ايماءات ..

[butterfly]

رح حاول كل يوم حط مقطع صغير مع صورة صغيرة ..
محطة راحة صغيرة
بزحمة أخوية




بآخر كل قصة رح حط متل دعاء شخصي صغير ..
اللي بيحب يشاركني ويحط .. تعقيب صغير .. بحب ..
أهلا ً ..

[butterfly]

كنت عصبيا ً مدة طويلة من حياتي ، وكان الهم يغمرني .. جميع الناس قالو أنني عصبي المزاج ومهموم ..
جميع الناس قالو لي : عليك أن تتغير . فحقدت عليهم ثم وافقتهم الرأي وقررت أن أتغير لكنني لم استطع و أخفقت جميع الجهود التي بذلتها لأتغير .

أكثر ما كان يجرحني هو ان اعز أصدقائي كان يقول لي أنني عصبي المزاج وصاحب هم وكان يردد هذه العبارة اللعينة بدون انقطاع : عليك ان تتغير .. عليك أن تتغير ..
ووافقته الرأي ولم أحقد عليه رغم أن كلامه كان يؤلمني لأنني لم استطع ان اتغير
وذات يوم جاء صديقي وقال لي :
لا تتغير .. ابق كما أنت .. لا يهمني أن تتغير أو لأ ، انت صديقي وانا احبك .. وهذا أهم ما في الأمر وأنا أقبلك كما أنت .. لن ارفضك لانك تختلف عني .. ابق كما أنت .. فأنا احبك

ورنت كلماته في اذني " لا تتغير .. انا أقبلك .. أنا أحبك كما انت "

منذ ذلك الحين بدأت أتغير .. لم ادر كيف او لماذا ولكنني تغيرت .. والأن اعلم انني تغيرت لأنني وجدت من يحبني كما أنا ..

دعاء شخصي ..
ساعدني يا رب أن أقبل كل المختلفين عني
أن احبهم .. كما هم ..
أن أثق ان بالحب وحده أستطيع أن انمو وأكبر
وأن أترك للأخر مساحة كافية لينمو هو أيضا ً ..

شكرا ً يا رب ..
لأنك تحبني
لأنك معي ..
شكرا على كل الأصدقاء الذين أعطيتني
أنني أحبهم ..
وأتعلم كل يوم أن احبهم أكثر
بلا شرط
ان احبهم كما هم ..

[ooopss]

كاتب النص الأصلي : butterfly

ورنت كلماته في اذني " لا تتغير .. انا أقبلك .. أنا أحبك كما انت "

منذ ذلك الحين بدأت أتغير .. لم ادر كيف او لماذا ولكنني تغيرت .. والأن اعلم انني تغيرت لأنني وجدت من يحبني كما أنا ..

آمين..

اكتشفت مؤخرا شي أنا بعرفو ..بعرفو كنت بالمبادئ والأفكار والشعارات بس اكتشفتو بالتجربة وصار الو طعم تاني..
انو كتير صعب نقدر نتقبل تناقض افكارنا مع أصدقاءنا...
بس مع الوقت لما تكون الصداقة حقيقية بنصير بنحب حتى تناقضاتن ...ومابنتمنى انو يغيروها...
وأنو كتير مهم نوقف مع رفقاتنا وندافع عنن لو كان الحق مو معهن..ومو مهم الحق مع مين..
شكرا كتير موضوع حقيقي كتير...ورايق متلك .

[ارسلان]

هنا مكان يصلح للنقاهة واعادة التاهيل

انه مكاني ما زال ..

[butterfly]

تخبرنا القصة أن السيدة العذراء وبين ذراعيها الطفل يسوع قررا النزول الى الارض وزيارة دير وتجمع الرهبان بافتخار في نسق طويل وكل واحد منهم جاء امام العذراء ليقدم الشكر , احدهم نظم شعرا جميلا واخر قدم رسومه المزخرفة عن موضوعات انجيلية ورتل ئا لث اسماء جميع القديسين وهكذا تقدموا راهبا بعد الاخر ممتدحين السيدة العذراء والطفل يسوع اخر المتقدمين كان ذلك الراهب وكان الاقل شانا في الدير كله حيث لم يدرس الكتب المتداولة اذ كان اهله اناسا بسطاء يعملون في سيرك جوال قديم وكل ما علموه له هو ان يقذف بالكرات الى الهواء ويلتقطها . وعندما جاء دوره اراد الاعضاء الاخرون في المنظومة ان يختموا حفلة الشكر طالما ان المهرج العجوز لن يكون لديه اي شئ مهم يقوله بل ربما يحط من صورة الدير . لكن الراهب البسيط احس في اعماق قلبه بحاجة تتوقد ليقدم شيئا من ذاته ليسوع و العذراء . باحساس بالخجل وادراك لنظرات الاستهجان من اخوته الرهبان التقط بضعة برتقالات من مزودته وشرع يقذف بها في الهواء ويلتقطها ثانية قائلا بان التهريج هو كل مايعرف ان يؤديه . وكان في تلك اللحظة ان ابتسم الطفل يسوع الجالس على حضن امنا العذراء وبدا يصفق براحتيه ومدت السيدة العذراء ذراعيها داعية الراهب البسيط ليحمل الطفل يسوع



يا رب

علمني ان احبك ببساطة ..

وأن .. أؤمن

أن أشد الناس بساطة ..

مهمين لديك

وأن حتى الأضعف منهم

لديهم ما يقدمونه وما يضيفونه لحياتي ..

[ارسلان]

............................................... آمين

............................................... آمين

............................................... آمين

[sandra]

موضوع رائع جداً ومن بعد أذنك مرسيل بدي شارك بقصة من عندي

سأل أحدهم الله أن يمنحه وردةً وفراشة، وعوض الوردة والفراشة منحه الله صبّارة وشرنقة.
حزن الرّجلُ جداً ولم يفهمْ لماذا أُسيءَ طلبه هذا، ففكر قائلاً: حسناً... إن الله لديه الكثير من النّاس ليهتمّ بهم، وقرر عدم الطلب مرة أخرى.
بعدَ مدّة من الزّمن افتقدَ الرّجل ما كان قد طلبه بعد أن كان قد نسيه تماماً... وكانت المفاجأة... من الصبار الشائك نمت وردة جميلة جداً، ومن الشرنقة خرجت أجمل فراشة رآها في حياته.
الله يمنحُ كل شيءٍ للخير، طرقه غير طرقنا حتى لو بدت لنا أنّها غير ملائمة.
ما نريده ليس دائماً ما نحتاج إليه!
فالله لا يني عن العطاء...
ولذلك تابع مسيرتَك بعلاقتك معه دون شك أو تذمر.
شوكة اليوم هي وردة الغد.



يا رب نحن نعلم انك محبتك موجودة دائماً
أعطنا القوة لنكن صبورين دائماً وألا تتزعزع ثقتنا بمحبتك وعطفك علينا

[ابو عمير السوري]

كاتب النص الأصلي : butterfly

كنت عصبيا ً مدة طويلة من حياتي ، وكان الهم يغمرني .. جميع الناس قالو أنني عصبي المزاج ومهموم ..
جميع الناس قالو لي : عليك أن تتغير . فحقدت عليهم ثم وافقتهم الرأي وقررت أن أتغير لكنني لم استطع و أخفقت جميع الجهود التي بذلتها لأتغير .

أكثر ما كان يجرحني هو ان اعز أصدقائي كان يقول لي أنني عصبي المزاج وصاحب هم وكان يردد هذه العبارة اللعينة بدون انقطاع : عليك ان تتغير .. عليك أن تتغير ..
ووافقته الرأي ولم أحقد عليه رغم أن كلامه كان يؤلمني لأنني لم استطع ان اتغير
وذات يوم جاء صديقي وقال لي :
لا تتغير .. ابق كما أنت .. لا يهمني أن تتغير أو لأ ، انت صديقي وانا احبك .. وهذا أهم ما في الأمر وأنا أقبلك كما أنت .. لن ارفضك لانك تختلف عني .. ابق كما أنت .. فأنا احبك

ورنت كلماته في اذني " لا تتغير .. انا أقبلك .. أنا أحبك كما انت "

منذ ذلك الحين بدأت أتغير .. لم ادر كيف او لماذا ولكنني تغيرت .. والأن اعلم انني تغيرت لأنني وجدت من يحبني كما أنا ..

دعاء شخصي ..
ساعدني يا رب أن أقبل كل المختلفين عني
أن احبهم .. كما هم ..
أن أثق ان بالحب وحده أستطيع أن انمو وأكبر
وأن أترك للأخر مساحة كافية لينمو هو أيضا ً ..

شكرا ً يا رب ..
لأنك تحبني
لأنك معي ..
شكرا على كل الأصدقاء الذين أعطيتني
أنني أحبهم ..
وأتعلم كل يوم أن احبهم أكثر
بلا شرط
ان احبهم كما هم ..

من........رحم أخوية

[butterfly]

كاتب النص الأصلي : sandra 82

يا رب نحن نعلم انك محبتك موجودة دائماً
أعطنا القوة لنكن صبورين دائماً وألا تتزعزع ثقتنا بمحبتك وعطفك علينا

أمين ...


شكرا ساندرا على " إيماءة اليوم "

[butterfly]

بيتي أنا بيتك وما ألي حدا
من كتر ما ناديتك
وسع المدى

نطرتك عبابي وعكل البواب
كتبتلك عذابي عشمس الغياب

لا تهملني لاتنساني
ما ألي غيرك لا تنساني
بلدي صارت منفى
طرقاتي غطاها الشوك والأعشاب البرية
ابعتلي بهالليل من عندك حدا يطل عليي

لاتهملني لاتنساني يا شمس المساكين
من أرض الخوف منندهلك
يا شمس المساكين
من أيام المظلومين من لفتات الموعودين
عم اندهلك خلي يضوي صوتك علي
انا عالوعد وقلبي طاير صوبك غنية

أنا زهرة من زهورك باركني
ساعدني
بالدمع بتزرعني
بالفرح بتحصدني

عدلك فاض عليي
كرمك ضواني
إذا كلن نسيوني وحدك ما بتنساني
ناديتك من حزني عرفت أنك معي
اوسعي يا مطارح
ويا أرض اركعي ..

يا شمس المساكين - فيروز


يارب
انا تعبت
خليك معي ...
انت قوتي ..
وبوجودك معي
بقدر أعطي

[سرسورة]

يارب صخرتي...
اليك صرختي...
فانت مخلصي...
في ضعف قوتي ..اقول...
ثابت قلبي...ثابت قلبي...
في ضعفي ساسمعك:
تكفيك نعمتي....

[لاوديسا]

أمي يا ملاكي يا حبي الباقي الى الأبد
و لا تزل يداك أرجوحتي و لا أزل ولد
يرنو إلى شهر و ينطوي ربيع
أمي و أنت زهر في عطره أضيع
و إذ أقول أمي أفتن بي أطير
يرف فوق همي جناح عندليب
أمي يا نبض قلبي نداي إن وجعت
و قبلتي و حبي أمي إن ولعت
عيناكِ ما عيناكِ أجمل ما كوكب في الجلد
أمي يا ملاكي يا حبي الباقي إلى الأبد


---------------
اماه
لولا هذا البعد لما عرفت قيمتك
لكم اشتقت .. لصباحك .. دعواتك .. وفنجان القهوة
سامحيني
-------------
يارب
لا اطلب سوى رضاها ووجودها معي
احمها لي

[butterfly]

إن خشي المرء السير فليتشبث بيد أمه
وإن خشي السقوط فليبق جالساً
وإن توجس خشية من حادث فليدع سيارته في المرآب
وإن خاف من التصعيد فليلزم ملجأه
وإن خشي ألا تفتح المظلة فليتجنب القفز
وإن خشي العاصفة فلا يرفع مرساة سفينته
وإن خاف ألا يحسن بناء بيته فليدعه في مرحلة التصميم
وإن خاف أن يضل الطريق فليلزم منزله
وإن تهيب الجهد والتضحية والمستقبل فليحجم عن الحياة ويتقوقع في خوفه
وحينئذ ..
قد يستمر في العيش لكنه لن يكون إنسانا ً
قد يتظاهر بالحب ولكنه لن يعرف الحب يوما ً
فالحب هو القدرة والرغبة بالمخاطرة في الحياة من أجل الأخرين ومع الآخرين

الأب ميشال كواست - حدثني عن الحب .


يارب
ساعدني أن اكسر
قوقعة مخاوفي
علمني أن أحب ..

[marioma alghzayala]

شكرا لله الذي يقودنا
في موكب النصرة كل حين
كفقراء لابيت لنا
ونحن نغني ..نغني الكثيرين

[W.E.G.A]

لو انا لي دورا في منظومة الحياة

لو ان عندي بعض نور استدل به

لو ان في ما يغير الاسود لقوس قزح

حتى البنفسج ذبل دون امل في البقاء

طار السنونو من بين كفي المسافر ليلا

عتمة وظلام .... عتمة وظلام ...... عتمة وظلام

[*Marwa*]

يارب
ساعدني أن اكسر
قوقعة مخاوفي
علمني أن أحب ..

آمـيـن

[abosleman]

كاتب النص الأصلي : لاوديسا

اماه
لولا هذا البعد لما عرفت قيمتك
لكم اشتقت .. لصباحك .. دعواتك .. وفنجان القهوة
سامحيني
-------------
يارب
لا اطلب سوى رضاها ووجودها معي
احمها لي

آمين

[butterfly]

كان رجلان يصعدان في طريق غير مستخدمة. وكانت السماء تثلج والهواء الجليدي يضرب وجوههم. والريح العاصفة تصفر بين الصخور كدوامة.
كان الرجلان يمشيان بصعوبة مع معرفتهما بأنهما إن لم يجدا مأىً فسيموتان من البرد والألم.
اقتربا من الهاوية، فالقلب مشدود من القلق والعينان تكادان تعميان من الثلج. فجأة سمعا أنيناً، كان هناك رجل واقع في واد صغير مجروحاً غير قادر على الحركة ويطلب النجدة.
قال احد الرجلين : " إنه القدر. هذا الرجل محكوم عليه بالموت. لنسرع الخطا إذا لم نرد أن ننتهي مثله. لا نستطيع أن نفعل له شيئا ً .. إنه سيعيق تقدمنا " وأسرع في التقدم منحنياً نحو الأمام لكي يناضل ضد البرد.
أما الرجل الثاني فعلى العكس أشفق على الجريح و حمله على كتفيه لاهثاً وصعد على الطريق كان قد حلّ المساء وأصبحت الطريق مظلمة أكثر فأكثر, وكان الرجل الذي يحمل الجريح على ظهره يتصبب عرقاً وقد نفذت طاقته عندما وجد أضواء مأوىً, وكان يُشجع الجريح على أن يتماسك عندما عثر فجأةً وهو ينظر إلى عائق على الطريق فنظر عن كثب ولم يستطع أن يخفي صرخة الرعب عندما وجد عند قدميه جثة رفيق طريقه ميتاً من البرد.
هو نفسه لم ينجو من الموت إلا لأنه حمل على كتفيه الرجل الذي أنقذه من الوادي.




يا رب
ساعدني
أن ألقي نظرة على المجروحين في عالمنا
هم لن يعيقو تقدمي
ولن يقفوا في وجه مسيرتي
لكنهم قادرون على بعث الدفئ في ّ

يا رب
اشكرك على أصدقائي
الذين يحملونني دوما ً
عندما أكون جريحة ..
احفظهم لي ..