أين التناقض ..؟

[استقراطي]

نظرت عبر الأعين فلم أجدهن إلا حيارى مذهولة , وفتشت الألباب فلم أستطع أن أخرج منها بشيء غير خشية ليتها كانت من رب البرية

أعوام مضت ونحن نعيش في سراديب الجبن والضعف ونفسي التي مازالت في تواطئها مع الرذيلة مازالت في صراع مع الواقع والحقيقة آبية الإستسلام .

ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم , فما وجدته إلا خير مثال , وضربت به الأمثال في غرابة الأطوار والأفكار فلم أجده إلا خير مثال , وأخشى أن أحبه فأجد نفسي أعْتُل البنادق ضد من ارتبط عنقي وارتبطت ذمتي بولائهم .! وأخاف أن أكرهه فأجدني أحمل الذنوب في كل نسمة أستنشقها وتجري في أوردتي كوني أكره رجلاً مسلماً ذنبه الوحيد هو خير ماقام به المسلمون في عصر سجله التاريخ بعصر الإمبراطورية الأمريكية

كنت ذات يوم أستمع للمفكر " لنفسه وقومه " تركي الحمد , الذي سُجل ضمن أكبر رؤوس الليبرالين الذين ينادون بالإنفتاح والحرية وحتى إغلاق حلقات القرآن الكريم بسبب تخريجها للإرهابيين المتشددين حيث لا مراقبة للحلقات , وجدتني أعجب به بالرغم من أني أكرهه , وأكره مايدعو إليه فوجدت نفسي متناقض في ذاتي لا أحب ولا أكره في نفس المَعْلم وأحب وأكره ذات البطانة .

فيزداد تعجّبي منّي !

نفس الشيء حصل لي عندما أفرزت أول دمعة حينما رأيت تلك الحضارة البغدادية التي كانت تزداد تعاظماً عبر التاريخ تنهار في 3 ليال بسبب تصرفات الشهيد صدّام حسين الذي كرهته وأحببته في ذات الوقت ! . وأقسمت يومها أن آخذ بثأر العراق العظيم طال الزمان أو قصر وأن أُكِنّ كل العداء لهؤلاء الأمريكان والبريطان , لكني وجدت نفسي أجوب شوارع " لـندن " وأداعب عيني بمغازلة حسناواتها , ووجدتني أخطط لإنهاء درجاتي العلمية العليا في كاليفورنيا , وهذا تناقض !

كبّرت وهللت كثيراً ورفعت الصوت "الصلاة جامعة " أوباما فاز أوباما الذي سيحرر فلسطين أوباما ابن عنترة بن شداد وحينما قدم إلى الشرق الأوسط وألقى خطابه التاريخي في جامعة القاهرة , كبرّت أخرى , ولكني بعد أيام وجدتني أبصق على صورته أينما أجدها أمامي بسبب خطابه التاريخي الآخر . " الخطاب التاريخي الموجّه لليهود " وهذا أيضاً تناقض !

أكاد أجزم أن عقلي لم يكن هكذا يوماً وأني لست الوحيد الذي يعاني من التناقض هكذا ! وأني الوحيد هكذا .! وأؤمن أن كل شيء مكتوب له أن يكون هكذا , وأجاهد ألا أجعله هكذا , ثم أرتكب الحماقات في ذات اليوم فيصبح هكذا ! فلا أعلم هل أسجل هذه النقطة ضمن التناقضات ؟

العالم أصبح في سطور , ولكني أجهله وأجهل الإجابة على كلمتيْ ذاك الطفل في المشفى قبال عيادة النفسية حين وجدت نفسي أشتكي إليه رغبةً مني فقط في أن أخرج مافي نفسي لأي شخص ظناً مني أنه لن يفهمني فقال لي : إما أنك أنت المتناقض ؟ أو أن العالم هو المتناقض ؟

[Abu ToNi]

كاتب النص الأصلي : استقراطي

نظرت عبر الأعين فلم أجدهن إلا حيارى مذهولة , وفتشت الألباب فلم أستطع أن أخرج منها بشيء غير خشية ليتها كانت من رب البرية

أعوام مضت ونحن نعيش في سراديب الجبن والضعف ونفسي التي مازالت في تواطئها مع الرذيلة مازالت في صراع مع الواقع والحقيقة آبية الإستسلام .

ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم , فما وجدته إلا خير مثال , وضربت به الأمثال في غرابة الأطوار والأفكار فلم أجده إلا خير مثال , وأخشى أن أحبه فأجد نفسي أعْتُل البنادق ضد من ارتبط عنقي وارتبطت ذمتي بولائهم .! وأخاف أن أكرهه فأجدني أحمل الذنوب في كل نسمة أستنشقها وتجري في أوردتي كوني أكره رجلاً مسلماً ذنبه الوحيد هو خير ماقام به المسلمون في عصر سجله التاريخ بعصر الإمبراطورية الأمريكية

اذا بن لادن هوي شرف العربي والمسلم فوين المشكلة من تصوير المسلمين بعمامات ملغومة بالقنابل ؟
ليكون بعلمك بن لادن المتربع على قائمة الارهاب بأغلبية الدول العربية واللي عم تقول عنه " خير ما قام به المسلمون " من أكتر الاشخاص اهانة للإسلام وتحقيرا لمقدساته
بيكفي انه عم يستعمل لفظ "الله" بقتل نفس بريئة حتى يكون عم ينقل صورة مباشرة أنه الاسلام دين عنف وإرهاب
طبعا ما مننسى الفضل الكبير للمفكرين المتبنين فكرك ومنطقك واللي عم يساهموا بترسيخ هي الصورة بعقلية الاجنبي
ثابر وإلى الأمام

كنت ذات يوم أستمع للمفكر " لنفسه وقومه " تركي الحمد , الذي سُجل ضمن أكبر رؤوس الليبرالين الذين ينادون بالإنفتاح والحرية وحتى إغلاق حلقات القرآن الكريم بسبب تخريجها للإرهابيين المتشددين حيث لا مراقبة للحلقات , وجدتني أعجب به بالرغم من أني أكرهه , وأكره مايدعو إليه فوجدت نفسي متناقض في ذاتي لا أحب ولا أكره في نفس المَعْلم وأحب وأكره ذات البطانة .

المنطق ما منه خجل

فيزداد تعجّبي منّي !

نفس الشيء حصل لي عندما أفرزت أول دمعة حينما رأيت تلك الحضارة البغدادية التي كانت تزداد تعاظماً عبر التاريخ تنهار في 3 ليال بسبب تصرفات الشهيد صدّام حسين الذي كرهته وأحببته في ذات الوقت ! . وأقسمت يومها أن آخذ بثأر العراق العظيم طال الزمان أو قصر وأن أُكِنّ كل العداء لهؤلاء الأمريكان والبريطان , لكني وجدت نفسي أجوب شوارع " لـندن " وأداعب عيني بمغازلة حسناواتها , ووجدتني أخطط لإنهاء درجاتي العلمية العليا في كاليفورنيا , وهذا تناقض !

والله معك حق
هاد مو بس تناقض .. هاد قمة التناقض
الشهيد الحبيب صدام حسين كان قمة بالارهاب والديكتاتورية
أكيد ما بأيد فكرة التدخل الأجنبي بأي شأن داخلي لأي دولة
بس مافيني اترحم على سفاحي البشرية

بخصوص التجول بشوارع لندن فبصراحة تناقض ما بعده تناقض وفكرة منيحة الاعتراف بهاد الشي .

كبّرت وهللت كثيراً ورفعت الصوت "الصلاة جامعة " أوباما فاز أوباما الذي سيحرر فلسطين أوباما ابن عنترة بن شداد وحينما قدم إلى الشرق الأوسط وألقى خطابه التاريخي في جامعة القاهرة , كبرّت أخرى , ولكني بعد أيام وجدتني أبصق على صورته أينما أجدها أمامي بسبب خطابه التاريخي الآخر . " الخطاب التاريخي الموجّه لليهود " وهذا أيضاً تناقض !

ربط السياسة بين البلاد الناطقة بالعربية واللي جوازا خلينا نسميها " العرب " مع اسرائيل ببعد تاني اسمه الاسلام واليهود بحد ذاته تناقض

أكاد أجزم أن عقلي لم يكن هكذا يوماً وأني لست الوحيد الذي يعاني من التناقض هكذا ! وأني الوحيد هكذا .! وأؤمن أن كل شيء مكتوب له أن يكون هكذا , وأجاهد ألا أجعله هكذا , ثم أرتكب الحماقات في ذات اليوم فيصبح هكذا ! فلا أعلم هل أسجل هذه النقطة ضمن التناقضات ؟

العالم أصبح في سطور , ولكني أجهله وأجهل الإجابة على كلمتيْ ذاك الطفل في المشفى قبال عيادة النفسية حين وجدت نفسي أشتكي إليه رغبةً مني فقط في أن أخرج مافي نفسي لأي شخص ظناً مني أنه لن يفهمني فقال لي : إما أنك أنت المتناقض ؟ أو أن العالم هو المتناقض ؟

أكيد مانك لحالك
شد صار تعداد العرب ؟ 300 مليون
معناها في شي 299 مليون برياحة عايشين تناقضك نفسه فما بعتقد تفكيرك بيختلف عن البقية بالكتير غير انك حاسس بهلشي وعم تخجل منه اما البقية فعايشين فيه وبيفتخروا ببعض جوانبه

من وحي جو التناقض ليش ما منستعمل سمايليات بالسياسية

[I_Love_Syria]

كاتب النص الأصلي : استقراطي

نظرت عبر الأعين فلم أجدهن إلا حيارى مذهولة , وفتشت الألباب فلم أستطع أن أخرج منها بشيء غير خشية ليتها كانت من رب البرية

أعوام مضت ونحن نعيش في سراديب الجبن والضعف ونفسي التي مازالت في تواطئها مع الرذيلة مازالت في صراع مع الواقع والحقيقة آبية الإستسلام .

مزبوط وبن لادن والظواهري وجماعتن متخبيين متل الفيران بأوكارون وكل فترة بيطلعوا بيطلوا علينا بطلتهون البشوشة ووجهن الملائكي مشان إذا حدا بلّش يغير نظرتوا شوي بالإسلام والمسلمين يذكروا ويقلولوا لاء لازم اتضل كرهانون "للمسلمين يعني" وخليك عم تسمعهون انهون إرهابيين

ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم , فما وجدته إلا خير مثال , وضربت به الأمثال في غرابة الأطوار والأفكار فلم أجده إلا خير مثال , وأخشى أن أحبه فأجد نفسي أعْتُل البنادق ضد من ارتبط عنقي وارتبطت ذمتي بولائهم .! وأخاف أن أكرهه فأجدني أحمل الذنوب في كل نسمة أستنشقها وتجري في أوردتي كوني أكره رجلاً مسلماً ذنبه الوحيد هو خير ماقام به المسلمون في عصر سجله التاريخ بعصر الإمبراطورية الأمريكية

هلأ هون سيران تاني يعني مين عيّن أسامة بن لادن الشيخ النتن مُدافع عن المسلمين, نزل على الوحي شي صار نبي شي
وتحت أي بند بالقرآن والسنّة عم تسموه مجاهد مابعرف يا أخي خلي العقول تشتغل شوي شو فاد الإسلام بن لادن قسماً بالله مافادو بنص ليرة مو بخمسة بنص...
بعدين هو على أساس حامل راية الإسلام وعم يدافع بإسم الإسلام وعن الإسلام كيف عم يدافع بإسم الإسلام وعلى أساس إنو المطبّق الوحيد للدين الإسلامي هو ويلي معو وبيقتلوا أطفال ونساء ومدنيين
مع العلم انو النبي بغزوة مابذكر شو اسمها بس بذكر كانت مع اليهود, اليهود الي حاولو يقتلوا أكتر من مرّة
قبل ما يطلعوا قلهم لا تقتلوا طفل أو إمرأة أو شيخ كبير* ولا تقطعوا شجرة فإنو عم يخالفوا شي من تعاليم النبي معناها هنن وشغلون حكي فاضي ومو حافظين من الحب إلل كلمة أوحشتني
* شيخ كبير مو متل الشيخ النّتن أسامة مع انو كبيرة عليه هي التسمية مبهبطة يعني, شيخ كبير يعني رجال كبير بالعمر

كنت ذات يوم أستمع للمفكر " لنفسه وقومه " تركي الحمد , الذي سُجل ضمن أكبر رؤوس الليبرالين الذين ينادون بالإنفتاح والحرية وحتى إغلاق حلقات القرآن الكريم بسبب تخريجها للإرهابيين المتشددين حيث لا مراقبة للحلقات , وجدتني أعجب به بالرغم من أني أكرهه , وأكره مايدعو إليه فوجدت نفسي متناقض في ذاتي لا أحب ولا أكره في نفس المَعْلم وأحب وأكره ذات البطانة .

يا أخي يحكي إلّي بدّو ياه إلي بيحب يسمعو وينفذ شو عم يحكي يصطفل منّو لربّو ويلي مو مقتنع لا يسمعلوا سهة القصة وبسيطة "إن الله يهدي من يشاء ويُضٍلُ من يشاء"

فيزداد تعجّبي منّي !

وأنا عم يزداد تعجبي بس مو منّي منّك

نفس الشيء حصل لي عندما أفرزت أول دمعة حينما رأيت تلك الحضارة البغدادية التي كانت تزداد تعاظماً عبر التاريخ تنهار في 3 ليال بسبب تصرفات الشهيد صدّام حسين الذي كرهته وأحببته في ذات الوقت ! .

الحضارة البغدادية أفسدها صدّام وجماعتوا وكمّلوا عليها جماعة القاعدة

وأقسمت يومها أن آخذ بثأر العراق العظيم طال الزمان أو قصر وأن أُكِنّ كل العداء لهؤلاء الأمريكان والبريطان , لكني وجدت نفسي أجوب شوارع " لـندن " وأداعب عيني بمغازلة حسناواتها , ووجدتني أخطط لإنهاء درجاتي العلمية العليا في كاليفورنيا , وهذا تناقض !

في متَل ما حلوة احكي

كبّرت وهللت كثيراً ورفعت الصوت "الصلاة جامعة " أوباما فاز أوباما الذي سيحرر فلسطين أوباما ابن عنترة بن شداد وحينما قدم إلى الشرق الأوسط وألقى خطابه التاريخي في جامعة القاهرة , كبرّت أخرى , ولكني بعد أيام وجدتني أبصق على صورته أينما أجدها أمامي بسبب خطابه التاريخي الآخر . " الخطاب التاريخي الموجّه لليهود " وهذا أيضاً تناقض !

اي هنن العرب عاملين الّي بيتجوز امي بناديلوا عمّي وماكنّا نعرف نعمل كيان خاص فينا ونعمل لحالنا قوّة مؤثرة بالعالم لك حتى الخليجين يلي عندون الإمكانيات ليشكلوا قوّة إقتصادية وبالتالي قوّة عسكرية بعدها ماعم يعملوا شي حاطين هالمصاري وعم يصرفوها عالنسوان والشرب المهم الطاسة مليانة حالفين يمين بالله إنو يرجعو عقلون متل ماهو بورقتوا من غير ما يستعملوا والغرب مكيفين علينا وعالخليج خصوصاً شادينون غنم وماشيين...

أكاد أجزم أن عقلي لم يكن هكذا يوماً وأني لست الوحيد الذي يعاني من التناقض هكذا ! وأني الوحيد هكذا .! وأؤمن أن كل شيء مكتوب له أن يكون هكذا , وأجاهد ألا أجعله هكذا , ثم أرتكب الحماقات في ذات اليوم فيصبح هكذا ! فلا أعلم هل أسجل هذه النقطة ضمن التناقضات ؟

لاء في كتير وخصوصي يلي فهمانين موضوع الجهاد غلَط ويلي حاملين لواء الدفاع عن الأمة الإسلامية بس من الطرف التاني عواض مايضربوا لنقول الجيش الأميركي بالعراق أو الجيش الأميركي بأفغانستان فيه عم يضربوا حالون ويضربوا كل واحد بيقول أشهد أن لا إله إلا الله

العالم أصبح في سطور , ولكني أجهله وأجهل الإجابة على كلمتيْ ذاك الطفل في المشفى قبال عيادة النفسية حين وجدت نفسي أشتكي إليه رغبةً مني فقط في أن أخرج مافي نفسي لأي شخص ظناً مني أنه لن يفهمني فقال لي : إما أنك أنت المتناقض ؟ أو أن العالم هو المتناقض ؟

التنتين

بنصحك بشي ليلة من هالليالي الصيفية تحطلك نفس أرجيلة وتقعود عالأسطوح وجيب ورقة وقلم وعميل خط عمودي بالورقة يعني نصين براس الصفحة بالنص الأول حط الفوائد وبالنص التاني حط المساوء وسجلون وبس تخلص كلشي عندك أفكار مساوء أو منايح قارن وشوف أنو أكتر أنا واثق إنّك حتلائي المساوء تبعات شلّة هالكوبوي أكتر من فوائدون

[Black Orchid]

طلب صغير أيها الارستقراطي, أن تدع نزار وحاله وتبدل صورته بصوره صدام أو بن لادن ذلك يناسب أكثر.
ويفيد لحل التناقض اللي دابقك.

[zeenaa]

بالعكس هاد مااسمه تناقض اسمه منطق لأني كل شخص وكل كيان إلو جوانب سلبية وايجابية وبالتالي فالمواقف مالازم تكون ثابتة يعني لما بتأيد أسامة بن لادن بموقف مافي مانع تنتقدو بغيرو
انسى كل الأمثلة اللي إنت قلتها وخود عندك السيد حسن نصر الله ماحدا بشكك بأني هالزلمة صاحب مواقف رائعة وإلو معزة شخصية عندي بس هاد مابيمنع إني ببعض الأحيان بنتقد بعض الاشيا اللي هلأ عميعملها وهو محاولة دخول العملية السياسية لاني برأيي أنو اللي متلو لازم يترفع عن هالاشياء ومايحط نفسو بنفس المكيال مع أشخاص تفتقر للوطنية ومعروفة دوافعها
وفي ناس مثلا أخدة موقف منو بس لأنو شيعي وهنن من طوائف أخرى يعني متل المبدأ اللي ماشي عند العرب أنا وأخي على ابن عمي واللي هي بالمعنى الاوسع الطائفية

بالمحصلة أنا بشوف إني التناقض شي صحي عند الناس ومالازم نكون أحادي الجانب ولازم نقيم الموقف وليس الشخص

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : zeenaa

بالعكس هاد مااسمه تناقض اسمه منطق لأني كل شخص وكل كيان إلو جوانب سلبية وايجابية وبالتالي فالمواقف مالازم تكون ثابتة يعني لما بتأيد أسامة بن لادن بموقف مافي مانع تنتقدو بغيرو
انسى كل الأمثلة اللي إنت قلتها وخود عندك السيد حسن نصر الله ماحدا بشكك بأني هالزلمة صاحب مواقف رائعة وإلو معزة شخصية عندي بس هاد مابيمنع إني ببعض الأحيان بنتقد بعض الاشيا اللي هلأ عميعملها وهو محاولة دخول العملية السياسية لاني برأيي أنو اللي متلو لازم يترفع عن هالاشياء ومايحط نفسو بنفس المكيال مع أشخاص تفتقر للوطنية ومعروفة دوافعها
وفي ناس مثلا أخدة موقف منو بس لأنو شيعي وهنن من طوائف أخرى يعني متل المبدأ اللي ماشي عند العرب أنا وأخي على ابن عمي واللي هي بالمعنى الاوسع الطائفية

بالمحصلة أنا بشوف إني التناقض شي صحي عند الناس ومالازم نكون أحادي الجانب ولازم نقيم الموقف وليس الشخص

بس عن جد شلون تقارني السيد حسن ببن لادن ؟!
يعني المقاومة بوادي و الارهاب بوادي تاني


بالنسبة للشخصيات السياسية او العسكرية الوضع مختلف ..
يعني ممكن نشوف اخطاء و محاسن عند نفس الشخصية

بس المشكلة هناك امور و حقائق و مجازر ... صعب تنمحي حسب ما يطلبه المستمعون

[zeenaa]

كاتب النص الأصلي : suryoyo

بس عن جد شلون تقارني السيد حسن ببن لادن ؟!
يعني المقاومة بوادي و الارهاب بوادي تاني

أنا أبدا ماعملت مقارنة بينهم ولا حتى أشرت لهيك شي بس أنا حبيت إني احكي عن السيد حسن نصرالله كمثال أنا بحس أحيانا تجاهو بشوية تناقض وبنفس الوقت شخص إلو تأثيره بنفسي يعني بس حتى وضح إني إذا ماكنت مع شخص ببعض تصرفاتو فهاد مابيفسد للود قضية ولا بغير موقفي تجاهو وكمان أنا ذكرتو لأني الأشخاص المذكورة في الموضوع أنا بعتبر موقفي منها ثابت وواضح سواء كان بالسلب أو الإيجاب ومافيه تناقض

[wile]

كاتب النص الأصلي : suryoyo

بس عن جد شلون تقارني السيد حسن ببن لادن ؟!
يعني المقاومة بوادي و الارهاب بوادي تاني

هادا رأيك لحالاك

والمقارنة ممكنة الحدوث

ومشان سيرة الإرهاب

مافي حدا جاب سيرة إسرائيل

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : zeenaa

أنا أبدا ماعملت مقارنة بينهم ولا حتى أشرت لهيك شي بس أنا حبيت إني احكي عن السيد حسن نصرالله كمثال أنا بحس أحيانا تجاهو بشوية تناقض وبنفس الوقت شخص إلو تأثيره بنفسي يعني بس حتى وضح إني إذا ماكنت مع شخص ببعض تصرفاتو فهاد مابيفسد للود قضية ولا بغير موقفي تجاهو وكمان أنا ذكرتو لأني الأشخاص المذكورة في الموضوع أنا بعتبر موقفي منها ثابت وواضح سواء كان بالسلب أو الإيجاب ومافيه تناقض

اي ما هو صاحب الموضوع عم يحس تناقض كبير ...

لانو يحب بن لادن .. و بنفس الوقت يشوف افعالو الاجرامية و الانتحاريين و الاف الشهداء برقبتو

و لذلك رح يظل بحس بالتناقض 180 درجة


مثالك انتي ما ينطبق على حالتو ...

لان السيد حسن مقاوم و يقاتل بشرف و وجها لوجه

و يجوز تحسي بتناقض من الشغلات السياسية ...

و طبعا كل انسان الو وجهة نظر

[استقراطي]

لا أعلم هل تأولون الأحاديث ؟؟ وتقولوني مالم أقل ؟

أنا لم أقل أني أحب بن لادن

ثم أني لم أذكر إسم حسن نصر الله .

ثم إن هذا المقال نشرته عبر إحدى أكبر الجرائد العربية في لندن , وأخذ جائزة مقال الشهر , كونه لا ينبع من طائفية ولا ينحدر تحت راية ما , ولا ينتمي إلى حكومة بحد ذاتها , ولكن كما قلت في موضوع آخر , أني أنتمي إلى أم عربي وأب عربي , وخلقني الله من تراب , فمن سيحكمني اليوم , لن يحكمني غداً , ولهذا أنا ليس لي إنتماء سياسي .

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : استقراطي

لا أعلم هل تأولون الأحاديث ؟؟ وتقولوني مالم أقل ؟

أنا لم أقل أني أحب بن لادن

ثم أني لم أذكر إسم حسن نصر الله .

ثم إن هذا المقال نشرته عبر إحدى أكبر الجرائد العربية في لندن , وأخذ جائزة مقال الشهر , كونه لا ينبع من طائفية ولا ينحدر تحت راية ما , ولا ينتمي إلى حكومة بحد ذاتها , ولكن كما قلت في موضوع آخر , أني أنتمي إلى أم عربي وأب عربي , وخلقني الله من تراب , فمن سيحكمني اليوم , لن يحكمني غداً , ولهذا أنا ليس لي إنتماء سياسي .

كاتب النص الأصلي : استقراطي

ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم , فما وجدته إلا خير مثال , وضربت به الأمثال في غرابة الأطوار والأفكار فلم أجده إلا خير مثال , وأخشى أن أحبه فأجد نفسي أعْتُل البنادق ضد من ارتبط عنقي وارتبطت ذمتي بولائهم .! وأخاف أن أكرهه فأجدني أحمل الذنوب في كل نسمة أستنشقها وتجري في أوردتي كوني أكره رجلاً مسلماً ذنبه الوحيد هو خير ماقام به المسلمون في عصر سجله التاريخ بعصر الإمبراطورية الأمريكية

لم تقل انك تحب بن لادن

تعتبر بن لادن مثال الشرف العربي

و تشعر بالذنب اذا كرهته


اقلك ...
صراحة حتى لو اخذ جائزة نوبل للآداب ...

المقال ما ممكن ما يندرج ضمن مقال غير طائفي

انت تعتبر ان بن لادن عمل افضل شي عمله المسلمون و مع ذلك لم تقل انك تحبه

امرك غريب جدا .. و حقك تشعر بالتناقض 180 درجة



و الاغرب امر الجائزة !

اخر سؤال ... اي جريدة عربية لندنية اعطتك الجائزة ؟؟

ضربت بابن لادن الأمثال في شرف الرجل العربي المسلم

لان هذه الجملة صعب تنشر !

[sona78]

يا امة الما بعرف
شو هاد المكتوب

[استقراطي]

كاتب النص الأصلي : suryoyo

لم تقل انك تحب بن لادن

تعتبر بن لادن مثال الشرف العربي

و تشعر بالذنب اذا كرهته


اقلك ...
صراحة حتى لو اخذ جائزة نوبل للآداب ...

المقال ما ممكن ما يندرج ضمن مقال غير طائفي

انت تعتبر ان بن لادن عمل افضل شي عمله المسلمون و مع ذلك لم تقل انك تحبه

امرك غريب جدا .. و حقك تشعر بالتناقض 180 درجة



و الاغرب امر الجائزة !

اخر سؤال ... اي جريدة عربية لندنية اعطتك الجائزة ؟؟


لان هذه الجملة صعب تنشر !

نعم لم أقل أني أحبّه لك أن تقرأ جيداً لتستخرج مافي السطور .

وبالنسبة لقولي : أنه عمل أفضل ماعمله المسلمون فهذا رأي , ولا يعني صلتي به .
مثله عندي كمثل أي شخص آخر / إن أعجبني شيء عمله , أبديت له عُجبي وإلا تركته أو أبديت إستيائي

وأما ماذكرته في غرابة الجائزة , فأنا كذلك كنت مستغرب , لأني كنت أنتظر أمثالك من العقلاء ليقوموا بحبسي وقطع رأسي , ومانشرته إلا بعد أن كتبت وصيتي , لكني تفاجأت أن جريدة الحياة اللندنية ترسل لي خطاب شكر مع درع مقال الشهر " وأيقنت أنه مازال للعقل في قومنا قائمة " ووصلتني الرسالة والدرع بتاريخ 3/5/2009 واعتبر مقال شهر 4 الأول . فلك أن تترك المهنة لصانعها إن كنت لاتفقه فيما تخوض فيه . وهذه مشكلتكم .

أخشى عليكم أن تُلهيكم المنتديات , وتثبّط عزائمكم , وتصبحون من اهل القول فقط تتشدقون وتتفيهقون وتحاولون مجاراة العالم عن طريق الأسطر التي حتى فشلتم في تطبيق اللغة العربية فيها .
بينما العالم يخترع صاروخاً في صدر فلسطيني أو ينتج رصاصة في رأس عراقي .

وإن أردت أن تقل لي أني أيضاً أكتب في المنتديات , فانظر إلى الفرق بيني وبينك , لأني أطرح موضوعي وأتّكل على ربي , أما أنتم تنفخون على الرماد وليته يشتعل .

للجميع الحب هنا.

[suryoyo]

كاتب النص الأصلي : استقراطي

نعم لم أقل أني أحبّه لك أن تقرأ جيداً لتستخرج مافي السطور .

وبالنسبة لقولي : أنه عمل أفضل ماعمله المسلمون فهذا رأي , ولا يعني صلتي به .
مثله عندي كمثل أي شخص آخر / إن أعجبني شيء عمله , أبديت له عُجبي وإلا تركته أو أبديت إستيا

لا افهم كيف تكب شيئا و تقول لا صلة لك به ..

العرب و المسلمون فعلوا الاف الاشياء التي جلبت لنا الشرف ... بينما اعمال بن لادن ماذا جلبت له ؟؟

و باعتبارك خبير بالعربية ...
مقطع افضل ما قام به ... يعني ان اعماله هي افضل الاعمال التي قامك بها العرب و المسلمون ..

فلا داعي للتهرب

وأما ماذكرته في غرابة الجائزة , فأنا كذلك كنت مستغرب , لأني كنت أنتظر أمثالك من العقلاء ليقوموا بحبسي وقطع رأسي , ومانشرته إلا بعد أن كتبت وصيتي , لكني تفاجأت أن جريدة الحياة اللندنية ترسل لي خطاب شكر مع درع مقال الشهر " وأيقنت أنه مازال للعقل في قومنا قائمة " ووصلتني الرسالة والدرع بتاريخ 3/5/2009 واعتبر مقال شهر 4 الأول . فلك أن تترك المهنة لصانعها إن كنت لاتفقه فيما تخوض فيه . وهذه مشكلتكم .

بالحقيقة الجماعات المتشددة هم دائما الذين يقتلون الكتابو تعرف كم كاتب حر قتل في مصر و غيرها و كم كاتب مهدد بالقتل من الجماعات الدينية

و لذلك لا اجد غرابة انه لم تتعرض لمضايقات بعد كتابة هكذا كلام يحمل في ثناياه تمجيد للارهاب

أخشى عليكم أن تُلهيكم المنتديات , وتثبّط عزائمكم , وتصبحون من اهل القول فقط تتشدقون وتتفيهقون وتحاولون مجاراة العالم عن طريق الأسطر التي حتى فشلتم في تطبيق اللغة العربية فيها .
بينما العالم يخترع صاروخاً في صدر فلسطيني أو ينتج رصاصة في رأس عراقي .

بن لادن هو من يزرع المفخخات و يفجرها على العراقيين منذ الاحتلال الى هذه اللحظة ...

بن لادن و الزرقاوي الذين يسموه الحكماء .. شهيد الامة .... هو من بدا الحرب الطائفية في العراق و القتل على الهوية

و بالحقيقة .. لهم برائة اختراع ... قطع الرؤوس بسكين غير حادة و تصوير العملية و بثها للعالم !

وإن أردت أن تقل لي أني أيضاً أكتب في المنتديات , فانظر إلى الفرق بيني وبينك , لأني أطرح موضوعي وأتّكل على ربي , أما أنتم تنفخون على الرماد وليته يشتعل .

للجميع الحب هنا.

لا يمنكن لشخص ان يتكل على الله .. و يعتبر بن لادن رجل الشرف العربي

لا يمكن لشخص يحب الله .. و يمجد اعمال القتلة مهما كان معتقدهم او عرقهم


على العموم .. لست انت من يعلم الغيب حتى تعرف اني على من اعتمد !

و لك التحية