دوره في هذه " الشراكة" هو أن النفط ببساطة موجود في أرضه .. إذن " شريك" في إنتاج النفط -رغماً عنه - و مستهلك لمنتجات المتروبول الرأسمالي أيضاً رغماً عنه ... ، هذا "الإستهلاك"يتضمن فيما يتضمنه شراء أسلحة حذيثة و أنظمة دفاعية بآلاف ملايين الدولارات ، " إستخدامها" الفعلي ينتهي و يقتصر على شرائها ... ديمومة هذا الدور و إدامته تحتاج إلى " تثبيت" هذه المجتمعات في و ضعها المتخلف ، و ما من "نظام " يمكن أن يكون أحسن أداءً لهذا من النظام العشائري البطريركي نفسه ، هذا يفسر لماذا الولايات المتحدة ، و قبلها و معها بريطانيا العظمى منذ القرن العشرين ، من أوله ، كانت و مازالت تضع كل ثقلها السياسي و العسكري في حماية هذه الأنظمة العشائرية ، أنظمة الإستبداد العشائري – البطريركي و معادلها " الفكري" : الدين و لو وَجدت غير الدين الإسلامي ديناً بطريركياً آخر في هذه البلاد ( التي فيها أيضاً النفط ) ، لدعمته بنفس القدر الولايات المتحدة مثلاً لا تيأس و لا تتعب من محاولة إعادة نظام " الدالاي لاما" إلى التيبت ... ثمة حروب شُنت و أنظمة أقيمت و منظومات أيديولوجية و ثقافية أنشئت و حصنت و موّلت لحماية بقاء هذا الدور ، دور التابع و "الشريك " الذي ليس له من هذه "الشراكة" سوى دور التابع ، هذا الدور التابع بالتحديد ما يمنع أو يبطىء أي إنتقال منساب أو عميق على المستوى الثقافي و الإجتماعي إلى تكوين جديد للمجتمعات العربية قائم أساساً على العلمانية أو حتى على علمانية ما ما يخفف من قتامة هذه الصورة حقيقةُ نمو و تطور نخب ثقافية عربية تتمتع ، في كثير من الحالات على الأقل ، بديناميكية مشهودة و روح قتالية عالية ، و لا ينبغي على سبيل المثال أن نتعجب من أن من بين هذه النخب سنجد أن بعضها قد نشأ و تجذر في بيئات شديدة المحافظة و في دول هي رسمياً و فعلياً تنتمي إلى القرون الوسطى من حيث الإستبداد المطلق و الهيمنة الثيوقراطية على مستوى مؤسسات الدولة و المجتمع و الثقافة نظام " بوش" – المحافظون " الجدد" – الليبراليون " الجدد- لا فرق كبير ، هو بدوره ينتمي إلى النظام البطريركي ، نظام " الطالبان" الجديد الذي يؤسّسُ له في العراق ، أو بالأحرى " الطالبانات" ، المتعددة حسب مذاهبها ، يجري برعاية " بوش" و زمرته ... المبدأ الأساسي هنا ، انشروا التدين و التمذهب و التعصب ، و خاصة تجادلوا و تقاتلوا ، مثلاً حول "زواج المتعة" و زواج " المسيار " أو حول " موقعة الجمل" .. أو غير ذلك ، ما تجدونه مناسباً ، و دعوا لنا النفط .. الشعار الرسمي لـ " بوش" و حزبه الجمهوري : الله ، العائلة ، الوطن هو أيضاً يكلمه الله في نومه ، لا أسامة بن لادن و حسب .. حازم عظمة.....
أي حبيب..ئعود لئلك كلمتين نضاف.....أحسن من جريدة معفنة........في حيط تنين تلتة أربعة.....وسئف ول الارضية....تم نطاح راسك بي ربون ليمشي حال......شو ستبينا يا معليم؟؟؟؟!!!!
|
||||||
![]() |
![]() |
#2 | ||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() أظن أن هذا الرأي بحاجة لدراسة معمقة لان هنالك مثلا حراكا ديمقراطية في الكويت على سبيل المثال يتأرجح بين الليبرالية والأصولية ولكنه اعتمد أولا وأخيرا على هذا النظام المبني على أساس المجتمع البطريركي والذي لا يسمح للنساء فيه للترشح ولا للانتخاب (على حد علمي حتى فترة قريبة) وهنا اسنفاد الليبراليون من المؤسسات التي بناها الأصوليين وغيروها من الداخل دون الحاجة لتغيير طبيعة المجتمع البطريركي الأبوي الذكوري.
وبموضوع التبعية وفي اطار منفصل نرى ايران كدولة دينية تحولت من شريك مرغم إلى محاصر مرغم إلى مصدر وشريك اختياري ولعبت دور اقليمي على هذا الأساس. برأي الموضوع بحاجة لاعادة دراسة وأنا معك بضرورة فصل الدين عن الدولة.
لو كان نبيٌّ مصابًا بالبَرَص، بُعِثَ إلى قوم من البُرْص، لكانت الإصابة بهذا الداء شرطًا من شروط الإيمان بالله.
. . . عندما أصر على أن أجعلك شبيها بي، فأنا في الواقع أصر على أن ألغيك. |
||||
![]() |
![]() |
#3 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() كل الأنظمة الديكتاتورية لازم تكون ممتنة للدين لأنو مشالها شغلها طول هالسنيين ...
يعني تماما متل مو الدين ممتن لأبليس لأنو مشالها شغلها هي التانية طول هالسنيين !! ...تخويف الناس من ابليس و استغلال هالنزعة الضعيفة عند الأنسان يلي بتخلي يخاف من كل شي ما قدر يفهموا و بخاف منو ...فتم الصاقه بأبليس طاووس الملائكة و اصبح الدين هو الملجئ من ابليس ...بالمثل ,,الأنظمة الديكتاتورية كانوا ملوك التجارة بالدين ,,,,يعني بسوريا الأسد مثلا ..النظام بيتعامل مع الدين كوسيلة ,,احيانا منشوف انو النظام اصبح اكثر تدينا من اكثر الحركات الأصولية ..تذكروا حرق السفارات بدمشق ,,,ما صارت بمحل تاني غير ب بيشاور ب باكستان !! ,,,لظروف بهديك الفترة ارتبطت بخروج النظام من لبنان و الغليان الشعبي يلي كان صاير ,,فالشباب التجؤا للدين ليلهو الشعب شوي عن التخبيص يلي صار بالبنان ,,,و من جهة اخرى بيخافو من الدين لأنو يمكن يقوي فئات عليهون ..لهيك التعامل الحذر مع الدين هو واجب يومي لازم يبقى الشباب يأدوها بشل تام حتى يضمنوا الأستمرارية و ياخدو الأدفاندج الممكنة من هل الوسيلة تعوا نطلع الدين برا السياسة ... ونطلع العسكر كمان برا الحياة السياسية و شوفو كيف مشاكلنا بدها تنحل وحدة ورا التانية ... حلو الحلم مهيك !!
That is not Dead which Can Eternal Lie And With Strange Aeons even Death may Die
لا ميتاً ما قادراً يتبقى سِِِِِِِِِِر مدى فإذا يجئ الشذاذ الموت قد ينتهي Who Sacrifices The Social Liberties For The National Security Deserves Neither |
||||||
![]() |
![]() |
#4 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#5 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
#6 |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() خلونا شباب نتفق على شغلة اذا ممكن
المشكلة ليست بالدين بحد ذاته (( الدين هو علاقة الانسان بربه )) اما العلاقات بين البشر فالمفروض ان تكون هي انعكاس اخلاقيات الدين على النفس البشرية لكن المشكلة في تطبيق نصوص الدين ان لم نقل نصوص بشرية اخرجت باسم الدين المشكلة اذا مشكلة تسلط اشخاص باسم الدين وليس بالدين تحياتي للكل ![]() ![]() |
![]() |
![]() |
#7 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
ويجبرك على إلقاء التحية بطريقة معينة و.......وووووو... الخفالدين لدى البعض ليس علاقة خالق بمخلوقه ومع ذلك أعتقد بأننا خرجنا عن الموضوع حتى لا نبتعد عن الموضوع والذي هو دور الدين في الحفاظ على أنظمة الإسبداد , سأحاول أن أبدي رأيي على دور الدين الإسلامي أو استخدام السلطات القمعية للدين للحفاظ على أماكنها ومصالها وما حصل لدينا شبيه بدور الدين المسيحي في أورب منذ اجتمع العرب المسلمين في ثقيفة بني ساعدة للإتفاق على تسيير أمور المسلمين أو دولة الإسلام بدأ ذلك الدور وأرسل الله إثنين من الجن ليقتلا الصحابي الجليل سعد بن عبادة عقابا له لأنه بال واقفاً وانتهى مقتولا على أرض الشام ولم يشفع له دوره في حماية المسلمين الأوائل بما فيهم رسول الله وكل صحابته الأوائل مرورا بمقتل عثمان بن عفان وحرب الجمل والإنتقال إلى حرب صفين بين علي بن أبي طالب ومعاوية ولا ننسى الأحاديث المختلقة بأولوية الأمويين بالحكم وشتم علي بن أبي طالب عشرات السنين على منابر المساجد جميعا شاء من شاء وأبى من أبى حتى وصول العباسيين إلى السلطة وظهور الحاديث بأولويته وأحقيتهم بالحكم أو بالخلافة ويستمر ذلك إلى الإحتلال التركي حيث حكمنا العثمانيون من عام 1516 وحتى نهاية الحرب العالمية الأولى باسم الخلافة الإسلامية وما يزال اامة المساجد يحقنون أفيونهم في نفوس الشعوب للحفاظ على مكاسبهم ومكاسب حكامهم من أمير المسلمين المغفور له صدام حسين إلى خليفة المسلمين الحسن الثاني مروراً بأل سعود وعبدالله بن الحسين الهاشمي حيث كنا بأمير واحد للمسلمين إلى إثنين وعشرين خليفة , تدعو لهم مآذن المساجد بالخلود كل جمعة
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
|||||||
![]() |
![]() |
#8 | |
عضو
-- زعيـــــــم --
|
![]() اقتباس:
تانيا صح هاد رأي شخصي لالي و انت كملت صح يلي انا بديت فيه ولو لاحظت انا قلت انو الدين ما الو علاقة بس يلي حطو حالهن قيميين على الدين هنن يلي وصلوه لهون ولهيك نحنا منكون عم نتهم الدين بأخطاء اشخاص وهادا قصدي من كلامي و بالاخير الدين برأي من يلي عم يعملوه نحنا ما لازم نتهم الدين لكن فينا نقول انو فلان اخطاء بكذا ويلي قالو باسم الدين غلط ![]() |
|
![]() |
![]() |
#9 | |||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
![]() اقتباس:
إيران مستفيدة من الدين ولا تنسى إنو بالنهاية إيران نموذج لثورة شعبية دينية وبالتالي الدين خيار شعبي بالنسبة إلون وعم يفرض حالوا بالانتخاب بس كان هدفي إنو قلك إنو الدين السياسي مو دائما عم يوجه نحو إنو يحول البلاد لدنب لبلاد اخرى إيران ليست ذنب أمريكي مثلا ولو نظامها ديني. انا ضد الدين المسيس ولكن كمان ضد الدعوات الثورجية الراديكالية لانو مصيرها الفشل طالما مجتمعاتنا هية بالأساس أبوية مطلقة. ![]() ![]() |
|||||
![]() |
![]() |
#10 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
![]() المعادلة ابسط من هيك بكتير
الانظمة العربية وبحجة الدفاع عن الدين طبعا مو الدفاع عنو ضد الهجمات الخارجية الدفاع عنو ضد الشعب والدين اهم مبرر امام الانظمة الاستعبادية لحتى تبرر عمليات القمع والجرائم وعندك اهم مثال السعودية بسبب الحكم الديني المتطرف يمنع منعا باتا انو يتم بناء كنائس ولو عالاقل في المجمعات السكنية الي بتخص الاجانب والاخلبية منهم مسيحيين وغيرها الكثير ويطول شرحة باختصار الدين دائما ينتهج البيروقراطية والاستراتيجية الديماغوجية وطالما كان الدين هو الحاكم فعلى الدنيا السلام
إن من يعتقد أن نجم الثورة قد أفل فإما أن يكون خائنا أو متساقطا أو جبانا, فالثورة قوية كالفولاذ, حمراء كالجمر, باقية كالسنديان عميقة كحبنا الوحشي للوطن
من اقوال جيفارا |
||||||
![]() |
![]() |
#11 | ||||||
مشرف
|
![]() السلطة الحاكمة دائما استفادت من القبائل للسيطرة .. تارة تحت الدين و تارة تحت القومية و تارة تحت راية الاثنين سوية
اصبح الدين هو الوسيلة المثلى لجعل الناس تقبل غنى الحاكم ... تحت اسم الغنى و الفقر و العدل الالهي بالتوزيع .. و تقبل سوء ادارة الحاكم على انه بشر و يمكن ان يخطئ و بنفس الوقت .. الدين هو وسيلة مثلى للمعارضة على ان الحاكم ليش شرعيا لانه لا يطبق الشرع أو انه لا ينتمي الى فلان طائفة او فلان عائلة ... و طالما كان مظهر القائد المؤمن هو الملهب لقلوب الجماهير و خصوصا بالازمات الصعبة !!! مع ان كل الاديان طالما اكدت على ان الناس متساوين الى حد كبير ... و لكن دائما وجدنا العكس من قبل المتنفذين من الطبقة الدينية فكانوا اصدقاء الطبقة الغنية ! فكان الاقطاعي متنفذا و السلطة العثمانية متنفذة ... و طبعا وعاظ السلاطين (كما دعاهم الدكتور علي الوردي) دائما معهم الحديث يطول و لكن اذا اراد العرب ان يماشوا العالم عليهم التخلص من قيود النبلاء و رؤساء العشائر و من ثم قيود مستغلي السلطة الدينية ... و لنترك الدين كعلاقة مع الله و علاقة اجتماعية بين الناس اكثر من كونها وسيلة تعبئة و وسيلة جمع اموال لاغراض انتخابية ....
أدعى الناس الى الشفقة ذلك الي يحول أحلامه الى الفضىة و الذهب.. جبران خليل جبران
اذا كان العالم اشتراكيا بالفطرة و رأسماليا بالفطرة و ربما قوميا بالفطرة ... فهل يا ترى كان رجعيا بالفطرة ؟ لن نبق اسرى الماضي ... |
||||||
![]() |
![]() |
#12 | |||||||
عضو
-- قبضاي --
|
![]() اقتباس:
خلصونا من هالدوخانة حتى طريقة التبول يتدخل فيها الدين واللي ما بيعرف هالشي الأدلة موجودة , حاج نتهرب من القصص المليئة فيها السير والأحاديث ونقرا قراءة انتقائية متل ما بدنا وحاج عاد ومتل ما قال الشاعر الكبير وكان الكهنة خدماً للسيف منذ المعبد الأول وحتى آخر الثورات وتحية لروح محمود درويش وكل عمرها السلطة الدينية مشاركة في المؤامرة على الشعوب مع الحكام وعلى ما اذكر في أحد اللقاءات مع المفكر والباحث السوري نبيل فياض قال بأن من أصدر الحكم عليه بالسجن هو الشيخ البوطي وليس النظام لأن البوطي له تأثيره وكلمته في النظام السياسي وتصبحون على وطن أكبر من كل الآلهة |
|||||||
![]() |
![]() ![]() |
|
|