س و ج | قائمة الأعضاء | الروزناما | العاب و تسالي | مواضيع اليوم | بحبشة و نكوشة |
|
أدوات الموضوع |
29/07/2007 | #1 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
المسرحية الصوتية "أبو الطيب المتنبي"
أتمنى لكم ان تستمتعوا بسماعها .
يتبع.....
ни один человек не заслуживает твоих слез , а те кто заслуживают , не заставят тебя плакать .
|
||||||
29/07/2007 | #2 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
الباقي يتبع .
|
||||||
30/07/2007 | #3 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
منصور الرحباني: لا أقصد الاسقاط السياسي انما التاريخ يعيد نفسه
مروان الرحباني: أقدم المشهد السينمائي على خشبة المسرح والتحدي أهم أهدافي غسان صليبا: اطلقت لحيتي وارتديت عباءة المتنبي منذ شهرين مهندس الديكور جوزيف كرم: المسرح يمتد ليشمل أبنية مدينة الاعلام مصمم الاضاءة فؤاد خوري: المتنبي مسرحية غير عادية حولنا من اجلها المسرح الى قطعة اثرية سعيد حسين: انطلقنا من توجهات سمو الشيخ محمد بن راشد بن مكتوم للنهوض بالفن العربي برؤية تاريخية واسقاطات دلالية معاصرة وبملحمية موسيقية وشعرية كبيرة يأخذ أبو الطيب المتنبي طريقه الى جمهور المسرح من خلال عمل مسرحي غنائي من فصلين يروي مراحل من حياة الشاعر الكبير ويضيء صفحات لم يعرفها الناس عن مالئ الدنيا وشاغل الناس. ان حياة هذا الشاعر العربي الخالد المشحونة بالشعر والمجد والسياسة والفروسية والحب تجعل منه نجما غامضا يسطع في سماء التاريخ العربي وسوف يتألق المتنبي ورفاقه من ممثلين وممثلات ومغنين ومغنيات وراقصين وراقصات, وسيروون لنا القصة بالتمثيل والغناء والموسيقى والرقص والحوار الغنائي تزيدهم الديكورات والازياء والسينوغرافيا توهجا. وسوف تلتمع قصائده الملحنة كما السيوف وتترجم الى مشاهد حية ضخمة من الحشود والجنود والكومبارس تخلق منها الاضاءة الحديثة عالية التصميم والمؤثرات المرئية والمسموعة عالما من السحر والشغف. ابو الطيب المتنبي رسالة عربية الى الموسيقى العالمية مع احتفاظها بالشخصية الشرقية المتأصلة في الجذور والتراب من خلال احتفالية يشترك بأدائها حشد كبير بين ممثل ومطرب وراقص ومهندس وتقني ومصمم. . في البداية يقول منصور الرحباني: عادة الانسان في بعض المواضيع خصوصا المواضيع التاريخية يختار موضوعا يصلح ان يكون ملحميا وغارقا في التاريخ وممعنا في الغرابة فاخترت المتنبي اولا لأنه شاعر والشاعر انسان يزيد الرهافة في الارض ويعتنق الحضارة وهذا افضل من ان اقدم عملا عن قائد حربي قتل الناس وهدم البيوت.. وحين اختار شاعرا اختار جميع الشعراء, فالمتنبي قصته غريبة لغموضه وطموحه وعكس ما يقول عنه الناس ان الحب قليل في قصائده فهو كان عاشقا حزينا يخبئ امرأته ويرحل بها في صمت. كما كان طامعا في توحيد الخلافة العباسية ومن ورائها العرب فقد تشرزم العرب واستقل كل امير بولاية لذلك كنت حريصا ان احيي هذا الرجل الذي حاول توحيد العرب ولم يستطع وحتى الان لم يتوحدوا.. ولكن الابعاد السياسية ليست فقط هي التي شجعتني على الكتابة عنه فهناك ابعاد سياسية وفكرية وحضارية, من هنا يستحق هذا الانسان ان تصنع له اسطورة وان نستضيفه على المسرح ونسهر معه. وعن الحوار يقول: الحوار يتنزه بين شعر المتنبي الذي قسمته الى قصائد ملحنة وقصائد تمثل حوارات, كما انني كتبت بعض القصائد في المسرحية وهناك حوارات كثيرة نثرية جميلة بالاضافة الى وجود لهجة مصرية ولهجة بدوية, فأنا امين على تأريخ الحياة وما كانت عليه.. غالبا الحوار بلغة عربية فصحى سلسة. ويضيف: لقد بحثت كثيرا في شخصية المتنبي وعندي مراجع كثيرة حتى وصلت الى هذه النتيجة التي سأروي فيها القصة لكن في معلوماتكم ان الكاتب عندما يكتب في موضوع يكون داخله شخصية او طاقة فكرية يريد ان يفرغها على المسرح فتكون الشخصية مزيجا من الشخصية التاريخية والمؤلف نفسه. وانا دائما ما اثير نقاشا وجدلا على مسرحي ولكني لا اقصد الاسقاط من التاريخ على المعاصر كما يقول البعض لكن التاريخ اذا لم يتكرر كله يتكرر بعضه, كما ان المشاهد اذا لم ير همومه على خشبة المسرح وتوقه الى الحرية والعدالة والخير سينفصل عن المسرحية وتفشل. كما اني لا ازور التاريخ واكشف عن ظلال في التاريخ وهي التي اتنزه بها كما ان الالحان الرحبانية تبناها العالم العربي ونجحت والحمد لله, نحن في تجدد واستمرار, فإن كان لا يوجد سوى عاصي ومنصور هما الاخوان رحباني والياس اصغر واحد فينا الا ان جيلا جديدا بزغ دون ان نعمد الى ذلك مثل زياد ومروان واسامة وغادي وبسام, نشأوا وتثقفوا ثقافة عالية جدا. وعن الجديد في المتنبي قال: كل معالجة المتنبي جديدة فأنا اقدم تقطيعا سريعا شبيها بالسينما. الرحباني الصغير (لا شك ان المتنبي من اعظم الشعراء) هكذا يبدأ مروان الرحباني مخرج المتنبي حديثه حيث قال: هو شاعر كبير وفارس عظيم ومحب للسلطة وثائر كبير, شخصية متحركة ستشاهدونها على المسرح وهي تراجيدية تتنزه على الدراما والتراجيديا الشعرية ليست تعبيرا عن شخصية شاعر عظيم واهمية شعره اكيد كانت محط انظار كل العالم ونحن لا نقدم اوتوبيوجرافي مثلما فعلنا في اخر ايام سقراط ومثل (وقام في اليوم الثالث) و(فخر الدين). منصور يكتب مرحلة مهمة في حياة المتنبي وخلالها يبرز المرحلة المتحركة في حياته من الكوفة الى حلب عند سيف الدولة ثم مصر عند كافور ثم ايران وهو في طريقه الى الكوفة تم اغتياله ونحن نعتبره قد اغتيل سياسيا ولن يقتل.. لا شك ان التنوع بحركته وبالمناطق التي مكث فيها يجعلنا بهذه الزحمة المناطقية ويعطينا جمالية مسرحية فخشبتنا تتحرك لمناطق كثيرة وهذه فيها صعوبة كثيرة لكن نحن نحب الصعوبة. . منقول |
||||||
04/08/2007 | #4 | ||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
ألف مليون شكر على هذا الإهداء الرائع أتمنى أن يسعد به كل أعضاء أخوية الكرام كما سعدت به بعد رحلة بحث استغرقت الكثير من الوقت والجهد حتى وفرتها لنا أخي الكريم إنها واحدة من أعمال الرحبانية و أياديها البيضاء على الفن و الفكر و الثقافة شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا و تحياتي و إلى الأمام دائما |
||||
04/08/2007 | #5 | |||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
اقتباس:
أهلا و سهلا . المسرحية لا تقل أهمية عن مسرحيات الأخوين رحباني السابقة . بتمنالك طيب الأستماع . باقي الملفات رح تنزل قريبا . و شكرا لمرورك . |
|||||||
05/08/2007 | #6 | ||||||
عضو
-- أخ لهلوب --
|
يتبع ......
يتبع ......
|
||||||
10/09/2009 | #7 | ||||
مسجّل
-- اخ طازة --
|
ميرسي كتييييير على المسرحيه كنت بدورها من زمان ميرسي
|
||||
18/09/2009 | #8 |
شبه عضو
-- أخ لهلوب --
|
شكرا على الموضوع
لو كان لتقييم بللباس لكن الطاووس أحسن الناس
|
|
|