س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
01/12/2009 | #1 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
لا للعنف ضد المرأة
تونس ـ منح مركز المراة العربية للتدريب والبحوث "كوثر" في تونس المصمم الاردني الشاب يوسف عبد النبي الجائزة الاولى في اطار مسابقة افضل ملصق حول "مناهضة العنف ضد النساء في البلدان العربية" وفق ما اعلن المنظمون الاثنين.
ومنحت لجنة تحكيم المسابقة التي اقيمت تحت شعار "مناهضة العنف المبني على اساس النوع الاجتماعي" جائزته الثانية لللبناني جورج يزبك في حين حصل البحريني علي الموسوي على الجائزة الثالثة. كما منحت "جائزة تقديرية استثنائية" الى افضل ملصق شارك به مساجين "تشجيعا لجهود اعادة تاهيلهم وادماجهم" في الانشطة المختلفة داخل المجتمع. واجمعت لجنة التحكيم على ان الاعمال الثلاثة الاولى تميزت "بعمق في الرسالة وابتكار في التصميم". وفي الملصق الاول رسم الفائز صورة يد مغلقة دامية تضرب بقوة على طاولة وقد امتدت اليها يد اخرى وكتب عليها "جروح الجسد تدمل بعد مدة ولكن جروح الروح لا" واختار الفائز الثاني جسد امراة بلا ملامح في اشارة الى ان "الحفر في جسد المراة يطال جيل باكمله" كما كتب المصمم اللبناني. ويحمل الملصق الثالث "بصيصا من الامل" من خلال صورة امراة ملقاة على الارض تحاول قطف زهرة". وسيتم استغلال هذه الملصقات لاحقا في عدد من الدول العربية ضمن الانشطة والحملات لمناهضة العنف ضد النساء. وتضم لجنة التحكيم كل من عائدة سليمان توما رئيسة جمعية معا ضد العنف بالقدس في فلسطين وغيدا عناني منسقة برامج بمؤسسة كفى عنف واستغلال في لبنان ولبنى الزعبي من صندوق الامم المتحدة الانمائي للمراة "يونيفام" والصحافية المغربية منية بلغافية وزياد العتيري من الديوان الوطني للاسرة والعمران البشري في تونس والصحافي المصري احمد محمود والمصمم التونسي رضوان العرقي. وشارك في المسابقة التي اقيمت بالتعاون مع صندوق الامم المتحدة الانمائي للمراة "يونيفام" 66 شخصا من الاردن والبحرين وتونس والجزائر وسوريا والعراق ولبنان ومصر والمغرب واليمن. وتنظم كوثر هذه المسابقة بهدف "الترويج للحقوق الانسانية للنساء والفتيات العربيات.. ونشر الوعي باهمية مناهضة العنف المبني على النوع الاجتماعي بمختلف اشكاله". ومنح مركز المرأة العربية للتدريب والبحوث العام الماضي الفيلم الوثائقي "خادمات للبيع" للبنانية ديما الجندي الجائزة الاولى في اطار مسابقة افضل شريط وثائقي حول الاهداف الانمائية للالفية
أنا الآن لا أخشى الإله مطلقا. ربما يعود ذلك إلى أنني نفذت تعاليمه. لا أخاف الموت لأنه لا يساوي شيئاً. وكما أنني لا أساوي شيئا بدوري، فأنا لا أخشى أخطر عناصر الطبيعة، مهما فعلت، وحتى إذ جاء ذنب مذنب ليضربنا ويحولنا إلى سلاطة طماطم، فأنا أضحك
|
||||||
02/12/2009 | #2 | ||||||
شبه عضو
-- اخ حرٍك --
|
حلوووووو مبين بدينا نفهم
موسيقي في زمن الضجيج والخوف
|
||||||
02/12/2009 | #3 | ||||||
عضو
-- قبضاي --
|
|
||||||
02/12/2009 | #4 | ||||||
عضو
-- زعيـــــــم --
|
ايه شي منو كتير ..
أس اخت فوتت الحيطان شو كتراني ...أس اخت كل شي
نسيان ( سنندم كثيرًا لأنّنا أخذنا الحبّ مأخذ الجدّ. فلا أحد قال لنا أنّه في الواقع أجمل أوهامنا و أكثرها وجعًا.) |
||||||
|
|